الاتفاق يسقط في فخ التعادل أمام الرائد
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
المناطق_الرياض
سقط فريق الاتفاق أمام نظيره الرائد، مساء اليوم السبت، بالتعادل بنتيجة 2-2، في إطار منافسات الجولة الـ 29 بدوري روشن.
وتقدم فريق الرائد بالهدف الأول في الدقيقة 10 عن طريق كريم البركاوي، قبل أن يتعادل الاتفاق في الدقيقة 71 عن طريق موسى ديمبيلي.
أخبار قد تهمك بثلاثية.. الشباب يعبر الاتحاد مجدداً 27 أبريل 2024 - 12:09 صباحًا التعادل السلبي يحسم مباراة الاتفاق والوحدة 20 أبريل 2024 - 11:47 مساءًوسجل اللاعب هارون كمارا الهدف الثاني لفريق الاتفاق في الدقيقة 90 2، لكن تمكن الرائد من تسجبيل التعادل في الدقيقة 90 6 عن طريق اللاعب ماتياس نورمان.
وبتلك النتيجة، رفع الاتفاق رصيده إلى 41 نقطة في المركز السادس بجدول ترتيب الدوري، بينما وصل الرائد للنقطة 31 نقطة في المركز الثالث عشر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الاتفاق الرائد دوري روشن السعودي فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: فريق التفاوض بقطر سيعود لإسرائيل مساء اليوم لإجراء مشاورات داخلية
أعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، فأن فريق التفاوض الإسرائيلي بشأن صفقة تبادل الأسرى سيعود إلى إسرائيل من قطر "بعد أسبوع مهم من إجراء الاتصالات".
وبحسب المكتب فإن "الفريق عاد لإجراء مشاورات داخلية في إسرائيل بشأن مواصلة المفاوضات من أجل عودة المختطفين لدينا".
وفي وقت سابق، وقالت الصحيفة -في تحليل حول الأوضاع في غزة أوردته اليوم الثلاثاء- إن الجيش الإسرائيلي أعلن أنه شن هجوما جويا وبريا في الخامس من أكتوبر الماضي في أقصى أجزاء شمال غزة - جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون - لطرد عناصر حماس الذين أعادوا تنظيم صفوفهم هناك وأن العملية "ستستمر طالما كان ذلك ضروريا".
طرد أكثر من 100 ألف فلسطيني
وأضافت أنه تم طرد أكثر من 100 ألف فلسطيني من المناطق المتضررة على مدار الأسابيع الحادية عشر الماضية، وفقا للأمم المتحدة، مما ترك عدد يقدر بنحو 30 ألفا إلى 50 ألف شخص- وهو عدد أقل من ثمن السكان ما قبل الحرب.
وتقول جماعات إنسانية إن المساعدات بالكاد وصلت إلى المنطقة منذ بداية أكتوبر بسبب القيود الإسرائيلية، ويحذر الخبراء من أن المجاعة ربما تكون قد تفشت بالفعل في بعض الأماكن.
القوات الإسرائيلية قامت بهدم أحياء بأكملها
ووفقا لتحليل أجرته صحيفة واشنطن بوست لصور الأقمار الصناعية عالية الدقة، فإن القوات الإسرائيلية قامت بهدم أحياء بأكملها، وإقامة تحصينات عسكرية وبنت طرقا جديدة وذلك مع إخلاء المناطق من الفلسطينيين. وتُظهِر الأدلة المرئية أن ما يقرب من نصف مخيم جباليا للاجئين تم هدمه أو تطهيره بين 14 أكتوبر و15 ديسمبر، الأمر الذي أدى إلى ربط طريق قائم في الغرب بمسار مركبات موسع في الشرق - مما أدى إلى إنشاء محور عسكري يمتد من البحر إلى السياج الحدودي مع إسرائيل.
ونسبت الصحيفة إلى محللين قولهم إن إنشاء هذا الممر، وتطهير مساحات من الأرض على جانبيه وبناء مواقع استيطانية محمية على شكل مربع يشبه تحويل الجيش الإسرائيلي لممر نتساريم، وهي منطقة عسكرية إسرائيلية استراتيجية في وسط غزة. وفي حين قطعت القوات الإسرائيلية ممر نتساريم عبر منطقة زراعية قليلة السكان إلى حد كبير، إلا أن عمليات إسرائيل في الشمال تتركز في الأحياء الحضرية الكثيفة - مما أدى فعليا إلى تدمير المدن الفلسطينية الشمالية.