تفاصيل إطلالة نجوى كرم الأخيرة.. أدخلتها موسوعة جينيس للأرقام القياسية هن
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
هن، تفاصيل إطلالة نجوى كرم الأخيرة أدخلتها موسوعة جينيس للأرقام القياسية، موضة وجمال إنجاز جديد وكبير حققته المطربة اللبنانية نجوى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تفاصيل إطلالة نجوى كرم الأخيرة.. أدخلتها موسوعة جينيس للأرقام القياسية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
موضة وجمال
إنجاز جديد وكبير حققته المطربة اللبنانية نجوى كرم، بعد أن حققت رقمًا قياسيًا بموسوعة جينيس العالمية، إذ أصبحت أول فنانة عربية تحصد هذا اللقب الذي منحته لها السلطة الرسمية لرصد وتسجيل الأرقام القياسية حول العالم، بسبب إطلالتها الأخيرة.
تفاصيل إطلالة نجوى كرموخلال ظهورها الأخير بمهرجان جرش الأردني هذا العام، أطلت نجوى كرم مرتدية «جامب سوت» باللون الأبيض، وحزاما ذهبيا على منطقة البطن، و«كاب» كان هو كلمة السر خلف حصدها الرقم بالموسوعة العالمية، وفق ما ذكرت «العربية».
وجاء «الكاب» الذي زيَّن إطلالة نجوى كرم بطول 55.7 متر، وذو لمسات ذهبية ورسومات هندسية، ليحصد لقب أطول رداء في العالم.
دخول نجوى كرم موسوعة جينيسومع تحقيق إطلالة الفنانة اللبنانية عنوان «أطول رداء في العالم»، استطاعت بذلك تحقيق رقم قياسي بموسوعة جينيس للأرقام القياسية، كما حملت إطلالتها اسم «كاريزما» وهو ذات الاسم الذي أطلقته على ألبومها الغنائي الأخير، الذي تم طرحه في مايو الماضي، وحقق نجاحًا واسعًا.
ونشرت الصفحة الرسمية لموسوعة جينيس للأرقام القياسية، بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، صورة الفنانة نجوى كرم بإطلالتها، ودونت عليها: «حققت الفنانة اللبنانية نجوى كرم، إحدى أشهر نجمات المنطقة العربية، إنجازاً مذهلاً لأطول رداء خلال الكشف عن ألبومها الجديد كاريزما، حيث اجتمعت كرم مع جماهيرها في العاصمة الأردنية عمّان مرتدية رداء قياسي بطول مذهل 55.7 متر (182.7 قدم) وذلك يوم 27 يوليو 2023، لتصبح بذلك أول مطربة لبنانية تحقق لقب جينيس للأرقام القياسية».
107.167.122.25
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تفاصيل إطلالة نجوى كرم الأخيرة.. أدخلتها موسوعة جينيس للأرقام القياسية وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في الأيام الأخيرة للانتصار في غزة
قد يتفق أو يختلف الكثيرون، في المحصلة التي ستنتهي فيها، الحرب العدوانية الثانية التي دارت وتدور في قطاع غزة. ولكنهم لا يختلفون، في أنها ستكون قصيرة، أو أياماً معدودات.
البعض يعتبر أن ترامب ونتنياهو، سينتصران في هذه الحرب، كما سينتصران على كل القوى المقاوِمة، داخل فلسطين وخارجها. وأن المنطقة المسمّاة، "تزويراً"، بالشرق الأوسط ستتغيّر خرائط دولها، كما يتوعّد نتنياهو.
ومن بين هؤلاء من راحوا يتقاطعون في الضغط بصورة مباشرة، وغير مباشرة، على حماس والشعب الفلسطيني، أن يتوقفا عن المقاومة، ويسّلما القيادة، لحكومة كفاءات تخت مظلة م.ت.ف، لإجراء التفاوض، لوقف الإبادة والتدمير، وإنقاذ الوضع من مخاطر التهجير. وهذا ما راح "البعض" يحرّض عليه، داخل غزة وخارجها.
باختصار، هؤلاء يريدون أن يحققوا، بالسياسة و"الحكمة"، لنتنياهو، ما فشل في تحقيقه، في حرب دامت ستة عشر شهراً، انتهت بهزيمته، وما سيفشل به هو وترامب، في الحرب الحالية التي شنّاها على غزة. وفي التحديد في الأيام الأخيرة لهذه الحرب، التي راحت تقترب من فشل نتنياهو وترامب. كيف؟
ليس ثمة دولة في العالم، لا سيما من الدول الأوروبية، إلاّ ورفضت هذه الحرب، وطالبت بوقفها. مما يعني أن ترامب ونتنياهو، يخوضان حرباً، مصيرها العزلة والفشل، ما دامت لا تستطيع عسكرياً، أن تنتصر على المقاومة، وإرادة الشعب الفلسطيني بالصمود. وما دامت تواجه كل يوم تصعيداً في التظاهرات الشبابية العالمية، استنكاراً لنتنياهو، ورفضاً لما يرتكب من جرائم، وتأييداً للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية.
أما على مستوى ترامب، فقد أخذت تصدر مؤشرات، باعتبار هذه الحرب (وهو الذي أعطاها الضوء الأخضر)، بأنها "مؤسفة"، و"ضرورة وقفها"، فهذا الاهتزاز علامة ضعف، يدعو لمزيد من الصلابة الفلسطينية السياسية في مواجهته، وليس مواقف "ضعف"، ولا حاجة ليُقال أكثر.
ليس ثمة دولة في العالم، لا سيما من الدول الأوروبية، إلاّ ورفضت هذه الحرب، وطالبت بوقفها. مما يعني أن ترامب ونتنياهو، يخوضان حرباً، مصيرها العزلة والفشل، ما دامت لا تستطيع عسكرياً، أن تنتصر على المقاومة، وإرادة الشعب الفلسطيني بالصمود. وما دامت تواجه كل يوم تصعيداً في التظاهرات الشبابية العالمية، استنكاراً لنتنياهو، ورفضاً لما يرتكب من جرائم، وتأييداً للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية.وأما على مستوى نتنياهو الذي راح يواجِه، بعد شنّه لهذه الحرب، تناقضات داخلية، وصراعات على أعلى مستوى ضدّه، مما جعلها حرب نتنياهو، وليست حرب الكيان كله، ومن دون أن تحظى على إجماع. بل زادت وتيرة تظاهرات داخلية ضد نتنياهو، وتضاعف مستوى التناقضات، ضمن الدولة العميقة، والصراع على الهوية. وذلك إلى مستوى إبداء مخاوف من اندلاع حرب أهلية.
باختصار، نتنياهو في أضعف حالاته، ولا مؤشر لانتصار عسكري، عندما يلتحم الجيش مع مقاومة، واجهته ستة عشر شهراً، وأذاقته الكثير من الهزائم في الميدان. فكيف يمكن والحالة هذه، أن تخرج أصوات تريد الخضوع لمطالب نتنياهو، بنزع سلاح المقاومة، والقبول بشروط يطرحها مبعوث ترامب، ويعلنها وزير "الدفاع" كاتس، تؤدي إلى استباحة غزة، عندما تجرّد من المقاومة والسلاح، ومن ثم تؤدي إلى التهجير.
من هنا على الشعب الفلسطيني، ولا سيما أطياف متردّدة من نخبه، الالتفاف حول المقاومة المسلحة في غزة، وما تبديه المقاومة من صمود في مواجهة المخطط الواحد الذي وراء شنّ الحرب الثانية على غزة، والحرب على المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية.
لماذا يكون السلاح محرّماً على المقاومة في غزة، وعلى الشعب الفلسطيني، عموماً، فيما كل الدول والشعوب في العالم، ودعك من الكيان الصهيوني وتسّلحه، تحت السلاح، ولا يواجهون تهديداً بالإبادة الإنسانية، وحق الوجود في فلسطين، كما هو الحال، بالنسبة إلى المقاومة في غزة والضفة الغربية، ومناطق الـ48.
بكلمة، ما ينبغي لأحد من الشعب الفلسطيني أولاً، وما ينبغي لدولة عربية واحدة، أن يقبل، أو تقبل، بتجريد المقاومة من السلاح في غزة، أو حرمان السلاح عن مقاومة الاحتلال في الضفة الغربية، لأنه سيكون، وستكون، في الأقل، مسؤولاً، ومسؤولة، عما يبيّته نتنياهو وحلفاؤه من مذابح وتهجير.
أما المأساة الحقيقية، فعندما تُقرأ، الأيام الأخيرة لانتصار غزة، قراءة خاطئة، مدغولة، فتُعلى سياسة الهزيمة على سياسة الانتصار المحقق، بإذن الله.