عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة يدعون لإنهاء الحرب
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، بأن عائلات المحتجزين في غزة يدعون لإنهاء الحرب، ويقولون إن الدخول لمدينة رفح الفلسطينية تضحية إضافية، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأضاف الإعلام الإسرائيلي أن عائلات المحتجزين في غزة، ويقولون إن بنيامين نتنياهو رئيس ورزاء الاحتلال أفشل صفقة تلو الأخرى لإطلاق سراح ذويهم، مشيرة إلى أن العائلات تؤكد ضرورة العمل على إطلاق سراح ذويهم وإنقاذ أرواحهم.
وفي السياق ذاته، أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، خلال الساعات الماضية، أنه لن يهدأ له بال حتى يعود جميع المحتجزين الإسرائيليين في غزة إلى أحبائهم، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
يذكر أن، الرئيس الأمريكي وقع، يوم الأربعاء الموافق 24 أبريل 2024، على قانون للأمن القومي ينص على تقديم مساعدات إلى أوكرانيا وإسرائيل، مؤكدًا أن شحن المساعدات سيبدأ في الساعات القليلة المقبلة.
وصرح بايدن في مؤتمر صحفي، أن الولايات المتحدة تعمل منذ أشهر على إيصال المساعدات إلى غزة، إذ اعتمد القانون، يوم الثلاثاء الموافق 23 أبريل 2024، ليوفر نحو مليار دولار من المساعدات إلى القطاع، لافتًا أن هذا القانون الجديد سيوفر مساعدات إضافية إلى سكان غزة.
«حماس» تتسلم رد إسرائيل بشأن الهدنة ووقف إطلاق النار في غزة
بايدن: لن يهدأ لي بال حتى يعود جميع المحتجزين الإسرائيليين إلى أحبائهم
«القاهرة الإخبارية» تكشف تفاصيل الصفقة المصرية لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار فلسطين إسرائيل وفلسطين اخبار اسرائيل اخبار فلسطين استهداف مدينة رفح اسرائيل وفلسطين اقتحام مدينة رفح الأسرى الإسرائيليين الأسرى الفلسطينيين الاسرى الاسرائيليين الاسرى الفلسطينيين الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل رئيس وزراء اسرائيل رفح الفلسطينية غزة الآن غزة الأن غزة الان فلسطين اليوم فلسطين وإسرائيل فلسطين واسرائيل قصف مدينة رفح الفلسطينية مدينة رفح مدينة رفح الفلسطينية نتنياهو فی غزة
إقرأ أيضاً:
وصول المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وجادي موزيس تمهيدا لتسليمهما في خان يونس
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بوصول المحتجزتين الإسرائيليين أربيل يهود وجادي موزيس تمهيدا لتسليمهما في خان يونس جنوبي القطاع.
من أمام منزل السنوار.. حماس تعلن إنهاء التحضير لتسليم الرهائن المقرر الإفراج عنهم اليوم من بينهم أربيل يهود.. حماس تسلم قائمة الأسرى الإسرائيليين المقرر الإفراج عنهم اليوم سراح 3 رهائن إسرائيليينمن المقرر أن تطلق حركة "حماس" اليوم الخميس سراح 3 رهائن إسرائيليين و5 تايلانديين من أمام منزل القائد السابق للحركة يحيى السنوار في خان يونس جنوبي قطاع غزة.
والرهائن الإسرائيليون الذين من المقرر أن يتم إطلاق سراحهم هم المجندة آغام بيرغر (20 عاما)، والمدنيان أربيل يهود (29 عاما) وغادي موشيه موزيس (80 عاما).
كما أكدت إسرائيل أنه سيتم إطلاق سراح الرهائن التايلانديين الخمسة، دون أن تذكر أسمائهم. ولا يزال هناك ثمانية رهائن تايلانديين في غزة، بالإضافة إلى مواطن نيبالي وآخر تنزاني.
وقالت مصلحة السجون الإسرائيلية إنها تستعد "عمليا ولوجستيا لعملية إطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين وفق إطار صفقة التبادل"، مبينة أنه "سيتم نقل المعتقلين من سجن عوفر لنقطة الإفراج في الضفة والبقية لمعبر كرم أبو سالم".
الرهائن الإسرائيليين والأجانبورجحت هيئة البث الإسرائيلية بأن تفرج "حماس" اليوم عن الرهائن الإسرائيليين والأجانب على 3 دفعات، مشيرة إلى تقديرات بأن إطلاق سراح المجندة بيرغر سيتم عند منصة أقامتها "حماس" في مخيم جباليا.
هذا ونشرت وسائل إعلامية فلسطينية وصور وفيديو من التحضيرات التي تجريها "حماس" لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين، حيث ينتشر عناصر من "كتائب القسام" في موقع تسليم الرهائن، وفي محيط منزل السنوار.
وتمت إضافة الدفعة الإضافية من الرهائن التي سيتم إطلاق سراحها اليوم الخميس، بالإضافة إلى ثلاثة آخرين من المقرر إطلاق سراحهم يوم السبت، إلى الجدول الزمني بعد حل الخلاف حول فشل "حماس" في إطلاق سراح الرهينة أربيل يهود في المجموعة السابقة.
وتم إطلاق سراح سبع رهائن، ثلاثة مدنيين وأربعة جنود إسرائيليين، حتى الآن بموجب اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن الذي بدأ في 19 يناير. وسيكون موزيس أول رجل يتم إطلاق سراحه بموجب الاتفاق.
وورد أن إسرائيل طلبت يوم الأربعاء أيضا من "حماس" توضيح حالة الرهائن شيري بيباس وطفليها، أريئيل وكفير.
وبموجب شروط اتفاق وقف إطلاق النار، من المفترض أن تقوم "حماس" بإطلاق سراح الأطفال الأحياء والمدنيات أولا، ثم المجندات الأحياء والمسنين والعجزة.
وبحسب اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ سريانه في 19 يناير الجاري، فإن المرحلة الأولى تستمر لمدة 42 يوما، يتم خلالها التفاوض على مرحلتين إضافيتين، وذلك بوساطة مصرية وقطرية، وبدعم من الولايات المتحدة.