أبرز ميزات ساعة “أبل” الجديدة
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
السبت, 27 أبريل 2024 10:28 م
متابعة/ المركز الخبري الوطني
يترقب محبو ساعات “أبل” الذكية صدور الجيل العاشر من الساعة، التي يمكن أن تحمل اسم “Apple Watch X”، ومن المرجح أن تجلب أهم إصلاح شامل للتصميم في تاريخها وميزات صحية مبتكرة، وتكنولوجيا عرض متقدمة، بحسب التسريبات.
شريط مغناطيسي جديد
من المفترض أن يتميز الطراز القادم بنظام شريط مغناطيسي جديد؛ مما قد يعني أن أحزمة ساعات “أبل” الحالية قد لا تكون متوافقة مع التصميم الجديد، ويمكن أن تسمح الأشرطة المغناطيسية بتصميم أنحف وتغييرات النطاق بشكل أسهل وأسرع.
بطارية أكبر
ويُعد أحد أهم التغييرات المتوقعة في ساعة “أبل” القادمة هو إصلاح تصميمها، إذ سيحتوي الإصدار الجديد على اللوحة الأم المصنوعة من النحاس المطلي بمادة عازلة.
ومن المحتمل أن توفر اللوحة الأم الأصغر حجمًا مساحة إضافية لبطارية أكبر، فضلاً عن مكونات داخلية أخرى.
تقنية عرض متقدمة
سيشهد طراز ساعة “أبل” المقبل أيضًا تطورات في تكنولوجيا العرض، مع احتمال تقديم شاشة “microLED” جديدة مقاس 2.1 بوصة، وتُعرف تقنية العرض هذه بكفاءتها في استخدام الطاقة، وطول عمرها، وأوقات الاستجابة السريعة، بالإضافة إلى التباين الفائق والألوان الزاهية.
وتحدثت التسريبات عن أن شركة “أبل” قد تأخذ بعين الاعتبار أحجام العرض المختلفة وتعيد تصميم هيكل الساعة بإطارات أنحف.
مراقبة ضغط الدم
بعيدًا عن الجماليات، تطرقت التسريبات إلى أن ساعة “أبل” القادمة ستجلب عددًا كبيرًا من الميزات الصحية الجديدة، قد تتضمن ميزة مراقبة ضغط الدم، التي طال انتظارها، وهي الأولى من نوعها في خط الإنتاج.
وفي حال ارتفاع ضغط الدم، ستوصي ساعة “أبل” باستشارة الطبيب أو استخدام جهاز ضغط الدم التقليدي للحصول على قراءات دقيقة، وستشجع على تسجيل الأسباب المحتملة.
كشف توقف التنفس أثناء النوم
ومن المرجح أن توفر ساعة “أبل” ميزة صحية أخرى، وهي اكتشاف انقطاع التنفس أثناء النوم، وفقًا للتسريبات، التي بينت أن الساعة ستقوم بتحليل أنماط نوم وتنفس المستخدمين لتقييم احتمالية انقطاع التنفس أثناء النوم ونصحهم بطلب المشورة الطبية إذا لزم الأمر.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
هؤلاء هم الأكثر عرضة للإصابة بـ مقاومة الأنسولين.. تعرف عليهم
تعد مقاومة الأنسولين حالة شائعة تحدث عندما تصبح خلايا الجسم أقل استجابة لهرمون الأنسولين، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم وزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
ووفقا لما جاء في موقع pharmachoice عوامل الخطر التي تجعل الأشخاص أكثر عرضة لمقاومة الأنسولين هي:
عوامل الخطر لمقاومة الأنسولينعلى الرغم من أن مقاومة الأنسولين يمكن أن تؤثر على أي شخص، إلا أن هناك العديد من عوامل الخطر التي تزيد من احتمالية الإصابة بهذه الحالة:
السمنة: إن زيادة الوزن، وخاصة حول البطن، من أهم عوامل الخطر التي تؤدي إلى مقاومة الأنسولين فالأنسجة الدهنية، وخاصة الدهون الحشوية، تفرز هرمونات ومواد التهابية قد تتداخل مع وظيفة الأنسولين.
نمط الحياة المستقر: يؤدي قلة النشاط البدني إلى تقليل قدرة الجسم على استخدام الأنسولين بشكل فعال ويمكن أن تساعد ممارسة التمارين الرياضية بانتظام في تحسين حساسية الأنسولين من خلال تعزيز امتصاص الجلوكوز في العضلات.
التدخين: يؤدي التدخين إلى زيادة الالتهابات وإضعاف حساسية الأنسولين، مما يعرض المدخنين لخطر أكبر للإصابة بمقاومة الأنسولين.
مشاكل النوم: يرتبط ضعف جودة النوم، وخاصة بسبب حالات مثل انقطاع النفس أثناء النوم، بمقاومة الأنسولين يعد النوم المستقر والمستمر أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على مستويات صحية من السكر في الدم.
ارتفاع مستويات الكوليسترول: يمكن أن يشير اختلال توازن الدهون في الدم، بما في ذلك ارتفاع الكوليسترول السيئ (LDL) وانخفاض الكوليسترول الجيد (HDL)، إلى مقاومة الأنسولين.
ارتفاع ضغط الدم: غالبا ما يحدث ارتفاع ضغط الدم جنبا إلى جنب مع مقاومة الأنسولين، ويشكل جزءا من متلازمة التمثيل الغذائي، وهي مجموعة من الحالات التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري.