صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه، البيان الآتي:   بتاريخ 26/4/2024، دهمت دورية من مديرية المخابرات تؤازرها وحدة من الجيش منزل المواطن (م.ط.) في منطقة التبانة – طرابلس وأوقفته لإقدامه على إطلاق النار مع آخرين بتاريخ 12/7/2023، ما أدى إلى مقتل المواطن (ع.م.).   كذلك، أوقفت دورية أخرى في منطقة تل الأبيض – بعلبك المواطنَين (ع.

ج.) و(م.ف) لتأليفهما عصابة لترويج المخدرات وإقدامهما على إطلاق النار، وضبطت في حوزتهما كمية من المخدرات المعدة للترويج.   كذلك دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات في منطقة الشياح منزل المواطن (ن.ش.) وأوقفته لارتكابه جرائم الاتجار بالأسلحة وترويج المخدرات وإطلاق النار، وضبطت كمية كبيرة من الأسلحة الحربية والبنادق والرمانات اليدوية.   وسُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.        

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی منطقة

إقرأ أيضاً:

بيان عاجل من الجيش الهندي بشأن الاشتباكات مع القوات الباكستانية

أعلن الجيش الهندي، اليوم السبت، أن جنودًا باكستانيين أطلقوا النار على مواقع هندية على طول الحدود شديدة التسليح في كشمير المتنازع عليها لليلة الثانية على التوالي، مع استمرار تصاعد التوترات بين الخصمين النوويين، عقب هجوم مميت على سياح.

الجيش الهندي يعلن عن تبادل إطلاق النار مع باكستان لليوم الثانيباكستان: القوات المسلحة ستبقى مستعدة للدفاع إزاء أية محاولة متهورة


وأعلن الجيش الهندي في بيان اليوم السبت ، أن جنودًا من عدة مواقع للجيش الباكستاني أطلقوا النار ليلًا على القوات الهندية "عبر خط السيطرة" في كشمير. 

وأضاف البيان ، أن "القوات الهندية ردت بشكل مناسب بالأسلحة الصغيرة"، واصفًا إطلاق النار بأنه "غير مبرر"، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.

وأضاف البيان ، أنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات.

وأعلن أمس الجمعة، الجيش الهندي أن جنودًا باكستانيين أطلقوا النار على موقع هندي في قطاع غوريز بأسلحة صغيرة في وقت متأخر من الليلة السابقة.

ولم يصدر أي تعليق فوري من باكستان، ولم يتسن التحقق من صحة هذه الحوادث بشكل مستقل. 

ووصفت الهند المذبحة التي قتل فيها مسلحون 26 شخصًا، معظمهم من السياح الهنود، بأنها "هجوم إرهابي" واتهمت باكستان بدعمه.

ونفت باكستان ، أي صلة لها بالهجوم الذي وقع قرب منتجع باهالجام في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، وتبنته جماعة مسلحة غير معروفة سابقًا تُطلق على نفسها اسم "مقاومة كشمير".

ويُعد هجوم يوم الثلاثاء في كشمير أسوأ هجوم يستهدف المدنيين، في المنطقة المضطربة منذ سنوات. 

ومنذ ذلك الحين، تصاعدت التوترات بشكل خطير بين الهند وباكستان، اللتين خاضتا اثنتين من حروبهما الثلاث على كشمير، المقسمة بينهما والتي يطالب كل منهما بالسيادة عليها بالكامل.

ردا علي قرارات الهند.. باكستان تهدد نيوديلهي بالحربزلزالان بقوة 4.3 و5.5 ريختر يضربان باكستان


ويوم الأربعاء الماضي ، علّقت الهند معاهدة حاسمة لتقاسم المياه صمدت في وجه حربين بين البلدين، وأغلقت معبرهما البري الوحيد العامل وفي اليوم التالي، ألغت الهند جميع التأشيرات الممنوحة للمواطنين الباكستانيين اعتبارًا من يوم الأحد.

وردّت باكستان بغضبٍ مؤكدةً عدم صلتها بالهجوم، وألغت التأشيرات الممنوحة للمواطنين الهنود، وأغلقت مجالها الجوي أمام جميع شركات الطيران المملوكة أو المُدارة من قِبل الهند، وعلّقت جميع التعاملات التجارية مع الهند. 

وبدأ مواطنو كلا الجانبين بالعودة إلى بلدانهم الأصلية عبر معبر واجا قرب مدينة لاهور شرقي باكستان يوم الجمعة.

كما حذّرت إسلام آباد، أن أي محاولة هندية لوقف أو تحويل تدفق المياه ستُعتبر “عملاً حربياً”، وقد يؤدي تعليق معاهدة المياه إلى نقص في المياه في وقتٍ تُعاني فيه أجزاء من باكستان بالفعل من الجفاف وتراجع هطول الأمطار.

وتصف نيودلهي، جميع أشكال التشدد في كشمير بالإرهاب المدعوم من باكستان.

وتنفي باكستان ذلك، ويعتبر العديد من الكشميريين المسلمين أن المسلحين جزءٌ من كفاحٍ من أجل الحرية نابعٍ من الداخل.

طباعة شارك القوات الباكستانية الجيش الهندي الهند وباكستان اشتباكات الهند وباكستان كشمير الحرب في كشمير

مقالات مشابهة

  • 5 مواطنين في قبضة الجيش.. هذه التّهم موجّهة إليهم
  • بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت
  • تفاصيل كمين حي الشجاعية برواية الجيش الإسرائيلي.. ما الذي حصل؟
  • الرئيس عون وعقيلته عادا إلى بيروت بعد جنازة البابا فرنسيس
  • قائد الجيش يُعزّي بعكار العتيقة وحزرتا بشهيدَي الواجب الوطني
  • بيان عاجل من الجيش الهندي بشأن الاشتباكات مع القوات الباكستانية
  • تفاصيل إشعال زوجة النار في زوجها ووالدتها بالوراق
  • ماذا ضبطت الجمارك في الشمال؟ إقرأوا هذا الخبر
  • سألنا الأتراك: “لو أردت الزواج من جنسية عربية، فمن أي بلد تفضل؟”.. شاهدوا ماذا قالوا
  • الانتخابات البلدية في موعدها.. ماذا عن معركة بيروت؟!