عمرو أديب: وجود أجانب في مصر مسألة تستفيد منها بلدنا
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن وجود أجانب في مصر مسألة تستفيد منها مصر، مضيفا: "استدعي تصريحات رئيس الوزراء عندما يتحدث عن ضيوف مصر".
الاقتصاد المصريوأضاف أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، "التمثيل مبقاش يجيب نتيجة، كونوا واقعيين"، لافتا إلى أن مصر بها 10 مليون أجنبي، متابعا: "ينظر لمصر على أنها شايلة معاهم الهم، ولازم نفهم أن جزء من التزامك هو جزء من قوتك".
وتابع، "افهموا الفلوس رايحة فين.. كل ما تكلم حد يقولك هى مش جت للبلد فلوس".لافتا إلى أن استقرار وضع مصر الاقتصادي والاجتماعي وشهادة الصندوق الإيجابية عن مصر بمثابة علامة جودة لمصر ويجذب المستثمرين، مستطردا: “آن الآوان أن نعمل”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاقتصاد الاقتصاد المصري عمرو أديب برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
الإمارات تختتم مشاركتها في اجتماعات «البنك الدولي» و«صندوق النقد»
واشنطن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتمت دولة الإمارات، ممثلة بوزارة المالية ومصرف الإمارات المركزي، مشاركتها في اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، التي عقدت في العاصمة الأميركية واشنطن، خلال الفترة من21 إلى 26 أبريل الجاري.
وناقشت الاجتماعات أبرز التحديات العالمية في مجالات النمو، والتضخم، والاستدامة المالية، والتحول الرقمي، والعمل المناخي، بمشاركة نخبة من قادة الاقتصاد الدولي، منهم وزراء المالية والتنمية ومحافظو البنوك المركزية ومسؤولون تنفيذيون من القطاع الخاص وممثلون عن منظمات المجتمع المدني.
وأكد معالي محمد بن هادي الحسيني وزير دولة للشؤون المالية، أن مشاركة الإمارات في هذه الاجتماعات تأتي في إطار حرصها على تعزيز حضورها الدولي في صياغة السياسات الاقتصادية والمالية العالمية، والمساهمة في رسم ملامح نظام مالي أكثر شمولاً واستدامة.
وقال معاليه: نؤمن بأن تعزيز المرونة الاقتصادية على المستويين الإقليمي والعالمي يتطلب شراكات أوسع واستجابات مرنة وقائمة على التعاون متعدد الأطراف وتضع دولة الإمارات في مقدمة أولوياتها دعم الحوار البنّاء مع المؤسسات المالية الدولية.
من جانبه، صرح معالي خالد محمد بالعمى، محافظ مصرف الإمارات المركزي: «تأتي مشاركة دولة الإمارات في هذه الاجتماعات انطلاقاً من رؤيتها الراسخة بأهمية الحوار والتعاون الدولي في المجالات الاقتصادية والتنموية لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية».