«عشان متتخدعش».. 5 علامات تميز زيت جوز الهند الأصلي عن المغشوش
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
زيت جوز الهند من الزيوت التي يحرص الكثيرون على استخدامها لأنه يتمتع بفوائد عديدة سواء للشعر أو البشرة، إذ يتوافر في الكثير من المحلات؛ ولكن لا يستطيع البعض التفرقة بين الأصلي والمغشوش منه، خاصة أن هناك محالا تعمل على تقليده؛ لذلك نستعرض الاختلاف بين زيت جوز الهند الأصلي والمغشوش وفقًا لما ذكره موقع «سي بي سي سفرة».
يوجد اختلافات عديدة بين زيت جوز الهند الأصلي والمغشوش، يجب على الأشخاص الانتباه لها وأبرزها شكل العبوة؛ لذلك عند شراء زيت جوز الهند يجب فحص العبوة بشكل جيد، فهناك بعض الصفات التي تظهر على العبوة وتدل على أنه أصلي، كما أنه يكون سعره مرتفعا عن الزيت المغشوش.
الفرق بين زيت جوز الهند الأصلي والمغشوشعند شراء زيت جوز الهند، من الضروري النظر إلى العبوة وإذا كانت تحمل كلمة (deodorized) يجب عدم شرائه وذلك لأن هذه العبارة تعني أن الزيت تمت معالجته لإزالة الروائح الكريهة، وهو ما يؤكد أنه تعرض للمعالجة والحرارة التي غيرت من خصائصه.
اللون يعد من ضمن العلامات التي تكشف بين زيت جوز الهند الأصلي والمغشوش، إذ أن زيت جوز الهند الأصلي يتميز أن لونه شفاف إذا كان في طقس دافئ أو حار، ومع انخفاض الحرارة أو عند وضعه في الثلاجة يتحوّل إلى اللون الأبيض، كما أن قوام الزيت يعد من ضمن العلامات التي تكشف الفرق بين الأصلي والمغشوش، فزيت جوز الهند الأصلي يتميز بقوام متماسك خلال فصل الشتاء أو عند التعرض لدرجات حرارة منخفضة أو خلال وضعه في الثلاجة وعندما يكون الطقس حارا ومعتدل يكون سائلا وخفيفا.
رائحة زيت جوز الهندومن ضمن العلامات التي توضح الفرق بين زيت جوز الهند الأصلي والمغشوش هى الرائحة، إذ زيت جوز الهند الأصلي ينفرد برائحته الطيبة ونكهة جوز الهند الطازج، أما إذا كانت الرائحة كريهة ونفاذة يجب التأكد أنه زيت مغشوش.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جوز الهند زيت جوز الهند نكهة جوز الهند
إقرأ أيضاً:
سفير الهند: نؤكد دعمنا للبنان
نظمت سفارة الهند في لبنان، بالتعاون مع مركز الصفدي الثقافي ومركز إيليت للثقافة والتعليم، فعالية ثقافية بمناسبة اليوم الوطني الـ76 لجمهورية الهند في حضور السفير محمد نور الرحمن شيخ وفاعليات سياسية واجتماعية.
وأشادت مديرة مركز الصفدي نادين العلي بتعاون لبنان والهند في تعزيز الثقافة والسلام، بينما أكد السفير الهندي على العلاقات التاريخية بين البلدين والدعم المستمر للبنان، مشيرًا إلى مشاركة الهند في قوات اليونيفيل وتقديم مساعدات إنسانية.
من جانبها، أكدت رئيسة مركز إيليت إيمان درنيقة الكمالي على أهمية الثقافة في بناء الجسور بين الشعوب. وتخلل الحفل عروض ثقافية هندية من بينها مبارزة السيف والرقص بالعصا، بالإضافة إلى عرض راقص وعزف على آلة الشيهناي الهندية. (الوكالة الوطنية للإعلام)