جهود البحث عن أشلاء شهداء عقب قصف إسرائيلي على الحي السعودي بمدينة رفح
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
وأظهر الفيديو المتطوعين يبحثون عن أشلاء الشهداء الذين قطعت الصواريخ أجسادهم ومزقتها إلى أشلاء متناثرة، بحسب أحد شهود العيان.
ووفقا لمراسل الجزيرة، فقد مسحت الغارة الإسرائيلية هذه العائلة من السجل المدني في سلسلة متواصلة من العدوان على المدنيين العزل.
وكشف أحد المتطوعين للكاميرا ما تبقى من ألعاب الأطفال وهي مخضبة بدمائهم، إضافة إلى خرق ممزقة ومحترقة هي ما تبقى من الأغطية والفرش الذي كانوا ينامون عليه.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
الحي الفرنسي في هانوي: متّسع للهدوء وسط صخب العاصمة الفيتنامية
في قلب العاصمة الفيتنامية هانوي، حيث تعج الشوارع بالحركة والضجيج، يبرز الحي الفرنسي كفسحة هادئة وأنيقة تمنح الزوار شعورًا بالسكينة بين أزقته الواسعة وبحيرته الهادئة، ويشكّل هذا الحي استثناءً في مدينة لا تهدأ.
بعكس الحي القديم المجاور، الذي ينبض بالحركة والتجارة والسياحة، ويغري المسافرين بطابعه الشعبي الصاخب، يقدّم الحي الفرنسي تجربة مختلفة تمامًا. فهناك، وسط الدراجات النارية المسرعة والمطاعم المصطفّة على جانبي الطريق، والموسيقى الصاخبة، يواجه الزائرون صعوبة في التنقل وسط الاكتظاظ.
أما الحي الفرنسي، فليس فقط خيارًا مريحًا للزوار، بل يعكس أيضًا تداخلًا فريدًا بين الإرث الاستعماري الفرنسي والهوية الفيتنامية، ما يمنحه طابعًا خاصًا به.
رغم ضجيج المدينة، تمنح بحيرة هوان كيوم لحظة هدوء لزوارها. يمكن تأمل برج السلاحف وسط المياه، وزيارة معبد نغوك سون، المكرّس للأدب والدراسة. يعبر الزوار جسرًا أحمر إلى جزيرة صغيرة، حيث تخفت الأصوات داخل جدران المعبد.
في الصباح، يتوافد سكان المدينة لممارسة الرياضة على ضفاف البحيرة، وسط أجواء من السكينة، تتناغم مع حركة القطط التي تتجول ببطء، وأصوات الموسيقى تتسلل من بعيد.
قهوة البيضإبان الحقبة الاستعمارية الفرنسية، اخترع نغوين فان جيانغ قهوة البيض في فندق غراند ميتروبول عام 1940، باستخدام صفار البيض والعسل والسكر. ولا تزال تُقدَّم حتى اليوم في "لو كلوب بار" بالفندق، إلى جانب مأكولات فرنسية تقليدية.
ويمكن أيضًا تذوقها في أحد المقاهي التي يديرها أحفاده، أبرزها "مقهى Dinh" المطل على بحيرة هوان كيوم، حيث يرتاد المكان فنانون وكتّاب محليون.
كابيلا هانوي: إقامة فنية في قلب الحي الفرنسيفي محيط دار الأوبرا، يبرز فندق "كابيلا هانوي" الذي صمّمه بيل بنسلي، بدمج فني بين الآرت ديكو الفرنسي والتراث الفيتنامي. يضم الفندق مطعم "باكستيج" المُوصى به من ميشلان، وتدور فكرة كل طابق حول جانب من الأوبرا: الدراما، الموسيقى، أو النجوم.
وتحمل كل غرفة طابع شخصية أوبرا مشهورة، مزيّنة بديكورات مستوحاة من الحرف الفيتنامية. كما ينظّم الفندق ورش عمل فنية بالتعاون مع فنانين محليين.
وفي المطعم، يمكن تذوق أطباق من وصفات الشيف آنه تويت، التي ظهرت في برنامج أنتوني بوردين، ومنها حساء "الفو" الشهير.
فندق سوفيتيل ليجند ميتروبول: تاريخ في قلب الحاضرالإقامة في فندق ميتروبول هي تجربة غنية بالتاريخ. افتُتح الفندق عام 1901، وشهد محطات مهمة مثل اجتماع "هو تشي منه" عام 1946 مع قيادات فرنسية وفيتنامية. وخلال الغزو الأمريكي، حُفر ملجأ للقنابل أسفل الرصيف الأمامي لا يزال متاحًا للزيارة، واستلهمت منه جوان بيز إحدى أشهر أغانيها.
واليوم، يمكن الاستمتاع بحوض السباحة وسط الفناء أو الانضمام لدروس التاي تشي في الصباح. وعند مغادرة الفندق، تكفي لفتة صغيرة للبوّاب لتوديع زمنٍ لا يزال حيًا بين جدرانه.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بحيرة كالاتوهاي في شين يانغ.. حينما ينسج الجليد لوحة ساحرة مع قدوم الربيع إنقاذ رجل وكلبه بعد سقوطهما في بحيرة متجمدة في بوسطن العلم يعيد النظر في معجزة يسوع وتلاميذه.. أسرار بحيرة طبريا والصيد الوفير تتكشف بحيرةقهوةمعبدفيتنامباريسفرنسا