«مش بتهزر».. ابنة تامر حسني مديرة أعماله لمدة 24 ساعة
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
حرص الفنان تامر حسني، على دعم ابنته تاليا، وذلك بعد أن طلبت منه أن تعمل مديرة أعماله لمدة 24 ساعة.
وشارك تامر حسني عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، فيديو له بصحبة ابنته تاليا، وعلق: «قصة الڤيديو اللي جنبي هو أستاذ عمرو مخرج الحفلة صاحبي وكنا في كلية إعلام مع بعض وفرحت أوي لما شوفته يومها بيخرج حدث مهم كده».
A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
وتابع عن وجود ابنته تاليا معه: «أما حبيبة قلبي تاليا جاتلي من أول اليوم قالتلي أنا النهاردة مديرة أعمالك وهتسمع كلامي في كل حاجة، قولتلها حاضر بس الشغل مفيهوش هزار ركزي في كل التفاصيل، قالتلي حاضر وطلعتلي البدلة اللي عجباها وجزمة ضيقة عليا بس هي صممت عليها، وأنا قولت حاضر واختارتلي الأغاني ورتبتهم وماشية جانبي بقى عاملة وش الجد ومش بتهزر، قال يعني كده مديرة لحد ما اتكسفت كده والطفلة اللي جواها اللي بموت فيها ظهرت في الضحكة ربنا يحفظك يا حبيبتي ويحفظ كل ولادنا».
آخر أعمال تامر حسنيويشار إلى أن آخر أعمال تامر حسني تعاونه مع النجمة الصاعدة مها فتوني في أغنية 30 حياة، التي حققت نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية.
وتعاون تامر حسني في أغنية 30 حياة مع الفنانة مها فتوني، كلمات تامر حسني ومؤمن راجح، وإخراج تامر حسني، ألحان مودي منير، وتوزيع كريم أسامة.
وتضمنت كلمات أغنية 30 حياة للفنان تامر حسني ومها فتوني: «إنت الوحيدة اللي عارفة مفتاح قلبي فين، وأنت اللي لو قربلي هم بتبعده، بتحسي بيا في أي وقت بكون حزين، طب ما انت قلبي في عز زعله بتسعده، إنتي الحياه بالنسبه ليا واللي فيها».
اقرأ أيضاًذكرى تحرير سيناء.. أنغام وتامر حسني يحييان حفلا غنائيا الليلة
بمناسبة تحرير سيناء.. موعد حفل تامر حسني بالعاصمة الإدارية
«خمسة نوستالجيا».. تامر حسني يستعيد ذكرياته من افتتاح فيلم «عمر وسلمى»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر حسني الفنان تامر حسني تامر حسنى حسني تامر تامر حسني فيلم البوم تامر حسني الجديد فيلم تامر حسني اغاني تامر حسني كليب تامر حسني حفلة تامر حسني حب تامر حسني تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
تظل حيا في قلبي .. رسالة مؤثرة من حسين الجسمي عن شقيقه الراحل
كتب الفنان حسين الجسمي، منشورا طويلا ومؤثرا عبر حسابه الرسمي على موقع اكس -تويتر سابقًا- عبر فيها عن أحزانه لوفاة شقيقه جمال، الذي رحل عن عالمنا قبل عدة أيام.
كتب حسين الجسمي في منشوره: «وداع شقيقي جمال: ألم لا يمحوه الزمن .. فراق الأخ الشقيق يشبه السهم الذي يخترق القلب ويترك جرحاً عميقاً لا يندمل بسهولة.. إنها خسارة تجرد الروح من جزء أساسي من وجودها.. من أقسى اللحظات هي لحظة وداع شقيقي جمال، الشخص الذي كان روح الحياة وأساسها».
وتابع حسين الجسمي: «حين أتذكرك يا جمال، تعتريني مشاعر مختلطة من الفرح والحزن. كنا نضحك كثيراً، وكانت أيامنا مليئة بالمرح والسعادة.. لن أنسى تلك الأمسيات التي قضيناها بلعب الورق، ومزاحنا وضحكاتنا التي كانت تملأ الأجواء. ورحلات الصيد، يا لها من ذكريات جميلة! كنا نصطاد السمك في رحلات الحداق، نستمتع بجمال الطبيعة وسكينة البحر».
واستطرد حسين الجسمي: «تلك الأوقات كانت تمنحنا سعادة لا مثيل لها، تبني بيننا روابط لا يمكن أن يفصلها الزمن أو المسافات.. كنا نسافر معاً، ونتبادل الأحاديث على الطريق، نتخطى الصعوبات معاً ونتقاسم النجاح.. كنت دائماً نعم السند ونعم الأخ، قوتك ومعنوياتك العالية كانت تدفعني دائماً للأمام.. ليس من السهل عليّ أن أكتب عنك بصيغة الماضي، جمال».
وداع شقيقي جمال: ألم لا يمحوه الزمن
فراق الأخ الشقيق يشبه السهم الذي يخترق القلب ويترك جرحاً عميقاً لا يندمل بسهولة.
إنها خسارة تجرد الروح من جزء أساسي من وجودها.
من أقسى اللحظات هي لحظة وداع شقيقي جمال، الشخص الذي كان روح الحياة وأساسها.
حين أتذكرك يا جمال، تعتريني مشاعر… pic.twitter.com/zIZEJJee3W
وأضاف حسين الجسمي: «وجودك كان جزءاً لا يتجزأ مني، والذكريات الجميلة تمنحني بعض العزاء.. لن أنسى ذكرياتنا ونحن صغار، وأنت تعلمني الملاكمة على جدار المنزل.. ولن أنسى أسرار الطفولة من لعب وإزعاج للجيران، كانت أياماً مليئة بالضحك والمغامرات.. لا أزال أراك أمامي: ضحكتك الجميلة والدائمة التي كانت تضيء حياتنا».
واستكمل حسين الجسمي: «كنت محباً للمسابيح، وصوت حركتها بين أصابعك لا يزال عالقاً في ذاكرتي. كم مرة طلبت منك أن تتوقف عن تلمسها لأن الصوت كان يزعجني، فترد مازحاً "خلاص mute"، وتضحك ضحكتك الجميلة التي لا تنسى.. في غيابك، افتقدك البحر والمسرح والبرزة المعتادة والشباب المحبين والأصدقاء. وبالتأكيد نحن، عائلتك، نفتقدك بكل ما أوتينا من حب وحنين. كنت جميلاً في كل شيء، وكان لاسمك نصيب في روحك وابتسامتك وتعاملك ولطفك.. كنت طيب الذكر وسيرتك الطيبة مشهود بها من الجميع».
دعاء مؤثروزاد حسين الجسمي: «جمال الجسمي، كنت جندياً قوياً ومحارباً، نفخر بك ويفخر بك وطنك وأهلك.. لقد كنت رمزاً للشجاعة والتضحية، وسوف تظل ذكراك حية بيننا إلى الأبد.. رحلت، لكن روحك باقية معنا، تمنحنا السكينة والقوة لنواجه الحياة أنا وإخوانك وأخواتك وأبنائك وأسرتك بدونك».
واختتم حسين الجسمي منشوره المطول قائلًا: «أدعو الله أن يتغمدك برحمته ويسكنك فسيح جناته، وأن يجمعنا بك في مستقر رحمته.. ونحن ندعو الله أن يكون صبرك وتحملك للمرض حسنات لك وكفّارة لك ورفعة في الدرجات وخيراً لآخرتك.. يقول الله تعالى في كتابه الكريم: **"وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ"** (البقرة: 155-156).. ستظل حياً في قلبي وذاكرتي يا شقيقي وصديقي العزيز، وتلك الذكريات ستبقى نافذة أطلّ منها على روحك.. توقيع: أخوك حسين».
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب