توقعات جديدة من خبيرة الفلك رحاب منيعم بعد تحقق تنبؤاتها الأخيرة.. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تحذيرات من أحداث وكوارث طبيعية قد تلحق بالعالم خلال شهر أبريل، أصدرتها خبيرة الفلك رحاب منيعم بسبب اقتران المشتري وأورانوس، تمثلت في احتمالات بزيادة نشاط الزلازل والانهيارات الأرضية في العالم، وزيادة نشاط العواصف الترابية بالإضافة إلى توقعات بحدوث موجات تسونامي.
تحقق توقعات خبيرة الفلك رحاب منيعموخلال الأيام الماضية، أصبحت توقعات خبيرة الفلك رحاب منيعم حقيقة على أرض الواقع، إذ تسببت عاصفة قوية في سقوط الأشجار وتهدّم المنازل وانهيار مئذنة أحد المساجد الكبرى في بعض المدن التركية بحسب قناة «القاهرة الإخبارية».
كما تسببت العاصفة «يونيس» بهولندا في اقتلاع الأشجار ما ألحق أضرارًا بالمباني وتسببت في نسف أجزاء من سقف ملعب كرة القدم بنادي أدو دين هاغ.
وخلال الساعات الماضية، كشفت رحاب منيعم عن أحدث توقعاتها لشهر أبريل، وكتبت عبر صفحتها على فيس بوك: «يمكن خلال الـ3 أيام القادمين نسمع أخبار عالمية عن غلق موانئ أو حوادث سفن أو مراكب أو بأماكن قريبة من المياه، وممكن وقف حركة سفر عموما بشكل مؤقت وقصير المدى غالبًا إما لظروف مناخية أو لأسباب أخرى لأن قمر القوس هيكون تربيع زحل ونبتون، ووارد مشاكل تخص رجال دين أو دبلوماسيين».
وأضافت خبيرة الفلك: «الأحلام اليومين دول ممكن تتفسر بالعكس يعني لو حلمت بعزاء غالبا يبقى فرح والعكس كمان، القمر عامل اتصالات سلبية كتير لكن اتصاله جيد بالزهرة وعطارد يعني جيد للبعض من الناحية العاطفية والمادية وللبعض ممكن يجيلهم مبادرات عاطفية من خارج دولهم أو بلادهم أو يتواصل معاهم غائبين مسافرين، وناس كتير هيجيلها أخبار تخص سفر متعطل أو تتحل تعطيل سفر واللي مستنين أخبار تخص تأشيرات أو سفر وارد جدًا تحصلهم خلال اليومين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قمر العقرب اكتمال القمر ظواهر فلكية
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!
يمن مونيتور/قسم الأخبار
حقق علماء الفلك اكتشافا ثوريا يحل أحد الألغاز الكونية، حيث تبين أن “سور هرقل-الإكليل الشمالي العظيم” (أضخم تراكم مجري معروف في الكون) هو أكبر وأقرب إلى الأرض مما كان يُعتقد سابقا.
ونُشرت النتائج الأولية للدراسة على موقع Live Science.
يذكر أن “سور هرقل” يتكون من مجموعات هائلة من المجرات تشكل “خيوطا” في الشبكة الكونية، ويمتد عبر مناطق من السماء بين كوكبة العواء (Boötes) وكوكبة التوأمين (Gemini)، وسُمي بهذا الاسم من قِبَل عالم الفلك الفلبيني الهاوي جوندريك فالديز.
كان يُعتقد سابقا أن طوله 10 مليارات سنة ضوئية، وارتفاعه 7.2 مليار سنة ضوئية، وسماكته مليار سنة ضوئية. لكن البيانات الجديدة تشير إلى أن أجزاء منه أقرب إلينا مما نعتقد.
ولو اصطفت مجرات بحجم درب التبانة بطوله لاحتاج الأمر إلى 94000 مجرة!
ويُغطي هذا الهيكل 10% من الكون المرئي، بينما مجرة درب التبانة هي جزء من هيكل أصغر حجما بكثير يُسمى “لانياكيا”.
واستخدم العلماء في الدراسة انفجارات أشعة غاما (GRBs)، وهي: انفجارات طويلة ناتجة عن انهيار النجوم العملاقة وانفجارات قصيرة ناتجة عن تصادم نجوم نيوترونية.
وهذه الانفجارات ساطعة جدا، مما يجعلها علامات مثالية لتحديد مواقع المجرات البعيدة.
ويشكك هذا الاكتشاف في “المبدأ الكوني” الذي يفترض أن الكون متجانس ومتماثل في المقاييس الكبيرة. أما وجود هياكل ضخمة غير منتظمة، مثل هذا السور يدفع العلماء لإعادة التفكير في فهمنا للكون.
وقال الباحث جون هاكيلا من جامعة ألاباما إن “أكثر ما يثير الاهتمام هو أن الأجزاء الأقرب من هذا الهيكل المجري الضخم تبعد عنا مسافة أقل مما كنا نعتقد.”
ويشكل هذا الاكتشاف خطوة مهمة على طريق فهم أكبر أسرار الكون!
المصدر: Naukatv.ru