‎احتلت أغنية تملي معاك للنجم عمرو دياب، المركز الأول كأفضل أغنية في القرن الـ21 بمنطقة شمال أفريقيا والوطن العربي؛ وذلك ضمن استفتاء أجرته مجلة رولنج ستون الأمريكية المتخصصة في الموسيقى.

عمرو دياب يحتل المركز الأول عربيا بـ«تملي معاك»

‎وصنفت المجلة أغنية «الهضبة» في المركز الأول بناء على نسبة المشاهدات والنجاحات التي حققتها الأغنية منذ طرحها عام 2000.

‎وقالت المجلة الأمريكية: «يمكن القول إن المغني المصري عمرو دياب هو ملك موسيقى البوب العربية، أطلق أغنية ناجحة تلو الأخرى طوال مسيرته المهنية الممتدة لعقود».

‎وأضافت: «أغنية (تملي معاك) تعد الأفضل في شمال أفريقيا ودول الخليج العربي، وعمرو دياب يغني على أنغام جيتار صيفية بطيئة، ويتحدث عن علاقة مليئة بالشوق المشترك».

أغنية تملي معاك تتمتع بتأثير كبير

‎وتابعت: «لا تزال أغنية (تملي معاك) تتمتع بتأثير هائل، ليس فقط على الموسيقى العربية، بل عالميًا أيضًا، تمت تغطية الأغنية منذ ذلك الحين أو ترجمتها إلى 15 لغة أخرى».

‎وواصلت: «كان من الممكن إدراج العديد من أغاني عمرو دياب الأخرى في القرن الحادي والعشرين، لشعبيتها الهائلة وتأثيرها الواسع، ولكن هناك شيئًا فريدًا وعالميًا في أغنية تملي معاك».

يذكر أن أغنية تملي معاك من كلمات أحمد علي موسى، لحن شريف تاج، توزيع طارق مدكور، وصدرت عام 2000.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عمرو دياب تملي معاك الهضبة عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

مهلة قضائية أمريكية لتقديم مسوغات ترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل

أمهلت قاضية هجرة أمريكية، الحكومة في الولايات المتحدة يوما واحدا لتقديم أدلة على وجوب ترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل، وقالت إنها "ستفصل في هذه المسألة يوم الجمعة".

جاء ذلك بعد مرور شهر على اعتقال موظفي الهجرة في نيويورك لطالب جامعة كولومبيا محمود خليل، ونقله نحو 1900 كيلومتر إلى مركز احتجاز في ريف "لويزيانا".

وقالت قاضية الهجرة المساعدة جامي كومانز في جلسة استماع في محكمة لاسال للهجرة في جينا بولاية لويزيانا: "إذا كان نقله غير مسوغ، فسأنهي هذه القضية يوم الجمعة".

إذا رفضت المحكمة قضية الترحيل في جلسة يوم الجمعة، فسيكون خليل (30 عاما) حرا طليقا بموجب قانون الهجرة ولا يحق للحكومة الطعن في قرار الرفض، لكن إذا حكمت بعدم قبول الدعوى فيمكن للحكومة محاولة رفع دعوى الترحيل مجددا.

وكان خليل في قاعة المحكمة على طاولة، حيث كان بإمكانه رؤية محاميه مارك فان دير هوت الذي يمثله عن بعد من كاليفورنيا على شاشة قريبة.



وأخبرت كومانز فان دير هوت بعد أن طلب مزيدا من الوقت لمراجعة أدلة الحكومة "بالنسبة للمحكمة، لا شيء أهم من حقوق السيد خليل في الإجراءات القانونية الواجبة. كما أنني لن أبقي السيد خليل محتجزا ريثما يدرس المحامون الوثائق".

وقال محامو وزارة الأمن الداخلي لكومانز إنهم سيقدمون الأدلة قبل حلول الموعد النهائي، الذي حددته القاضية بالساعة الخامسة مساء اليوم الأربعاء.

وفي بيان لاحق، عبر محامي خليل عن قلقه من أن تصدر القاضية حكمها دون منح الدفاع وقتا للرد على قضية الحكومة، وهو قلق سبق أن أثاره في المحكمة.

وقال فان دير هوت "إن ما تدور حوله هذه القضية في الواقع هو ما إذا كان بإمكان المقيمين الدائمين الشرعيين -وغيرهم من المهاجرين إلى هذا البلد- التحدث علنا عما يحدث في غزة أو أي مسائل مهمة أخرى مطروحة للنقاش في الخطاب الوطني، دون خوف من الترحيل لمجرد التعبير عن معتقدات يحميها التعديل الأول تماما".

ويكفل التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة الحق في حرية التعبير والتجمع.

وتقول إدارة الرئيس دونالد ترامب إنها ألغت وضع خليل بصفته مقيما دائما قانونيا بموجب قانون صدر عام 1952، يسمح بترحيل أي مهاجر يرى وزير الخارجية أن وجوده في البلاد يضر بالسياسة الخارجية الأمريكية.



وقالت الحكومة الأمريكية أيضا إن المحتج المناصر للفلسطينيين يجب أن يُجبر على مغادرة البلاد لأنه أخفى في طلب التأشيرة أنه كان يعمل في وكالة إغاثة فلسطينية تابعة للأمم المتحدة، كما أنه لم يذكر في الطلب أنه كان يعمل في مكتب سوريا في السفارة البريطانية في بيروت، وأنه كان عضوا في جماعة أبارتايد ديفست في جامعة كولومبيا.

وفي جلسة الاستماع أمس الثلاثاء، قرأت كومانز ادعاءات الحكومة، ورد فان دير هوت بإنكارها جميعا.

وقضية الهجرة منفصلة عن الطعن في قانونية اعتقاله في مارس آذار، والمعروفة باسم التماس أمر المثول أمام المحكمة. وحكم قاض آخر ينظر في التماس خليل للمثول أمام المحكمة بأنه يتعين أن يبقى في الولايات المتحدة في الوقت الحالي.

ومنذ اعتقال خليل، قال وزير الخارجية ماركو روبيو إنه ألغى تأشيرات مئات الطلاب الأجانب. وتقول إدارة ترامب إن الاحتجاجات الجامعية ضد الدعم العسكري الأمريكي لإسرائيل تضمنت مضايقة طلاب يهود.

ويقول منظمو الاحتجاجات الطلابية التي ضمت بعض الجماعات اليهودية إن انتقاد إسرائيل يتم الخلط بينه بالخطأ وبين معاداة السامية.

ووصف خليل، وهو فلسطيني ولد في مخيم للاجئين في سوريا، نفسه بأنه سجين سياسي. وقال محاموه إن إدارة ترامب استهدفته دون مراعاة للقواعد بسبب آرائه السياسية في انتهاك لحقه في حرية التعبير التي يكفلها التعديل الأول في الدستور الأمريكي.

وزوجة خليل مواطنة أمريكية تدعى نور عبد الله وتوشك على وضع طفلهما الأول هذا الشهر. ولم تتمكن من السفر إلى لويزيانا لزيارته بسبب حملها.

مقالات مشابهة

  • منتخب الشباب يحقق المركز الأول بالفرق في البطولة العربية للجودو بالأردن
  • مجلة أمريكية: علينا ان نستذكر “المرة الوحيدة” التي أوقف فيها “الحوثيون” هجماتهم في البحر 
  • مجلة أمريكية: حرب ترامب للحوثيين بلا استراتيجية قد تتحول في نهاية المطاف إلى فضيحة (ترجمة خاصة)
  • أمير منطقة الحدود الشمالية يهنئ المركز الوطني للأرصاد بعرعر لتحقيقه المركز الأول على مستوى المملكة
  • مهلة قضائية أمريكية لتقديم مسوغات ترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل
  • الغاوي فى المركز الأول وفهد البطل الأخير.. الأكثر مشاهدة على منصة watch it
  • عمرو دياب يغني برفقة ابنته جنا على المسرح.. فيديو
  • مدرب الطيران الشراعي: المركز الأول جاء وفق خطط فنية واستراتيجيات واضحة المعالم
  • مجلة أمريكية: هكذا استخدمت إسرائيل والغرب الهولوكوست لتبرير إبادة غزة
  • طلبة جامعة صحار يحصدون المركز الأول في "تحدي الميدان"