"التعليم": أكثر من 40% من المدارس معظمها تبرعات
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
كشف اللواء يسري عبد الله مساعد وزير التربية والتعليم لشؤون الأبنية التعليمية حجم جهود مواجهة الكثافة الطلابية، موضحا أن المشكلة الأساسية تكمن في الزيادة السكانية التي تحتاج مننا أن نسير بخطوات سريعة جدا، معلقا: "التعداد السكاني بيجري ورانا بسرعة".
المنظومة التعليمية الجديدةوأوضح "عبد الله"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لبنى عسل لبرنامج "الحياة اليوم، والمذاع على قناة "الحياة": "نجرى بخطى سريعة ونوفر كل ما نملك ونغير شكل المبينى التعليمى ليتناسب مع المنظومة، ولكن التعداد السكان يجرى خلفنا، مشيرا إلى أنه تم تغيير شكل المدارس فيما يتلاءم مع المنظومة التعليمية الجديدة.
وتابع أن هناك 22 مدرسة للمتفوقين منها مدرسة يتم تنفيذها في شمال سيناء، مواصلا:" نعمل فى أكثر من 1500 مشروع لبناء وإحلال وتجديد المدارس منها 1000 مشروع على الأرض وطرح أكثر من 520 مشروعا، معلقا: " بنجري بخطى سريعة جدا في ملف الابنية التعليمية ".
أكثر من 40% من المدارس تبرعاتوأكد يسرى عبد الله، أنه يجب أن يكون المجتمع المدنى أحرص الناس على المدارس، لافتا إلى أن أكثر من 40% من المدارس معظمها تبرعات، ونحاول تشجيع القطاع الخاص لبناء المدارس
واوضح مساعد وزير التربية والتعليم لشؤون الأبنية التعليمية : ثلث عدد المدارس التي تم انشاوها على مدار 10 سنوات جديدة بالكامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكثافة الطلابية المنظومة التعليمية الجديدة أکثر من
إقرأ أيضاً:
مدرسة ألمانية تفرض غرامة مالية على التلاميذ "المتأخرين"
بدأت مدرسة دورير الثانوية بمدينة نورمبرغ الألمانية، في فرض غرامة تأخير قدرها 5 يورو على كل تلميذ يخالف بشكل دائم، وبدون عذر، لوائح الحضور إلى المدرسة في التوقيت المحدد.
وبعد مرور بضعة أشهر على تنفيذ هذه الخطوة، لم يكن المدير رينر جيسدورفر وحده الذي يقول إن الإجراء يحقق نتائج جيدة.
ويقول مجلس الطلاب إن عدد التلاميذ المتأخرين عن حضور الفصول الدراسية، تناقص بدرجة كبيرة منذ فرض الغرامة.
ويوضح جسيدورفر أن الإجراء الجديد لم يفرض في الواقع كنوع من العقوبة، مضيفاً "لدينا الكثير من التلاميذ الذين مهما كانت الأسباب التي لديهم، لا يأتون إلى المدرسة في الوقت المحدد".
ويتابع المدير إن أولئك الصغار لا يكترثون بما إذا كنت تهددهم بالطرد من المدرسة، ولكن "دفع غرامة قدرها 5 يورو يزعجهم حقاً".
ويؤكد أن الخطوة الأخيرة التي تلجأ إليها المدرسة هو فرض الغرامة، وفي حالة ما إذا لم يساعد التحدث إلى أولياء الأمور والمعلمين والإخصائيين النفسيين بالمدرسة، والعاملين في مجال التربية الاجتماعية على حل المشكلة.
وحتى الآن تم فرض الغرامة على حالات محدودة، وهي تنطبق فقط على التلاميذ الذين تتراوح أعمارهم بين تسع سنوات و11 عاماً، وفقاً لما يقوله جيسدورفر.
ويضيف إن فرض الغرامة في المقام الأول أدى إلى زيادة الوعي بالمشكلة.
وتشير تقديرات مدير المدرسة إلى أن نحو من 5% إلى 10% من التلاميذ، ليسوا مهتمين بالتحصيل التعليمي بالمدرسة، لدرجة أن هذا الاتجاه قد يعرض فرصهم في التخرج للخطر.
وتقول متحدثة باسم وزارة التعليم بالولاية التي تقع فيها نورمبرغ، إن المسؤولية تقع على كاهل كل مدرسة فيما يتعلق بتسجيل هذه المخالفات.
الصين.. مدرسة تُجبر طُلابها على توقيع إقرارات في حالة الانتحار - موقع 24أقبلت مدرسة ثانوية صينية، على فعل غير مألوف، حينما أجبرت جميع تلاميذها على توقيع إخلاء طرف لتبرئتها من اللوم، أو تدخل السلطات للتحقيق معها، حال إقبال أحد منهم على إيذاء نفسه أو الانتحار. وتضيف إنه في حالات استثنائية يمكن للسلطات الإدارية لكل منطقة، فرض غرامة بناء على طلب المدارس أو السلطات الإشرافية على المدارس.
ويقول قطاع المدارس بالوزارة إن المدارس المحلية، أبلغت عن تغيب التلاميذ عن الفصول الدراسية قرابة 1500 مرة، خلال العام الماضي، إما بسبب تأخرهم عن المدرسة أو التغيب طوال عدة أيام، وهو رقم يسجل زيادة مقارنة بالعام السابق حيث بلغ عدد مرات الإبلاغ 1250.