صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد انقلاب النيجر يهدد بانهيار استراتيجية أوروبا لمناهضة الهجرة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي مهاجرون أفارقة أرشيف الإثنين 31 يوليو 2023 00 33يهدد الانقلاب العسكري الذي وقع، الأسبوع .، والان مشاهدة التفاصيل.

انقلاب النيجر يهدد بانهيار استراتيجية أوروبا لمناهضة...

مهاجرون أفارقة (أرشيف)

الإثنين 31 يوليو 2023 / 00:33

يهدد الانقلاب العسكري الذي وقع، الأسبوع الماضي، في دولة النيجر الواقعة في غرب إفريقيا، بعواقب بعيدة المدى على جهود أوروبا للحد من الهجرة عبر البحر المتوسط.

تشهد منطقة الساحل التي تقع فيها النيجر اضطرابات كبيرة

تعد النيجر بلد عبور رئيسي للأشخاص في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى

النيجر ستنهار استراتيجية أوروبا".

ومؤسسة كونراد أديناور هي مؤسسة بحثية حزبية سياسية قريبة من الاتحاد الديمقراطي المسيحي ولكنها مستقلة عنه.

وقال لايسينغ، إن الاتفاقات السابقة ستصبح غير فعالة إلى حد كبير، إذا لم تواصل القيادة العسكرية الجديدة في النيجر التعاون مع أوروبا.

وعين رئيس الحرس الرئاسي في النيجر، الجنرال عمر تشياني، نفسه رئيساً للمجلس الوطني وبالتالي حاكماً جديداً للبلاد، يوم الجمعة.

إيكواس تحاصر #النيجر اقتصادياً بسبب الانقلاب https://t.co/J6f6PKAfld

— 24.ae (@20fourMedia) July 30, 2023

محمد بازوم في القصر، يوم الأربعاء، وفي وقت لاحق، أعلن 10 ضباط عسكريين على شاشات التلفزيون أن ما يسمى بالمجلس الوطني لحماية الوطن قد استولى على السلطة.

بعد فترة وجيزة من تولي تشياني منصب الرئيس الفعلي، تم تعليق دستور البلاد وحل جميع المؤسسات الدستورية، وقيل في وقت لاحق إن تشياني بدأ في تشكيل حكومة جديدة.

كما تشهد منطقة الساحل التي تقع فيها النيجر اضطرابات في دول أخرى مثل مالي والسودان، وتعد النيجر بلد عبور رئيسي للأشخاص في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، الفارين من العنف والفقر والذين يحاولون الوصول إلى أوروبا.

نيويورك تايمز: انقلاب النيجر يهدد مصالح أمريكا

https://t.co/0yy8fkgOyv

— 24.ae (@20fourMedia) July 30, 2023

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انقلاب النيجر يهدد بانهيار استراتيجية أوروبا لمناهضة الهجرة وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بأي مقابل منعت تونس عبور 61 ألف مهاجر نحو إيطاليا؟

تونس- يعكس ارتفاع عمليات منع المهاجرين غير النظاميين من العبور للسواحل الإيطالية انطلاقا من تونس منذ بداية العام الجاري، انخراط النظام التونسي في المقاربة الأمنية بالبحر المتوسط التي يفرضها الاتحاد الأوروبي مقابل ما يقبضه من دعم مادي وسياسي، وفق مراقبين.

ومنذ يونيو/حزيران الماضي لم تنشر السلطات التونسية أية معلومات عن عدد عمليات إحباط حوادث الهجرة غير النظامية، لكن هذا الصمت خرقه وزير الداخلية الإيطالي ماتيو بيانتيدوسي، حين كشف -حديثا- عن منع أكثر من 61 ألف مهاجر كانوا يسعون للعبور نحو إيطاليا.

وأثار هذا التصريح حفيظة النشطاء الحقوقيين العاملين في قضايا الهجرة؛ حيث يقول الناطق باسم المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية (منظمة غير حكومية) رمضان بن عمر، إنه "من المؤسف أن تحجب السلطات التونسية حصيلة هذا العمل الأمني عن الإعلام وتقدمه لنظيرتها الإيطالية".

رمضان بن عمر: هناك كلفة إنسانية باهظة جراء تبني تونس المقاربة الأمنية للهجرة غير النظامية (الجزيرة) دعم أوروبي

وهذه الحصيلة أعلى بقليل من عمليات إحباط الهجرة غير النظامية المرصودة في الفترة نفسها من العام الماضي، وفق بن عمر في حديثه للجزيرة نت. واعتبر أن تشديد الرقابة البحرية لمنع المهاجرين "يعكس تبني النظام التونسي للمقاربة الأمنية للاتحاد الأوروبي لمنع تدفق المهاجرين".

ويرى أن منع أكثر من 61 ألف مهاجر من العبور إلى إيطاليا عبر تونس جاء نتيجة المساعدات المقدمة من الجانب الأوروبي على المستوى اللوجستي كالزوارق والدعمين المالي المباشر للموازنة والسياسي للنظام التونسي "رغم الانتهاكات المسجلة".

ولا تنخرط السلطات التونسية فحسب بتلك المقاربة الأمنية على مستوى اعتراض زوارق المهاجرين غير النظاميين في عرض البحر لمنع اجتيازهم للحدود، بل كذلك في عمليات طرد ممنهجة لكل المهاجرين الذين يتم اعتراضهم في اتجاه الحدود الجزائرية والليبية، وفق قوله.

ويؤكد بن عمر أن هناك كلفة إنسانية باهظة جراء تبني السلطات التونسية لهذه المقاربة الأمنية مقابل الدعم المالي والسياسي من الجانب الأوروبي، لافتا إلى أن الأخير طلب قبل أيام من تونس التحقيق في مزاعم اعتداءات جنسية طالت مهاجرات في تونس.

وحول هذه المطالبة يقول: "هذه وقاحة لأننا نعتبر أن الاتحاد والسلطات شريكان في كل ما يحصل من انتهاكات يواجهها المهاجرون بتونس"، متهما الاتحاد الأوروبي بتوفير الدعم المادي والغطاء السياسي للممارسات القمعية للسلطات التونسية، وفق تعبيره.

خالد الطبابي يرى أن سياسات الهجرة التي ينتهجها الاتحاد الأوروبي وجدت صداها لدى النظام التونسي (الجزيرة) أجندة يمينية

من جانبه، يقول الباحث في علم الاجتماع بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية في تونس خالد الطبابي، إن الحزب "اليميني المتطرف (إخوة إيطاليا)" الذي تتزعمه رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني، نجح إلى حد بعيد في تحقيق برامجه الانتخابية المتمثلة في الحد من تدفقات المهاجرين.

ويؤكد الطبابي أن سياسات الهجرة التي ينتهجها الاتحاد الأوروبي من أجل تشديد الرقابة البحرية في المتوسط وجدت صداها لدى النظام التونسي نتيجة ما يتلقاه من دعم على المستوى المادي واللوجستي والسياسي، لا سيما بعد مذكرة التفاهم الموقعة سنة 2023.

وفي يوليو/تموز 2023، وقّع الاتحاد مذكرة تفاهم مع تونس يقدم بمقتضاها مساعدات مالية للاقتصاد التونسي المتعثر إضافة إلى حزمة مالية لمكافحة الهجرة غير النظامية. وتعرّض الرئيس التونسي قيس سعيد لانتقادات من المعارضة بشأن هذا الاتفاق.

وأظهر الاتفاق، بحسب بعض المراقبين، اصطفاف الاتحاد الأوروبي إلى جانب رئيس ينظر إليه معارضوه على أنه كرّس حكم الفرد وأجهض مسار الانتقال الديمقراطي في البلاد، لكن أنصاره يرون في ذلك الاتفاق مصلحة مشتركة لحماية الأمن القومي بين الطرفين.

سيادة ضائعة

ويقول الطبابي للجزيرة نت إن البيانات المتاحة حول منع المهاجرين غير النظاميين من قبل السلطات التونسية في عرض البحر، تناقض خطابات الرئيس سعيد المتعلقة بعدم قبول لعب دور حارس حدود الاتحاد الأوروبي وبالسيادة الوطنية وقضايا الهجرة.

ووفق رأيه، فإن النتيجة المباشرة لانخراط تونس في سياسة تشديد الرقابة البحرية في المتوسط ستكون المزيد من التدهور في النظام الديمقراطي وفي حماية حقوق الإنسان، قائلا إن "شروط الهجرة تتعارض مع شروط الديمقراطية وتؤدي دائما إلى صعود الاستبداد".

وكشفت آخر دراسة حول وضعية المهاجرين أنجزها المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية الناشط في مجال الهجرة، أن 60% من المهاجرين المستجوَبين قدِموا إلى تونس أساسا عبر الحدود الجزائرية وبنسبة أقل عبر الحدود التونسية الليبية.

ويأتي هؤلاء المهاجرون الأفارقة الذين يرغبون في العبور إلى السواحل الأوروبية -بحسب الدراسة- من 23 بلدا أفريقيا أغلبهم سيرا على الأقدام من السودان وغينا بيساو وسيراليون وساحل العاج. ويتمركز جلهم بمنطقة العامرة بمحافظة صفاقس المطلة على المتوسط.

مقالات مشابهة

  • لافتات سبتمبرية (12) انقلاب 1955م
  • حوالي نصف الشباب المغاربة في بطالة فهل عبور البحر هو المنقذ؟
  • أوروبا تتجه نحو تشديد أكبر لسياسات الهجرة
  • بأي مقابل منعت تونس عبور 61 ألف مهاجر نحو إيطاليا؟
  • «دعم الاستقرار» يضبط مهاجرين بينهم مهربين
  • فصيل عراقي يهدد باستهداف دولة الإمارات: موقع متقدم لإسرائيل
  • «القومي للأمومة»: خطة شاملة لمناهضة زواج الأطفال وحمايتهم من مخاطر الإنترنت
  • اتفاق الهجرة مع الجزائر.. بين مصالح فرنسا وتهديداتها
  • الهجرة غير الشرعية ترفع حصيلة ضحاياها بانتشال جثث 13 أفريقيّا قبالة تونس
  • الهجرة غير الشرعية ترفع حصيلة ضحاياها بانتشال جثث 13 إفريقيا قبالة تونس