وفاة أربعينى إثر سقوطه من الدور الـ11 بمنطقة الحاسب الآلي ببورسعيد
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
شهدت منطقة أبراج الحاسب الآلي ببورسعيد، منذ قليل سقوط شخص في العقد الخامس من العمر من الطابق الـ11، وتوفى فى الحال وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة.
تلقى مدير أمن بور سعيد بلاغًا بالحادث، وتم على الفور تشكيل فريق من إدارة البحث الجنائي للوقوف على الأسباب، وتحرير المحضر الخاص بالواقعة، وتم التحفظ على الجثة بمشرحة مستشفى الزهور التابع لهيئة الرعاية الصحية ومنظومة التأمين الصحي الشامل ببورسعيد، تحت تصرف جهات التحقيق لحين استكمال الإجراءات، وتبين أن الجثة لشخص يدعى عمرو عباس سعيد ويبلغ من العمر 42 عاما، وذلك إثر سقوطه من برج 8 بمنطقة الحاسب الآلي.
في سياق آخر، أصيب صبى يبلغ من العمر 15 عاما، ويدعى أحمد.ج منذ قليل، بطعنة نافذة بالصدر، بمحافظة بورسعيد، وتم نقله إلى مستشفى الزهور بمعرفة الأهالي، وتبين إصابته بجرح نافذ بالصدر، وتبين من التحريات الأولية أن الإصابة نتيجة اعتداء على النفس.وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بور سعيد
إقرأ أيضاً:
ألمانيا..وفاة طفل مغربي في عامه الثاني وإصابة آخرين إثر هجوم بالسلاح الأبيض
لقي شخصان مصرعهما، من بينهم طفل مغربي يبلغ من العمر عامين، في هجوم شنيع بالسلاح الأبيض نفذه طالب لجوء أفغاني صباح اليوم الأربعاء في مدينة “أشافنبورغ” بولاية بافاريا الألمانية.
وبحسب التقارير الصحفية، فقد قام المهاجم، البالغ من العمر 28 عامًا، بمهاجمة مجموعة من الأطفال الذين كانوا قد أنهوا للتو يومهم الدراسي في الروضة، مستخدمًا سكينًا من المطبخ. الهجوم المفاجئ أسفر عن مقتل الطفل المغربي، بينما أصيب آخرون، بينهم طفلة سورية تبلغ من العمر عامين ورجل آخر بجروح خطيرة. كما تعرضت مربية لإصابة أثناء محاولتها الهروب من الموقع.
وفي سياق متصل، حاول أحد المارة التدخل لحماية الأطفال، لكن المهاجم قتله هو الآخر. بعض المارة تمكنوا من مطاردة الجاني حتى وصلت الشرطة التي ألقت القبض عليه.
كما تم احتجاز شخص آخر في مكان الحادث، لكنه تبين لاحقًا أنه كان شاهدًا على الواقعة وتم الإفراج عنه.
وذكرت السلطات الألمانية أن المهاجم دخل البلاد في نوفمبر 2022، لكنه لم يحصل على حق اللجوء بعد.
وكان قد أُبلغ في ديسمبر 2023 بضرورة مغادرة ألمانيا طواعية، بعدما أنهى المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين إجراءات اللجوء بشكل نهائي.
وزير الداخلية البافاري، يواخيم هيرمان، أكد أن المهاجم لم يتبنَ أي أيديولوجية إسلامية متطرفة، وأضاف أن تفتيش مسكنه في مركز اللجوء أسفر عن العثور على أدوية تتعلق بحالته النفسية.
تجدد هذه الجريمة النقاش حول أمان المجتمعات الألمانية، وضرورة إعادة النظر في إجراءات اللجوء في البلاد لضمان سلامة المواطنين والمقيمين.