مها الصغير تكشف تفاصيل رسالتها الغامضة عن الطلاق
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
كشفت الإعلامية مها الصغير، تفاصيل منشورها عن الطلاق، الذي أثار الشكوك أمس، حول انفصالها عن زوجها أحمد السقا.
ونشرت مها الصغير مقطع من برنامجها «الستات ميعرفوش يكدبوا»، ليتضح أن الموضوع متعلق بحلقة من البرنامج تنافش الطلاق، وعلقت قائلة: «الطلاق صعب بس الأصعب العيشة في جسد بدون روح.. رسالة بتوصف حال كل ست حاسة بالإهمال من جوزها، مها الصغير، رسالة من برنامج الستات ميعرفوش بكديوا».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Maha Al Sagheer (@mahaalsagheer)
منشور مها الصغير عن الطلاقكانت مها الصغير كتبت عبر صفحتها على «فيسبوك»: «هتفضلي تستحملي الوجع والإهانة، وفي الآخر عمرك هيضيع ومحدش هيشكرك.. الطلاق صعب بس الأصعب منه العيشة دون روح في جسد مطفي، ما يعرفش معنى السعادة، شوفي سعادتك فين وروحيلها، عمرك هيضيع على الفاضي»، الأمر الذي فسره البعض بشكل خاطئ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مها الصغير أحمد السقا الاعلامية مها الصغير مها الصغیر
إقرأ أيضاً:
كأس ليكورجوس.. قصة القطع الأثرية الغامضة من عصر الرومان
كأس ليكورجوس الغامض يعتبر إحدى القطع الأثرية المثيرة للجدل والدهشة في التاريخ الروماني، وبصفة عامة، ويعود السبب وراء ذلك إلى اكتشاف أدلة علمية تشير إلى استخدام تكنولوجيا النانو في صناعتها، أو على الأقل الوصول لكيفية الحصول على التأثيرات المرغوبة منها، قبل وقت طويل للغاية من ظهور التكنولوجيا الحديثة.
ما هي كأس ليكورجوس الغامض؟كأس ليكورجوس الغامض، عبارة عن مجموعة من القطع الأثرية المصنوعة من نوع خاص من الزجاج المعروف باسم ثنائي اللون، والذي يتغير لونه عند رفعه إلى الضوء، ولونه الأساسي هو الأخضر المعتم، لكنه يتحول إلى أحمر شفاف متوهج عندما يمر الضوء خلاله.
ويرجع الفضل في خصائص كؤوس أو كأس ليكورجوس غير العادية، إلى استخدام كميات ضئيلة من الذهب الغرواني (وهو هيكل مكون من عدة جزيئات للذهب والفضة)، بينما حافة الكأس مثبتة بشريط مطلي بالفضة من زخارف الأوراق، بحسب موقع «greekreporter» العالمي.
وتعرف هذه الكأس أيضا باسم «كأس القفص»، لأنها تتكون مما يشبه القفص حول الزجاجي.
استخدام تكنولوجيا النانو في صناعة الكأسوأثبتت التقارير العلمية، أن مبتكرو هذه الكؤوس استخدموا جزيئات نانوية من الذهب لتصميم الزجاج الياقوتي بها، وجزيئات نانوية أخرى من الفضة لتصميم اللون الأخضر، وتبقى التساؤلات المحيرة للعلماء: هل ما إذا كانوا الرومان القدماء على علم بالمادة التي كانوا يستخدمونها؟، أم جاء الأمر بمحض الصدفة العلمية فقط؟، أم كانوا على علم بها ولكنهم أشاروا إليها باسم آخر؟.
والكأس الرومانية الغامضة معروضة داخل المتحف البريطاني، وجرى صناعتها عام 300 ميلاديا، واستمدت اسمها من التصميم المعقد الذي يصور وفاة الملك الروماني ليكورجوس، وفي خمسينيات القرن العشرين، انتقلت إلى ملكية عائلة ألمانية.