انتهاء مقابلات المُتقدمين لأكاديمية شرطة دبي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن انتهاء مقابلات المُتقدمين لأكاديمية شرطة دبي، دبي الخليج أعلنت لجنة المقابلات الشخصية للطلبة الراغبين في الالتحاق بأكاديمية شرطة دبي ضمن دورة مرشحي الضباط الدفعة 35، ودورة المرشحات الثامنة .،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انتهاء مقابلات المُتقدمين لأكاديمية شرطة دبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دبي:«الخليج» أعلنت لجنة المقابلات الشخصية للطلبة الراغبين في الالتحاق بأكاديمية شرطة دبي ضمن دورة مرشحي الضباط الدفعة 35، ودورة المرشحات الثامنة للعنصر النسائي، انتهاء إجراء المقابلات الشخصية والمباشرة مع الطلبة والتي استمرت على مدار أكثر من أسبوعين. وأكد اللواء الدكتور صالح عبد الله مراد، مدير الإدارة العامة للموارد البشرية في شرطة دبي، رئيس اللجنة، أن اللجنة استكملت كافة المقابلات مع الطلبة الراغبين بالالتحاق في الأكاديمية من خلال المقابلات الشخصية والمباشرة التي نظمتها في نادي ضباط شرطة دبي. بدوره، أشار المقدم حمد بن دعفوس المنصوري، مدير إدارة الاختيار والتوظيف في الإدارة العامة للموارد
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انتهاء مقابلات المُتقدمين لأكاديمية شرطة دبي وتم نقلها من صحيفة الخليج نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المقابلات الشخصیة
إقرأ أيضاً:
حق تقرير المصير: رؤية نابعة من التجربة الشخصية والمصلحة العامة
حق تقرير المصير: رؤية نابعة من التجربة الشخصية والمصلحة العامة
أنا شخص صاحب علاقات اجتماعية واسعة ومتداخلة، ولدي أصدقاء وزملاء ومعارف من دارفور، سواء من الزرقة أو العرب، وعلاقتي بهم قائمة على الاحترام المتبادل والتقدير. لم يكن بيننا يومًا موقف أو كلمة تسيء لأي طرف، ولم يؤثر أي خيار سياسي أو فكري على هذه الروابط التي أعتز بها.
ولكن عندما نتحدث عن مصير الشعوب والمناطق، لا بد أن نبحث عن حلول جذرية تضمن الأمن والاستقرار، بعيدًا عن العواطف والعلاقات الشخصية. الواقع يفرض علينا التفكير خارج الصندوق، فنحن أمام نزاع طال أمده، وأدى إلى القتل والتشريد وتراكم الأحقاد. هذه الدوامة لن تتوقف إلا بقرار شجاع يضع مصلحة الجميع فوق أي اعتبار.
من هذا المنطلق، أرى أن خيار تقرير المصير قد يكون حلاً يضمن لكل طرف إدارة شؤونه بما يراه مناسبًا، ويحافظ على الأرواح والممتلكات، بل وحتى على العلاقات بين الناس، ولكن هذه المرة كدول متجاورة بدلاً من أطراف متصارعة داخل كيان واحد. فبدلاً من أن تجمعنا وحدة تحمل في طياتها العنف والكراهية، يمكننا أن نحافظ على روابطنا ومصالحنا في إطار من الاحترام المتبادل، حيث يكون لكل طرف حقه في بناء مستقبله وفق رؤيته.
عبدالله عمسيب
إنضم لقناة النيلين على واتساب