لميس الحديدي: رئيسة جامعة كولومبيا المصرية تواجه مصيرا صعبا
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي على ماتواجهه، رئيسة جامعة كولومبيا الأمريكية من أصول مصرية نعمت شفيق من ضغوط جديدة، إذ وجهت لجنة الإشراف بالجامعة انتقادات حادة لإدارتها بسبب قمع احتجاجات داعمة للفلسطينيين في الجامعة قائلة: "أحيانا الإمساك بالعصا من المنتصف بيكون حل فاشل لايعمل مش بيشتغل".
4 أيام إجازة متصلة في الأسبوع الأول من مايو 2024 (تفاصيل) طائرة الزمالك سيدات يفوز على بلدية بجاية الجزائري بنتيجة 3-1 في بطولة إفريقيا للأندية نعمت شفيق تواجه مصيرا صعباوأوضحت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، على شاشة ON: "نعمت شفيق الأن تواجه مصيرا صعبا، لا اللوبي اليهودي راضي عنها ولا المجتمع العربي سواء هنا أو هناك، وكل المجتمع الطلابي يشعر بالرضا تجاه مواقفها.
وعلقت الحديدي على أحد مشاهد إلقاء القبض على استاذة جامعية وهي تقول أنا استاذة جامعية قائلة: "هذا مشهد غير مسبوق في الولايات المتحدة بلد الحريات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نعمت شفيق برنامج كلمة اخيرة احتجاجات داعمة للفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: لدينا تحسن في المؤشرات الكلية للاقتصاد المصري
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن صندوق النقد الدولي رفع توقعاته بشأن نمو الاقتصاد المصري خلال العام الجاري والمقبل، حيث توقع أن يسجل النمو نسبة 3.8% في عام الجاري ، و4.3% في العام المقبل ، بزيادة قدرها 0.2% عن التوقعات السابقة.
وأضافت الحديدي، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، أن هذه التوقعات تأتي في وقت خفّض فيه الصندوق توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي، خاصةً في الدول المنتجة للنفط، مع تراجع أسعار النفط عالميًا.
وأشارت إلى أن صندوق النقد خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي بنسبة 0.5%، وهي نسبة كبيرة على مستوى الاقتصاد ال عالمي ، مشيرة إلى أن التقرير أرجع أسباب هذا التراجع إلى عدد من العوامل، من أبرزها التعريفات الحمائية التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والتي وصفها التقرير بأنها قد تُحدث "صدمة" اقتصادية، متوقعًا أن تصل احتمالية الركود في الاقتصاد الأمريكي إلى 40%.
وأوضحت الحديدي أنه بالرغم من عدم توضيح الصندوق لأسباب رفعه لتوقعات النمو في مصر، لفتت الحديدي إلى أنه من خلال قراءة المؤشرات الاقتصادية الأخيرة، يمكن ملاحظة تحسّن نسبي في المؤشرات الكلية، مع تراجع معدلات التضخم، والتزام الحكومة بتنفيذ برنامج الإصلاح الهيكلي.
لكن الحديدي شددت أنه رغم التحسّن في الأرقام، إلا أن المواطن العادي لا يهتم كثيرًا بهذه المؤشرات الفنية للصندوق ، قائلة: "الناس مش هتهمهم الأرقام دي إلا لما يلاقوا فرق في حياتهم اليومية، الأسعار، وزيادة الدخول عبر التشغيل من قبل القطاع الخاص تحسين الخدمات".
وأكدت أن الدور الأساسي للحكومة الآن هو تحويل هذه الأرقام الإيجابية إلى واقع ملموس يشعر به المواطن في مستوى معيشته: "المواطن لما يسمع توقعات الصندوق، هيقول: وأنا مالي؟! أنا يهمني أنزل أشتري بكام؟ ومعايا كام؟ وفلوسي تجيب إيه؟ دخلي زاد ولا لأ؟".