هل حفظ القرآن أفضل أم قراءته في رمضان؟.. عالم أزهري يجيب
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قال الشيخ أحمد المالكي، أحد علماء الأزهر الشريف، إن إحدى السيدات أخبرته إنها لم تقرأ القرآن في شهر رمضان، واكتفت بحفظ جزء كامل من القرآن، سعيا منها في الحصول على ثواب أكبر.
وأضاف المالكي، خلال برنامج "بيت دعاء" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، "أنا قولتلها يا ريتك كنت قرأتي قرآن بدلا من الحفظ.. الشيطان ضحك عليكي وقالك احفظي، عشان تضيعي وقت القراءة"، موضحا أنه يمكن أن نحفظ القرآن على مدار العام.
وفي لقاء سابق قال المالكي، "إياك أن تتمنى الموت لنفسك عندما تصاب بمكروه أو ابتلاء"، موضحا أن من يمر بضائقة عليه أن يسأل ربه أن يبارك له في عمله وحياته ويرفع عنه كل ضر والكروبات.
وأضاف، "محدش يدعي على نفسه لإضابته بضرر كما وجهنا النبي.. الحياة مطبات ونرضى بها والله يحب أن يسمع صوت عبده، ونأخذ بالأسباب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأزهر الازهر الشريف فضائية ten
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي يطالب بالتعديل الرابع لقانون الانتخابات
آخر تحديث: 23 نونبر 2024 - 10:09 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مستشار نوري المالكي الإيراني الأصل عباس الموسوي، السبت،أن “دولة القانون وصلت من خلال المرحلة الماضية إلى قناعة بضرورة أن يكون هناك قانون يشارك فيه أكبر عدد من الشعب العراقي، وتتفاعل الكتل السياسية والأحزاب معه من أجل المشاركة الكبرى، لأن أي عزوف عن المشاركة سوف يؤدي إلى خلل في العملية السياسية”.ويضيف الموسوي في حديث صحفي، أن “دولة القانون مع قانون انتخابات شامل جامع يشارك فيه أكبر عدد من المواطنين ويمثل رغباتهم، والمطالبة بقانون انتخابات لا يعني أننا مع قانون معين، وإنما سيتم التوافق عليه مع الكتل السياسية من أجل الوصول إلى قانون انتخابات لا يكون فيه خلل”.ويوضح، أن “بعض قوانين الانتخابات أدت إلى خلل في بعض المحافظات وفي تمثيل بعض الكتل والأحزاب في المرحلة الماضية، لذلك ما تطرحه دولة القانون هو من أجل مشاركة الكتل الأخرى، ولا يكون هناك اعتراض من هذه الكتل على قانون الانتخاب”.ويشير الموسوي إلى أن “المطالبين بالتعديل ليس دولة القانون فقط، لكنها كتلة كبيرة وبعض الكتل تنظر إليها كبوصلة في تحديد المسار السياسي، وإلى الآن لم يتم طرح شكل القانون وإنما الحديث عن نوايا من أجل العمل على قانون انتخابات جديد”. وعن الخطوات التي سيمر بها قانون الانتخابات الجديد، يبين الموسوي، أن “التعديل يطرح داخل المطبخ السياسي الكبير لهذه الدولة وهو الإطار التنسيقي، ومن ثم يتم الاتفاق عليه من حيث المبدأ، وبعدها يتم الانتقال إلى الاتفاق على نوع القانون، ثم الانتقال إلى ائتلاف إدارة الدولة من أجل الاتفاق مع الكتل السياسية المشاركة في الحكومة”.