يورونيوز : الحزب الشعبي الإسباني يطلب لقاء سانشيز لتجاوز مأزق الانتخابات والأخير مستعد
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الحزب الشعبي الإسباني يطلب لقاء سانشيز لتجاوز مأزق الانتخابات والأخير مستعد، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أوضح زعيم الحزب الشعبي أنه قام بهذه المبادرة بعد انتهاء فرز أصوات الناخبين الإسبان في الخارج، وبوصفه الفائز في انتخابات 23 .، والان مشاهدة التفاصيل.
الحزب الشعبي الإسباني يطلب لقاء سانشيز لتجاوز مأزق...
أوضح زعيم الحزب الشعبي أنه قام بهذه المبادرة بعد انتهاء فرز أصوات الناخبين الإسبان في الخارج، وبوصفه "الفائز في انتخابات 23 تموز/يوليو".
أكد رئيس الوزراء الإسباني المنهية ولايته استعداده للقاء زعيم الحزب الشعبي الإسباني، ولكن بعد تسلم البرلمان مهامه، وذلك بعيد طلب ألبرتو نونييس فيخو زعيم الحزب الشعبي الإسباني الذي تصدر نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة دون أن يحصل على عدد المقاعد الذي يخوله تشكيل حكومة، عقد لقاء مع رئيس الوزراء المنتهية ولايته بيدرو سانشيز لتجنب "وضع لا يمكن التحكم فيه".
وكتب فيخو على منصة تويتر التي بات اسمها اكس "أرسلت للتو إلى مرشح الحزب الاشتراكي بيدرو سانشيز أحضه على عقد اجتماع هذا الأسبوع".
وأوضح زعيم الحزب الشعبي أنه قام بهذه المبادرة بعد انتهاء فرز أصوات الناخبين الإسبان في الخارج، وبوصفه "الفائز في انتخابات 23 تموز/يوليو".
وتبيّن بعد انتهاء فرز أصوات الخارج أن الحزب الشعبي فاز بمقعد في دائرة مدريد كان متوقعا أن يحظى به الاشتراكيون. ورغم أن هؤلاء هم الأوفر حظا لتشكيل حكومة، فإن توازن القوى الجديد يزيد مهمتهم تعقيدا.
إثر عملية الفرز المذكورة، تراجع عدد مقاعد الاشتراكيين من 122 إلى 121 فيما زادت مقاعد الحزب الشعبي من 136 إلى 137. لكنهما لا يزالان بعيدين من تحقيق غالبية مطلقة في البرلمان هي 176 مقعدا من الدورة الأولى.
وباحتساب داعمي كل من الحزبين، يصبح توازن القوى كالآتي: 171 نائبا لليسار و171 نائبا لليمين، ما يعني أن سانشيز سيحتاج إلى أصوات سبعة نواب من الحزب الاستقلالي الكاتالوني بزعامة كارليس بوتشيمون الذي لجأ إلى بلجيكا منذ فشل محاولة استقلال كاتالونيا في 2017.
ومن بروكسل، اشترط بوتشيمون لتأييد سانشيز أن يتم التفاوض على حل "النزاع بين كاتالونيا وإسبانيا"، مع مطالبته بأن تتم المفاوضات من دون "ضغوط".
وفي حال فشلت الكتلتان في تأمين الغالبية لتشكيل حكومة، على إسبانيا أن تنظم انتخابات جديدة قبل نهاية العام على الأرجح، على غرار ما حصل في 2016 و2019.
وقال فيخو في رسالته "لا تستحق إسبانيا وضعا لا يمكن التحكم فيه، ولا يمكن أن نسمح لأنفسنا (بالوقوع في) مأزق في لحظة بالغة الأهمية بالنسبة إلى اقتصادنا ومؤسساتنا، (وخصوصا) في ذروة تولي إسبانيا رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي".
إلى ذلك، طلب الحزب الاشتراكي التأكد من صحة أكثر من 30 ألف صوت لناخبين في الخارج لم يتم احتسابها، وذلك أملا باستعادة المقعد الذي خسره لصالح الحزب الشعبي. لكن مفوضية الانتخابات رفضت هذا الطلب.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحزب الشعبي الإسباني يطلب لقاء سانشيز لتجاوز مأزق الانتخابات والأخير مستعد وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الخارج
إقرأ أيضاً:
أزمة سياسية في ألمانيا.. شولتس يخسر تصويت الثقة وتحديد موعد الانتخابات المبكرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خسر المستشار الألماني أولاف شولتس تصويت الثقة التاريخي في البرلمان الألماني، مما يفتح الطريق لإجراء انتخابات وطنية مبكرة بعد انهيار حكومته، وفقًا لما أفادت به وكالة "رويترز".
وكان المستشار الألماني قد طلب إجراء التصويت بهدف خسارته عمدًا، ودعا البوندستاغ (مجلس النواب) إلى إعلان عدم ثقته به، لتكون هذه الخطوة الرسمية الأولى نحو إجراء انتخابات جديدة.
ووفقا لرويترز سيطلب شولتس الآن من الرئيس فرانك فالتر شتاينماير حل البرلمان والدعوة إلى انتخابات جديدة، والتي يجب أن تُجرى في غضون 60 يومًا، مع تحديد موعدها في 23 فبراير.
وكان المستشار في حاجة إلى 367 صوتًا في تصويت سحب الثقة يوم الاثنين لتحقيق هدفه، وفي النهاية حصل على تأييد 394 نائبًا. حصل على 207 أصوات مؤيدة، فيما امتنع 116 عن التصويت.
وفي خطاب مؤثر أمام قاعة مليئة بالحضور، قال شولتس: "هدفي هو تقديم موعد الانتخابات الفيدرالية. يتعلق الأمر بالثقة في بلدنا وعدم تعريض مستقبلنا للخطر".
وأكد شولتس أن هدفه هو تعزيز الثقة في مستقبل البلاد، مضيفًا: "أفضل أيام ألمانيا تنتظرنا".
وكانت حكومة شولتس الائتلافية قد انهارت في نوفمبر بعد استقالة الحزب الديمقراطي الحر المؤيد للأعمال احتجاجًا على إقالة المستشار لوزير المالية كريستيان ليندنر بسبب خلافات عميقة حول إدارة الديون.
وأدى ذلك إلى تشكيل حكومة أقلية في ألمانيا تتألف من الحزب الديمقراطي الاجتماعي بزعامة شولتس وحزب الخضر، وذلك في وقت تواجه فيه البلاد أزمة اقتصادية عميقة وتوترات جيوسياسية.
ومن المقرر أن يظل شولتس في منصبه رئيسًا للحكومة حتى تشكيل إدارة جديدة.
وفي خطابه الذي استمر لمدة نصف ساعة في البرلمان، دافع شولتس عن قراره بالضغط لإجراء انتخابات مبكرة، مشيرًا إلى أن الانقسام داخل الحكومة أصبح غير مقبول. كما انتقد بشدة تصرفات الحزب الديمقراطي الحر وسط اتهامات له بالتخطيط لانهيار الحكومة، وقال: "أنا آسف بشدة لهذا الضرر".