إطلالة جريئة.. مادلين مطر تستعرض أنوثتها بملابس مثيرة عبر إنستجرام |شاهد
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تحرص الفنانة اللبنانية مادلين مطر، علي مشاركة جمهورها ومحبيها جلسة تصوير جديدة عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وظهرت مادلين مطر بإطلالة جريئة وجذابة، مرتدية ملابس مثيرة ومكشوفة باللون الاحمر، واعتمدت مكياجًا صاخًبا أبرز جمال ملامحها، وحازت الصور على إعجاب متابعيها.
آخر أعمال مادلين مطر
وطرحت اللبنانية مادلين مطر في شهر نوفمبر الماضي أغنية جديدة بعنوان "خط أحمر" على قناتها الخاصة على "يوتيوب"، من كلمات وألحان فارس إسكندر وتوزيع موسيقي وتسجيل عمر صباغ.
مشوار مادلين مطر الفني
المطربة اللبنانية مادلين مطر، ولدت في بيروت لأسرة مسيحية الديانة، درست الغناء الشرقى في المعهد الوطني العالي للموسيقى بلبنان واستمع إلى صوتها الفنان الكبير الراحل وديع الصافي، وأُعجب بصوتها واصطحبها معه إلى لندن؛ للاشتراك معه في إحدى الحفلات الخيرية للجالية اللبنانية في لندن وحققت نجاحا كبيرًا في هذه الحفلة وأشادت بها الصحف مما شجعها على احتراف الغناء.
سجلت لها إحدى شركات الكاسيت أغنية (لو يوصفوك) ضمن ألبوم غنائي كوكتيل لعدة مطربين وحققت لها هذه الأغنية شهرة واسعة ثم توالت اعمالها الغنائية الناجحة بعد ذلك، ثم عدة ألبومات غنائية مع كليبات مصورة زادت نجاحها وانتشارها الفني في العالم العربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مادلین مطر
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."