يوسف الحسيني: المقاربة المصرية الأقرب لإيجاد حلول على أراضى فلسطين.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
قال الإعلامي يوسف الحسيني، إن المقاربة المصرية هي الأقرب والأكثر واقعية لإيجاد حلول على أراضي فلسطين.
يوسف الحسيني: اقتراب توقيع عقوبات على كتيبة نيتسح يهودا بالضفة الغربية يوسف الحسيني عن فوز الزمالك بالقمة: أنا مش متعصب والجزيري سر الانتصاروأضاف الإعلامي يوسف الحسيني، خلال تقديمه برنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى"،: "من الوارد جدا وقريبا جدا أن يكون هناك إيقاف مؤقت للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة".
وأشار: "من الممكن أن تكون الهدنة المؤقتة 6 أسابيع أو أقل قليلا أو أزيد"، متابعا: "المهم حدوث الهدنة.. ولا يوجد حل سوى الحل المصري".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف الحسيني یوسف الحسینی
إقرأ أيضاً:
جهود الوساطة المصرية في اتفاق وقف إطلاق النار بغزة .. كاتب يكشف
أكد الكاتب الصحفي الدكتور أسامة السعيد، أن التوصل إلى هدنة جديدة بعد أسابيع طويلة من الانتظار والترقب يُعد إنجازًا كبيرًا في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها المنطقة، مشيرًا إلى أن هذه الهدنة تُعتبر خبرًا مهمًا جدًا لأسر الأسرى والمعتقلين في غزة وإسرائيل، وتعكس جهدًا عظيمًا من الوسطاء وإرادة سياسية قوية لتحقيقها.
وأوضح السعيد، خلال مداخلة ببرنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مصر لعبت دورًا محوريًا في التوصل إلى هذا الاتفاق، حيث قدمت رؤية واضحة منذ البداية شددت على أهمية التوصل إلى هدنة مستدامة تخدم مصالح جميع الأطراف، مشيرًا إلى أن جهود الوسطاء، التي شملت قطر والولايات المتحدة، أظهرت صبرًا وحكمة كبيرة لإدارة مفاوضات دقيقة وشديدة التعقيد، مع استمرار الاتصالات المكثفة حتى اللحظة الأخيرة.
وحذر السعيد من محاولات إسرائيلية سابقة للتهرب من مسؤولياتها وعرقلة جهود التوصل إلى اتفاق، مؤكدًا أن دور الوسطاء لن ينتهي بمجرد دخول الهدنة حيز التنفيذ، مضيفًا أن المرحلة المقبلة تتطلب مراقبة دقيقة لضمان التزام جميع الأطراف بالاتفاق ومنع أي خروقات قد تؤدي إلى انهيار الهدنة.
وأعرب السعيد عن أمله في أن تشكل هذه الهدنة بداية لمرحلة جديدة تهدف إلى تحقيق وقف دائم لإطلاق النار، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، وتهيئة الأجواء السياسية لمناقشة حلول أعمق وأكثر استدامة للأزمة، بما يضمن عدم تكرار الأحداث المؤلمة التي شهدتها المنطقة في الأشهر الأخيرة.