بوابة الفجر:
2025-04-22@19:14:29 GMT

"التعليم": أكثر من 40% من المدارس معظمها تبرعات

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

كشف اللواء يسري عبد الله مساعد وزير التربية والتعليم لشؤون الأبنية التعليمية حجم جهود مواجهة الكثافة الطلابية، موضحا أن المشكلة الأساسية تكمن في الزيادة السكانية التي تحتاج مننا أن نسير بخطوات سريعة جدا، معلقا: "التعداد السكاني بيجري ورانا بسرعة".

المنظومة التعليمية الجديدة

وأوضح "عبد الله"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لبنى عسل لبرنامج "الحياة اليوم، والمذاع على قناة "الحياة": "نجرى بخطى سريعة ونوفر كل ما نملك ونغير شكل المبينى التعليمى ليتناسب مع المنظومة، ولكن التعداد السكان يجرى خلفنا، مشيرا إلى أنه تم تغيير شكل المدارس فيما يتلاءم مع المنظومة التعليمية الجديدة.

22 مدرسة للمتفوقين

وتابع أن هناك 22 مدرسة للمتفوقين منها مدرسة يتم تنفيذها في شمال سيناء، مواصلا:" نعمل فى أكثر من 1500 مشروع لبناء وإحلال وتجديد المدارس منها 1000 مشروع على الأرض وطرح أكثر من 520 مشروعا، معلقا: " بنجري بخطى سريعة جدا في ملف الابنية التعليمية ".

أكثر من 40% من المدارس تبرعات

وأكد يسرى عبد الله، أنه يجب أن يكون المجتمع المدنى أحرص الناس على المدارس، لافتا إلى أن أكثر من 40% من المدارس معظمها تبرعات، ونحاول تشجيع القطاع الخاص لبناء المدارس

واوضح مساعد وزير التربية والتعليم لشؤون الأبنية التعليمية : ثلث عدد المدارس التي تم انشاوها على مدار 10 سنوات جديدة بالكامل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الكثافة الطلابية المنظومة التعليمية الجديدة أکثر من

إقرأ أيضاً:

سلاح التعليم الصيفي المرعب

يمانيون ـ تقرير || صادق سريع*

في أعذب فصول العام وبساط خضرة الصيف وندى قطرات نسيم الصباح وأصوات تُغاريد الطيور على فروع الأشجار وروائح عطر الزهور، تستقبل المدارس الصيفية النشء والشباب في عام صيفي جديد.

المدارس الصيفية هي البيئة الآمنة والحاضنة الإيمانية والروضة المحمدية والملاذ التربوي الآمن لتحرير الذات ورسم مستقبل الأمة وفق أسس تعليمية وتربوية وثقافة قرآنية والأحكام الربانية والمبادئ الأخلاق السامية التي تنظم حياة البشرية.

و”الحارس الأمين” للأجيال من الضياع في عالم اللهو والضياع والتيه في ظلمات الألعاب الإلكترونية وبرامج الجوال ومسخ أفلام الكرتون التي أنتجتها الآلة الإعلامية الغربية بشكل خاص لمخاطبة وتنمية قدرات أطفال المجتمع الغربي والعرب المتأسلمين.

ينظر لها أهل العلم كجبهة ثقافية مكتملة الأركان تحمل سلاح المعرفة والوعي لصد مكائد الحرب الناعمة وحملات التضليل التي تشنها ماكنات إعلام العدو الغربي على شريحتي النشء والشباب بشكل خاص، الذين هم أمل الأمة ومستقبلها.

بات الإهتمام بأنشطة المدارس الصيفية ضرورة ملحة في ظل الحملات المضادة والمؤامرات التي تستهدف الهوية الإيمانية والوطنية لدورها التربوي والثقافي والتوعوي في تحصين النشء والشباب بسلاح العلم المستنير ومعرفة الله والدين والرسول وحب الوطن والجهاد في سبيل الله ثم الوطن ونصرة المستضعفين.

برأي أساتذة التعليم العرب تكمن أهمية الأنشطة الصيفية بإعتبارها الوصفة التربوية لحل الكثير من المشاكل النفسية والسلوكية، مثل عقدة الخجل التي يعاني منها بعض الطلاب، من خلال دورها في صقل الشخصية وتعزيز الثقة بالقرب من الله أكثر ومعرفة سيرة نبيه محمد عليه الصلاة وأزكى التسليم.

وتعد فرصة ذهبية لتعليم النشء والشباب مهارات جديدة بطرق مبتكرة لتطوير القدرات وإكتشاف الذات والمواهب وتفريغ الضغوط النفسية وإخراج الطاقات السلبية التي أنتجتها سياسات دور التعليم النظامي.

إن”استثمار الفراغ الصيفي، تعزيز الوعي المعرفي، وتحصين الأمة من خبث الفكر الهدام وآفات الثقافات المنحطة، ومخاطر حملات الغزو الفكري والحروب الناعمة على النشء والشباب والفرد والأسرة والمجتمع الإسلامي بشكل عام”، عبارة عن مصفوفة تعريف مبسط للرسالة التي تحملها المدارس الصيفية.

إذا كان العلم هو ترياق سموم الجهل وخرافات العصر، فالمدرسة هي حاضنة الأجيال ومنبع العطاء وحامية الدين والعقيدة ونور البشرية من الظلمات، وهي الأم التي أعدت شعوب طيبة الأعراق، وقد قيل إن من فتح مدرسة أقفل سجناً.

مما ذكر أعلاه، تولي القيادة الثورية والسياسية والتربوية أهمية خاصة بالأنشطة الصيفية في موجهات خطابات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، كصرح تربوي لتحصين النشء والشباب والحفاظ على الهواية وتحرير الذات والفكر وتعزيز ثقافة القرآن والجهاد ونصرة مستضعفي الأمة لمواجهة المؤامرات الصهيو – صليبة على الشعوب العربية والإسلامية.

خلاصة الكلام، كان على الكيانات المتأسلمة في الداخل والخارج توجيه رسائل حملاتها المسعورة تجاه السموم الفكرية التي تروج لها مناهج التعليم في دول الغرب و”إسرائيل” في عقول الطلاب والمجتمعات الغربية ضد العرب والإسلام والأمة، لا تجاه مدارس الدورات الصيفية في المحافظات الحرة الواقعة في نطاق جغرافية حكومة صنعاء.

السياسية

مقالات مشابهة

  • "التعليم": الأمن السيبراني خط الدفاع الأول لحماية منظومتنا التعليمية
  • وكيل وزارة التعليم بأسيوط يتفقد مدارس إدارة القوصية التعليمية
  • الرئيس الشرع يجري اجتماعاً موسعاً مع وزير التربية والتعليم لمناقشة الاستراتيجيات الشاملة لتطوير المنظومة التعليمية
  • وزير التعليم العالي يثمن دور جامعة ابن سينا في استمرار العملية التعليمية
  • التعليم في غزة تحت وطأة الحرب والحصار
  • وفد مجلس التعليم بـ طوكيو يشيد بتطبيق أنشطة التوكاتسو اليابانية في مدرستين بإدارة الشروق التعليمية
  • وفد مجلس التعليم بمحافظة طوكيو يزور مدرستين بإدارة الشروق التعليمية للتعرف على منظومة التعليم المصري
  • سلاح التعليم الصيفي المرعب
  • مديرتعليم المنوفية يتابع سير العملية التعليمية بمدارس إدارة الشهداء التعليمية
  • تربوي: المدارس المركزية تحقق عدالة التعليم في المناطق النائية