يمانيون – متابعات
صعّدت القوات المسلحة من عملياتها العسكرية المساندة للشعب الفلسطيني والرادعة للعدوان الأمريكي البريطاني؛ فبعد استهدافها سفينتَينِ “إسرائيليتَين” وسفينة ومدمّـرة أمريكيتين في خليج عدن والمحيط الهندي وضرب أهداف في “أم الرشراش” المحتلّة نهاية الأسبوع الماضي، أعلنت عن قصف سفينة نفط بريطانية في البحر الأحمر، وإسقاط طائرة أمريكية مقاتلة بدون طيار من طراز “إم كيو- 9” المتطورة في سماء محافظة صعدة.

وارتفعت بذلك عدد العمليات العسكرية المعلنة إلى سبع عمليات خلال 72 ساعة؛ الأمر الذي يرفع رصيد فضائح وخسائر وفشل كُـلّ من العدوّ الصهيوني والولايات المتحدة وبريطانيا على الجبهة اليمنية، وذلك على وقع انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية “آيزنهاور” التي مثلت طيلة الفترة الماضية قاعدة عسكرية رئيسية لمساعي أمريكا لمواجهة العمليات اليمنية.

ومع أولى ساعات يوم السبت، نشر المتحدث باسم القوات المسلحة، العميد يحيى سريع، بيانًا عسكريًّا جديدًا جاء فيه أنه “انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ورداً على العدوانِ الأمريكيِّ البريطانيِّ على بلدِنا، استهدفتِ القواتُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ -بعونِ اللهِ تعالى- السفينةَ النفطيةَ البريطانيةَ (أندروميدا ستار) في البحرِ الأحمر، وذلكَ بعددٍ من الصواريخِ البحريةِ المناسبةِ أَدَّت إلى إصابة السفينةِ بشكلٍ مباشرٍ”.

وَأَضَـافَ أن “قوات الدفاعِ الجويِّ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ نجحت، يومَ أمس (الجمعة) في إسقاط طائرةٍ أمريكيةٍ نوع (إم كيو -9) في أجواء محافظةِ صعدةَ، وذلكَ أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامٍّ عدائيةٍ، وقدْ تمَّ استهدافُها بصاروخٍ مناسب”.

وبحسب بيانات مواقع الملاحة البحرية، فَــإنَّ السفينة البريطانية “أندروميدا ستار” هي ناقلة نفط تبحر تحت عَلَمِ “بنما” ويبلغ طولها 250 مترًا، وعرضها 44.26 مترًا، وكانت تعبر البحر الأحمر متجهة نحو باب المندب عندما تم استهدافها.

وكانت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية قد أكّـدت في مذكرة، مساء الجمعة، تعرُّضَ سفينة لهجومَينِ على بُعدِ 14 ميلًا بحريًّا جنوبي المخاء، وقالت: إن “الهجوم الأول وقع بالقرب من السفينة وشعر به الطاقم، والثاني استهدف السفينة بما يعتقد أنه صاروخان؛ ما أَدَّى إلى حدوث أضرار في السفينة”.

ولم تذكر الهيئة البريطانية لاحقًا أن السفينة أصبحت بأمان أَو أنه تم التعامل مع الأضرار، كما جرت العادة؛ ما يشير إلى أن الأضرار كانت كبيرةً على الأرجح.

وتُظهِرُ مواقِعُ تتبع الملاحة أن السفينة البريطانية حاولت خِدَاعَ القوات المسلحة، من خلال وضع عبارة “لا علاقةَ لنا بإسرائيل” في بياناتها التعريفية؛ وهو ما يؤكّـد مجدّدًا على احترافية البحرية اليمنية في الحصول على المعلومات الدقيقة حول بيانات السفن وهُــوِيَّاتها، وتجاوز كُـلّ محاولات التمويه التي يلجأ إليها الأعداء.

وكان مسؤول أمريكي قد صرَّحَ لشبكة “سي بي إس” الإخبارية، الجمعة، بأن طائرةً بدون طيار أمريكية من نوع “إم كيو-9” قد تحطّمت، لكنه زعم أن ذلك حدَثَ قبالة سواحل اليمن.

وتعد “إم كيو-9” واحدةً من أحدث الطائرة المقاتلة بدون طيار على مستوى العالم، والتي تصنعها شركة “جنرال أتوميكس” الأمريكية، ويشتريها الجيش الأمريكي بأكثر من 32 مليون دولار، ويعتمد عليها بشكل كبير في مهام الرصد وَأَيْـضاً في العديد من المهامِّ الهجومية الخَاصَّة؛ نظرًا للتقنيات المتطورة التي تتمتع بها.

وتعد هذه هي الطائرة الثالثة من نوعها التي تنجحُ القواتُ المسلحة اليمنية في إسقاطها منذ بدء المشاركة في معركة “طوفان الأقصى”، وهي السابعة من نوعها التي تعترف الولايات المتحدة بإسقاطها في اليمن منذ أُكتوبر 2017م؛ وهذا يجعل اليمن أكبر “مقبرة” لهذه الطائرات في العالم، حَيثُ تم تسجيل 11 حالة سقوط معترَف بها لهذا النوع من الطائرات عالميًّا، وكانت ثلاثٌ منها في ليبيا، وواحدةٌ في العراق، والبقية في اليمن.

وتوجّـه عملية إسقاط الطائرة صفعة جديدة قوية للولايات المتحدة التي أقر وزير بحريتها قبل أَيَّـام بتكبدهم خسائرَ كبيرة تصل إلى مليار دولار قيمة الذخائر الدفاعية التي استخدمتها السفن الحربية الأمريكية أثناء محاولاتها الفاشلة للتصدي للهجمات اليمنية خلال الأشهر الماضية، حَيثُ يمكن إضافة قرابة مِئة مليون دولار إلى هذا المبلغ قيمة طائرات (إم كيو-9) الثلاث أسقطتها القوات المسلحة اليمنية منذ بدء “طوفان الأقصى”، إلى جانب تكاليف تشغيل حاملة الطائرات “آيزنهاور” والمدمّـرات الأمريكية وتكاليف عمليات العدوان التي فشلت في الحد من القدرات اليمنية على مواصلة العمليات البحرية ضد السفن المرتبطة بـ “إسرائيل” وأمريكا وبريطانيا.

وبإسقاط الطائرة الأمريكية واستهداف السفينة البريطانية، ترتفع عدد العمليات العسكرية التي أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذها ضد العدوّ الصهيوني والأمريكي والبريطاني إلى 7 عمليات خلال 72 ساعة، حَيثُ كان العميد سريع قد أعلن يومَي الأربعاء والخميس الماضيَّين عن استهداف سفينتَينِ “إسرائيليتين” في المحيط الهندي وخليج عدن وسفينة ومدمّـرة أمريكيتين في المحيط الهندي وخليج عدن، بالإضافة إلى قصف أهداف صهيونية في أم الرشراش المحتلّة (إيلات)؛ الأمر الذي يكشف عن مسار تصعيد كبير وواضح يأتي على وقع تأكيدات واضحة ومتتالية لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي بشأن العمل على توسيع العمليات اليمنية لإسناد الشعب الفلسطيني والضغط لوقف الإبادة الجماعية في غزة ورفع الحصار عن القطاع.

كما يأتي هذا التصعيد على وقع بروز المزيد من مظاهر الفشل الأمريكي والغربي في مواجهة الجبهة اليمنية؛ فبعد انسحاب أربع فرقاطات أُورُوبية من البحر الأحمر خلال الأسابيع الماضية، أعلنت البحرية الأمريكية، الجمعة، عن سحب حاملة الطائرات “يو إس إس دوايت دي آيزنهاور” والمدمّـرة “يو إس إس غريفلي”، من البحر الأحمر إلى شرق البحر الأبيض المتوسط، وهي خطوة محرجة للغاية للولايات المتحدة؛ فحاملة الطائرات الأمريكية كانت تعتبر القاعدة الرئيسية لعمليات التحالف الذي شكَّلته واشنطن لمواجهة العمليات اليمنية، وكانت تضم أسطولَ الطائرات الحربية الذي تقوم بشن غارات على اليمن إلى جانب المدمّـرات، وانسحابها يعتبر إعلانًا واضحًا عن الفشل، وهو إعلانٌ كان في الواقع مرتقَبًا، خُصُوصاً بعد اعتراف ضباط كبار على متن حاملة الطائرات في تصريحاتٍ للعديد من وسائل الإعلام الأمريكية خلال الفترة الماضية بصعوبةِ المهمة وخطورتها الكبيرة، بالإضافة إلى صعوبة البقاء لفترة طويلة في عرض البحر بدون صيانة.

وبحسب موقع “يو إس إن أي نيوز” الأمريكي، فَــإنَّ “انسحابَ حاملة الطائرات “آيزنهاور” يترك منطقة القيادة المركزية الأمريكية بدون مجموعة حاملة طائرات ضاربة أَو مجموعة برمائية جاهزة للمرة الأولى منذ أُكتوبر”.

وفيما تحدثت تقارير عن نقل طائرات أمريكية مقاتلة إلى السعوديّة توازيًا مع سحب “آيزنهاور” فقد وجَّهت صنعاء، السبت، تحذيرًا جديدًا لواشنطن، حَيثُ قال نائب وزير الخارجية، حسين العزي، في تدوينة على مِنصة “إكس”: “نحن على علم بما تخطِّطُ له واشنطن من أعمال عدائية، ومن الآن نحملها مسؤولية تداعيات حماقاتها المحتملة ضد اليمن؛ لأَنَّها قد لا تجدُ في المنطقة طريقًا واحدًا (آمنًا) وستكونُ مصالحها هدفًا مستدامًا لكل الأحرار”.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: القوات المسلحة حاملة الطائرات البحر الأحمر إم کیو 9

إقرأ أيضاً:

خامنئي: إيران لن تتفاوض تحت ضغط “البلطجة” الأمريكية

 

دبي (رويترز) –

قال الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي يوم السبت إن طهران لن تتفاوض تحت ضغط “البلطجة”، وذلك بعد يوم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه أرسل رسالة إلى أعلى سلطة في البلاد للتفاوض على اتفاق نووي.

وفي مقابلة مع فوكس بيزنس، قال ترامب “هناك طريقتان للتعامل مع إيران: عسكريا، أو إبرام اتفاق”، وذلك لمنعها من امتلاك أسلحة نووية.

ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن خامنئي قوله خلال اجتماع مع مسؤولين إيرانيين كبار إن العرض الذي تقدمت به واشنطن لبدء المفاوضات يهدف إلى “فرض رغباتها”.

وأضاف دون أن يذكر ترامب بالاسم “إصرار بعض الحكومات التي تمارس البلطجة على المفاوضات ليس لحل القضايا…المحادثات بالنسبة لهم هي طريق لتقديم مطالب جديدة. ليس الأمر عن المسألة النووية الإيرانية وحسب…قطعا لن تقبل إيران رغباتهم”.

وعبر ترامب عن استعداده للتوصل إلى اتفاق مع طهران، لكنه أعاد فرض سياسة “أقصى الضغوط” التي طبقها خلال فترته الرئاسية الأولى لعزل إيران عن الاقتصاد العالمي ودفع صادراتها النفطية إلى الصفر.

وخلال فترة رئاسته الأولى بين عامي 2017 و2021، انسحب ترامب من اتفاق بين إيران والقوى الكبرى فرض قيودا صارمة على أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف للعقوبات.

وبعد انسحاب ترامب من الاتفاق في 2018 وإعادة فرض العقوبات، ارتكبت إيران عدة انتهاكات وتجاوزات للاتفاق.

وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة رافائيل جروسي إن الوقت ينفد أمام الطرق الدبلوماسية لفرض قيود جديدة على أنشطة إيران، مع استمرار طهران في تسريع تخصيب اليورانيوم إلى درجة قريبة من صنع أسلحة.

وتصر طهران على أن أنشطتها النووية مخصصة للأغراض السلمية فقط.

وذكر خامنئي الذي له القول الفصل في الشؤون الرئيسية للبلاد أنه لا يوجد “سبيل آخر للوقوف في وجه الإكراه والبلطجة”.

وأضاف “إنهم يطرحون مطالب جديدة لن تقبلها إيران بالتأكيد، مثل قدراتنا الدفاعية ومدى صواريخنا ونفوذنا الدولي”.

ورغم أن طهران تقول إن برنامجها للصواريخ الباليستية دفاعي بحت، فإن الغرب ينظر إليه باعتباره عاملا مزعزعا للاستقرار في الشرق الأوسط.

وأعلنت طهران في الأشهر القليلة الماضية عن إضافات جديدة إلى أسلحتها التقليدية مثل أول حاملة طائرات مسيرة وقاعدة بحرية تحت الأرض، وذلك وسط تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة وإسرائيل.

 

يمن مونيتور9 مارس، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام أمير غالب: اخترت الكويت سفيرًا لأمريكا بعد دراسة متأنية وتقدير للعلاقات العميقة مقالات ذات صلة أمير غالب: اخترت الكويت سفيرًا لأمريكا بعد دراسة متأنية وتقدير للعلاقات العميقة 8 مارس، 2025 الجيش السوري يواصل مطاردة فلول الأسد ويعتقل قائد الدفاع الوطني للنظام السابق 8 مارس، 2025 أربع دول أوروبية تعلن دعمها للخطة العربية لإعادة إعمار غزة ورفض خطط التهجير 8 مارس، 2025 حماس: سياسة التجويع الإسرائيلية تطال الأسرى في غزة 8 مارس، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي حماس: سياسة التجويع الإسرائيلية تطال الأسرى في غزة 8 مارس، 2025 الأخبار الرئيسية خامنئي: إيران لن تتفاوض تحت ضغط “البلطجة” الأمريكية 9 مارس، 2025 أمير غالب: اخترت الكويت سفيرًا لأمريكا بعد دراسة متأنية وتقدير للعلاقات العميقة 8 مارس، 2025 الجيش السوري يواصل مطاردة فلول الأسد ويعتقل قائد الدفاع الوطني للنظام السابق 8 مارس، 2025 أربع دول أوروبية تعلن دعمها للخطة العربية لإعادة إعمار غزة ورفض خطط التهجير 8 مارس، 2025 حماس: سياسة التجويع الإسرائيلية تطال الأسرى في غزة 8 مارس، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الجيش السوري يواصل مطاردة فلول الأسد ويعتقل قائد الدفاع الوطني للنظام السابق 8 مارس، 2025 أربع دول أوروبية تعلن دعمها للخطة العربية لإعادة إعمار غزة ورفض خطط التهجير 8 مارس، 2025 حماس: سياسة التجويع الإسرائيلية تطال الأسرى في غزة 8 مارس، 2025 60 ألف مصلٍ يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى رغم إجراءات الاحتلال 8 مارس، 2025 استئناف عضوية سوريا في منظمة التعاون الإسلامي واعتماد خطة إعادة إعمار غزة 8 مارس، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 17 ℃ 24º - 15º 70% 1.79 كيلومتر/ساعة 24℃ الأحد 25℃ الأثنين 24℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 25℃ الخميس تصفح إيضاً خامنئي: إيران لن تتفاوض تحت ضغط “البلطجة” الأمريكية 9 مارس، 2025 أمير غالب: اخترت الكويت سفيرًا لأمريكا بعد دراسة متأنية وتقدير للعلاقات العميقة 8 مارس، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬443 غير مصنف 24٬203 الأخبار الرئيسية 15٬845 عربي ودولي 7٬504 غزة 10 اخترنا لكم 7٬254 رياضة 2٬508 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬329 كتابات خاصة 2٬140 منوعات 2٬080 مجتمع 1٬890 تراجم وتحليلات 1٬891 ترجمة خاصة 140 تحليل 20 تقارير 1٬663 آراء ومواقف 1٬581 صحافة 1٬494 ميديا 1٬491 حقوق وحريات 1٬381 فكر وثقافة 933 تفاعل 834 فنون 494 الأرصاد 414 بورتريه 66 صورة وخبر 39 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 6 يناير، 2022 وفاة الممثلة المصرية مها أبو عوف عن 65 عاما أخر التعليقات قاسم بهلول

اتحداك تجيب لنا قصيدة واحدة فقط له ياعبده عريف.... هيا نفذ...

مواطن

هل يوجد قيادة محترمة قوية مؤهلة للقيام بمهمة استعادة الدولة...

antartide010

ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...

موضوعي

ذهب غالي جدا...

موقع موضوعي

نعم يؤثر...

مقالات مشابهة

  • نوال الزغبي تواصل تألّقها مع “الحبايب” وتحقق نجاحًا لافتًا!
  • «الجامعة التي لا تهدأ».. تاريخ من التصعيد والاحتجاجات في كولومبيا
  • رئاسة أركان القوات البرية تصدر العدد الثاني من صحيفة “القيادة” 
  • بيونغ يانغ تطلق صواريخ بالستية “غير محددة” تزامنا مع مناورات أمريكية كورية جنوبية
  • اتحاد الغرف أطلق “تواصل”.. تعزيز التجارة والاستثمار بين دول التعاون
  • “المركزي اليمني” يبيع 10.5 مليون دولار في مزاد جديد لكبح تدهور العملة الوطنية
  • خامنئي: إيران لن تتفاوض تحت ضغط “البلطجة” الأمريكية
  • البحرية الأمريكية في مأزق .. استنزاف غير مسبوق أمام تكتيكات صنعاء
  • بعد تهديدات صنعاء.. مصير غامض لحاملة الطائرات الأمريكية “ترومان”
  • “لمسؤوليتها عن كوفيد-19”.. محكمة أمريكية تطالب الصين بدفع 24 مليار دولار