فرج: نتنياهو لا يسعى للسلام وتصريحات بايدن في صالح القضية الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
كشف المفكر الإستراتيجي سمير فرج أن مصر قد قدمت الكثير للقضية الفلسطينية عبر تقديم الرئيس جمال عبد الناصر لزعيم الفلسطينيين في ذلك الوقت، وذلك عندما قدم منظمة التحرير الفلسطينية للعالم.
سمير فرج يوضح.. هل يقتحم الاحتلال الإسرائيلي رفح الفلسطينية؟ (فيديو) سمير فرج: الهجوم الإيراني على إسرائيل تمثيلية بإخراج أمريكي نتنياهو لا يسعى للسلاموأضاف خلال مداخلته في برنامج "على مسؤوليتي"، الذي يُقدمه الإعلامي أحمد موسى على قناة صدى البلد، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو لا يسعى للسلام لأنه يخشى أن يُجبر على ترك منصبه ويواجه السجن.
وأوضح أن التصريحات الإيجابية للرئيس الأمريكي بايدن تجاه القضية الفلسطينية، وخاصة التزامه بعودة الرهائن الإسرائيليين وتهديده بفرض عقوبات على إسرائيل في حالة اجتياحها لرفح الفلسطينية، تعتبر إشارات إيجابية.
وأشار إلى أن إسرائيل كادت أن تفنى ذخيرتها وأسلحتها بسبب استمرار المقاومة الفلسطينية لأكثر من 200 يوم، وهذا يظهر أهمية المساعدات العسكرية الأمريكية لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفلسطينية سمير فرج جمال عبد الناصر الاحتلال الاسرائيلي أحمد موسى المقاومة الفلسطينية صدى البلد القضية الفلسطينية الإعلامي أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
الأردن يحذر من عدم حل القضية الفلسطينية: تداعيات الأزمة ستصل إلى أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت آية السيد مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، بشأن زيارة أيمن الصفدي وزير الخارجية الأردني لأستونيا في زيارة عمل للتأكيد على عمق العلاقات وشرح موقف بلاده من عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأوضحت السيد، في مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد مقدم «جولة المراسلين»، على قناة «القاهرة الإخبارية»: «نلاحظ أن الزيارات التي تجرى من وزارة الخارجية الأردنية منذ اندلاع الأزمة في قطاع غزة هدفها الرئيسي هو القضية الفلسطينية وإيقاف عمليات الإبادة في قطاع غزة».
وتابعت: «الصفدي في كل التصريحات الصحفية يسلط الضوء على الجرائم التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني، وكان هناك تصريحات مباشرة مع نظيره الاستوني عندما قال إن إسرائيل تنفذ عمليات استيطان في الضفة الغربية هي الأكبر منذ أكثر من 30 عاما وهو ما يخالف القانون الدولي ويفاقم الأوضاع في الإقليم».
وأشارت، إلى أن الصفدي أكد أنه إذا لم يكن هناك حل للقضية الفلسطينية فإن هذه الأزمة ستصل إلى الدول الغربية وأوروبا، وبخاصة أنها القضية المركزية، وهذا يؤثر بشكل مباشر على جميع دول المنطقة.