بعد فيديو القسام.. أهالي المحتجزين: على تل أبيب الموافقة على دفع الثمن
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
نشر أحد أهالي المحتجزين في غزة، ردا على فيديو كتائب القسام، السبت، لمحتجزين لديها في غزة.
قال ناداف ميران، شقيق عومري ميران، لموقع "واللا" العبري: "من المثير أن نرى هذه الصورة، أنا سعيد لأن عومري على قيد الحياة، على أمل رؤيته في أقرب وقت ممكن في المنزل. يبدو جيدا بالنسبة لي".
اقرأ أيضاً : هل سيحاسب رؤساء الجامعات الأمريكية بعد استدعائهم الشرطة لفض المظاهرات؟
في غضون ذلك، أصدرت أسر المحتجزين بيانا طارئا لوسائل الإعلام، دعت فيه حكومة الاحتلال إلى إنهاء عدوانها على غزة مقابل صفقة شاملة للمحتجزين.
وقالوا "6 أشهر قيل لنا إن الضغط العسكري سيؤدي إلى إطلاق سراح المحتجزين. هذه الوصفة فشلت".
كما طالب جميع أعضاء حكومة الاحتلال إذا كانت الطريقة الوحيدة للتعامل مع صفقة تبادل المحتجزين هي إنهاء العدوان، "فيجب عليكم الموافقة على دفع الثمن".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تل ابيب الحرب في غزة عدوان الاحتلال المقاومة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري عن مصادر: إسرائيل تعطي حماس مهلة 10 أيام للإفراج عن المحتجزين وإلا فستجدد الحرب
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر، أن الاحتلال منح حماس مهلة 10 أيام للإفراج عن المحتجزين وإلا فستجدد الحرب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
واستنكرت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، الابتزاز الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو واستخدام المساعدات كورقة ضغط، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وذكرت حركة حماس، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يدفع بإعادة الأمور إلى نقطة الصفر والانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، مطالبة بالضغط على الاحتلال للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية.
وفي سياق آخر التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الاثنين مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين الشقيقة.
وأشاد الوزير عبد العاطي بالعلاقات الأخوية والوطيدة التي تربط مصر والبحرين، مؤكدًا على الدور المحوري الذي تلعبه البحرين بصفتها الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أهمية مواصلة التنسيق والعمل المشترك للارتقاء بمستوى التعاون المتميز بين البلدين الشقيقين والانتقال بها لآفاق أرحب في كافة المجالات، مبديًا الحرص على التعاون في الملفات الإقليمية.
واستعرض الوزيران مستجدات الأوضاع فى قطاع غزة، والتنسيق الجاري بين البلدين الشقيقين فيما يتعلق بالإعداد للقمة العربية التي تستضيفها القاهرة في الرابع من مارس، مشددين على ضرورة ضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، وأهمية المضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، والسعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.