أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، اليوم السبتن على قدرة وزارة الداخلية في تأمين الانتخابات المرتقبة.

جاء ذلك في كلمة له، خلال مشاركته في الجمع العام الأول لمنتسبي مكونات وزارة الداخلية، داخل مطار طرابلس العالمي.

ونقلت منصة “حكومتنا” عن الدبيبة قوله، إن هذا الجمع من الأجهزة الأمنية يؤكد القدرة على تأمين الاستحقاق الانتخابي والذهاب بالبلاد إلى بر الأمان، وأن أبناء وزارة الداخلية اليوم يرسلون رسالة واضحة بأن تحقيق إرادة الليبيين أمر محسوم.

وأشاد رئيس الوزراء، بجهود وزارة الداخلية بالتعاون مع القوات العسكرية في الحد من ظاهرة تهريب الوقود في البر والبحر، مثمنا دورها في الحد من ظاهرة الهجرة غير النظامية أيضا.

وأقامت وزارة الداخلية، الجمع العام الخاص بمنتسبيها من إدارات عامة وأجهزة ومديريات الأمن بالمنطقة الممتدة من مصراتة إلى رأس جدير غربا ونالوت بالجبل الغربي، بقوام 40 ألف عنصر أمن، حيث يقام هذا الحدث لأول مرة في ليبيا.

الدبيبة يشهد الجمع العام الأول لمنتسبي مكونات وزارة الداخلية

#الآن | رئيس الوزراء #عبدالحميد_الدبيبة يشهد الجمع العام الأول لمنتسبي مكونات وزارة الداخلية داخل مطار #طرابلس العالمي. #حكومتنا #ليبيا #حكومة_الوحدة_الوطنية

تم النشر بواسطة ‏حكومتنا‏ في السبت، ٢٧ أبريل ٢٠٢٤

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: استحقاق انتخابي الدبيبة انتخابات حكومة الوحدة الوطنية وزارة الداخلية وزارة الداخلیة الجمع العام

إقرأ أيضاً:

اعتقالات وإجراءات أمنية تواكب محاكمة زعيم المعارضة بتنزانيا

اعتقلت قوات الشرطة في تنزانيا -صباح اليوم الخميس- مسؤولَين بارزَين في المعارضة، في أثناء توجههما لحضور جلسة محاكمة زعيم حزب "تشاديما" ليسو توندو المعتقل منذ أسبوعين بتهمة الخيانة، والمساس بالأمن العام والسكينة.

وقالت الناطقة باسم الحزب بريندا روبيا إن جون هيتشي نائب رئيس الحزب، والأمين العام جون منيكا، تم اعتقالهما في أثناء توجههما إلى محكمة كيسوتو في العاصمة دار السلام لحضور محاكمة زعيم الحزب.

وكانت شخصيات من المعارضة دعت -أمس الأربعاء- إلى تنظيم احتجاجات أمام المحكمة اليوم بالتزامن مع بدء محاكمة زعيم المعارضة الذي حل في المرتبة الثانية في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.

وتتخذ السلطات الأمنية إجراءات احتياطية تحسبا لمظاهرات أو فوضى قد يشهدها الشارع التنزاني الأيام القادمة، وذلك بالتزامن مع هذه المحاكمة.

وبداية الشهر الجاري، قاد زعيم المعارضة المعتقل احتجاجات واسعة في البلاد تطالب بمقاطعة الانتخابات المقررة نهاية العام الجاري، إذا لم تقم الحكومة بإصلاح لجنة الانتخابات ووضع آليات تضمن عدم تزوير النتائج والعبث بإرادة الناخبين.

ومع تصاعد الاحتجاجات المطالبة بالإصلاح السياسي، واحترام الحريات العامة، اعتقلت السلطات زعيم المعارضة يوم 12 أبريل/نيسان الجاري بتهمة الخيانة التي تصل عقوبتها إلى الإعدام.

إعلان

ويقول أنصار زعيم المعارضة وفريق دفاعه إن التهم، التي وجهها النظام الحاكم، تقف وراءها دوافع سياسية وتهدف إلى إبعاد الحزب ورئيسه عن المشهد السياسي في البلاد.

وبعد اعتقاله بتهمة الخيانة والمساس بالأمن، أعلنت لجنة الانتخابات الوطنية أن حزبه ممنوع من المشاركة في الانتخابات المقررة في أكتوبر/تشرين الأول القادم، لامتناعه عن التوقيع على مدونة السلوك والأخلاق المتعلقة بالأحزاب السياسية.

ويترأس ليسو حزب تشاديما الذي يمتلك 20 مقعدا في برلمان تنزانيا البالغ عدد أعضائه 339 نائبا، ويقود حملة لمقاطعة الانتخابات تحت شعار "لا إصلاحات، لا انتخابات".

مقالات مشابهة

  • الداخلية.. تنفيذ برنامج نوعي بالتعاون مع فرنسا في مديرية السجون
  • اعتقالات وإجراءات أمنية تواكب محاكمة زعيم المعارضة بتنزانيا
  • الداخلية تكشف 15 شركة سياحية غير مرخصة تنصب على المواطنين
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. أكدا أهمية تأمين الملاحة في البحر الأحمر.. مصر وجيبوتي ترفضان تشكيل حكومة موازية في السودان
  • وزير الداخلية اللبناني: إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية سيشكل رسالة ايجابية
  • الإطار : الانتخابات المقبلة ستكون لصالح مكونات الإطار وهو من يشكل الحكومة
  • رئيس ديوان المحاسبة يشارك في المنتدى الاقتصادي الليبي الأول بطرابلس
  • في التفاح.. وزارة الزراعة تُحذّر من انتشار مرض فطري خطير وتدعو للرش الوقائي
  • الداخلية السورية تعلن القبض على ضابط بارز بالمخابرات الجوية
  • وزارة الداخلية تتابع نسب الإنجاز في مشروعات التحول الرقمي