رئيس جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية: نسعى لتبادل الخبرات بين الجامعات لتعزيز قيم الانتماء الوطني
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قال رئيس جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أحمد العامري، إن مؤتمر تعزيز الانتماء والتعايش السلمي، نسعى من خلاله إلى تبادل الخبرات والتجارب بين الجامعات وتطويرها، وذلك من أجل تعزيز قيم الانتماء الوطني والتعايش السلمي.
وأضاف خلال المؤتمر الدولي لدور الجامعات في تعزيز قيم الانتماء الوطني، أنه تجسدا للدور الريادي لقيادتنا الرشيدة، أيدها الله، وتأكيد الدور المحوري للمملكة في تعزيز السلام والتسامح والتعايش بين الجميع، تأتي وثيقة هذا المؤتمر.
فيديو | رئيس جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أحمد العامري: نسعى من خلال #مؤتمر_تعزيز_الانتماء_والتعايش_السلمي إلى تبادل الخبرات والتجارب بين الجامعات وتطويرها لتعزيز قيم الانتماء الوطني والتعايش السلمي #الإخبارية pic.twitter.com/pGgrB2h4d6
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 27, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية مؤتمر تعزيز الانتماء قيم الانتماء الوطني تعزیز قیم الانتماء الوطنی والتعایش السلمی
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة: كلمة ماكرون حملت رسائل مهمة وطاقة إيجابية للشباب
قال الدكتور محمد سامي عبدالصادق رئيس جامعة القاهرة، إنّ العلاقات المصرية الفرنسية تاريخية ومتميزة، تقوم على الاحترام المتبادل والتعاون العلمي والثقافي.
وأوضح أنّ الاتفاقيات التي أُبرمت مؤخرا أثناء زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، مهمة للغاية لخدمة شباب مصر وسوق العمل في الوقت الراهن.
وأضاف «عبدالصادق»، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ إيمانويل ماكرون أكد خلال زيارته إلى جامعة القاهرة، أنّ الشباب والابتكار هما مفتاح تحقيق المستقبل المشترك بين البلدين، لذا هذه الكلمات مهمة وتحمل رسائل ذات طاقة إيجابية للشباب.
وتابع: «أبرمنا 6 اتفاقيات مع كبرى الجامعات والمعاهد الفرنسية، وزارة التعليم العالي تركز على تعزيز البنية التحتية التكنولوجية والتحول الرقمي بشكل متكامل في الجامعات المصرية، لذا تحرص دول العالم وليس فرنسا فقط على أن تأتي إلى مصر للتعاون معها في ملف التعليم العالي والبحث العلمي».
وأكد أنّ الجامعات المصرية تعمل مع فرنسا في هذا المجال منذ سنوات طويلة، حيث تحتفل بأكثر من 30 عاما على شراكة البرامج الموجودة داخل جامعة القاهرة بالتعاون مع الجامعات الفرنسية، ما عزز التعاون بين البلدين، وزاد إقبال الطلاب المصريين للدراسة باللغة الفرنسية، وهناك قسم في كلية الطب للدراسة باللغة الفرنسية وهذا لم يكن موجودا من قبل.