تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأحد، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- السيسي: جهودنا مستمرة لدعم حقوق الفلسطينيين

- رؤساء البرلمانات العربية يشيدون بموقف مصر الرافض لتهجير الشعب الفلسطينى خارج أراضيه وتصديها لقيادة وإدارة عملية إنفاذ المساعدات الإنسانية

- أسلحة المقاومة مصدرها «جيش إسرائيل»

- القوات المسلحة: «الفروسية» نُظمت على غرار البطولات الدولية

- أبطال مصر يتصدرون الفائزين فى ختام منافسات البطولة.

. وتنظيم جولة ترفيهية للوفود المشاركة

- «الرى»: اتخاذ كافة الإجراءات لمنع التعديات على نهر النيل

- «سويلم»: تعظيم الاستفادة من «المنظومة الرقمية» لتحديد المخالفات فور حدوثها

- «أمراض المهنة» جرس إنذار جديد

- مصادر: مفاوضات التوصل لوقف إطلاق النار فى «غزة» إيجابية

- «الداخلية»: الإفراج عن 476 سجينا بمناسبة عيد تحرير سيناء

الصفحة الثانية

- «الوطن» داخل «عقل الدولة الإلكترونى»: مصر تُطلق استخدامات «الذكاء الاصطناعى» لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين

- مركز البيانات والحوسبة السحابية الحكومية يتيح تجميع وتحليل بيانات الدولة.. والإنذار بالأزمات والكوارث بشكل آلى وتحليلها للتوصية بأفضل الحلول المتاحة.. و«مدبولى»: يتيح عدداً لا نهائى من العمليات لتحليل المعلومات الضخمة واستخلاص تقارير داعمة لصناع القرار

- «عامر»: سيمنع احتمالية «وقوع السيستم» فى المصالح الحكومية.. و«عيسوى»: نتعامل مع بيانات عالية الحساسية ونقدم أكثر من 40 خدمة حسابية حديثة.. و«عبدالهادى»: استخدام التكنولوجيا الحديثة سيزيد من رضاء المواطنين

- «صندوق دعم السياحة والآثار» يبحث سُبل وآليات تحفيز الطيران

- «عيسى»: تعزيز إجراءات الحوكمة والإنفاق على الترويج

- مصر تطالب بدعم الفئات الأكثر احتياجاً بقارة أفريقيا.. وتمكين المرأة فى الرعاية الصحية

- «السبكى»: بحث مشاركة «الجامعة العربية» فى صياغة السياسات الدولية

- وزير الإسكان: وفد صينى فى «بنى سويف الجديدة» لبحث سبل تعزيز الاستثمار بالمدينة

- «أنجل ييست» ينتج ١٥٠٠٠٠ علبة خميرة صينى سنوياً ويصدّر إلى ١٦٥ دولة فى العالم

- «معلومات الوزراء»: لا بطيخ مسرطن بالأسواق

الصفحة الثالثة

- جهود مصرية مكثفة لتفعيل الهدنة فى «غزة».. ومصدر مطلع: نفعل «ما لا يُصدَّق» للتوصل إلى وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى

- استشهاد 32 فلسطينياً فى 4 مجازر لجيش الاحتلال خلال 24 ساعة.. والحصيلة الإجمالية ترتفع لـ34388 شهيداً.. والجامعات الأمريكية تنتفض لـ«نصرة فلسطين»

- بتوجيهات رئاسية.. مصر تواصل إسقاط المساعدات الإنسانية على شمال قطاع غزة

- وفدا العراق والأمم المتحدة يزوران «مكافحة الإدمان» لنقل التجربة المصرية فى العلاج

- الأقباط الأرثوذكس يحتفلون اليوم بـ«أحد الشعانين»

- وفد الطائفة الإنجيلية يزور الكاتدرائية للتهنئة.. و«تواضروس»: علاقتنا بالمحبة تجعل حياتنا أكثر إنسانية

- «الصحة» تستقبل 48.8 مليون زيارة من السيدات للفحص والتوعية

- «عبدالغفار»: 3663 وحدة بالمحافظات و102 مستشفى تشارك فى الفعاليات.. والعلاج مجاناً

- «التنمية المحلية»: تدريب 2034 قيادة على إدارة «التصالح فى مخالفات البناء»

- «آمنة»: البرنامج التدريبى يهدف إلى حوكمة المنظومة والتيسير على المواطنين ومنع التلاعب

الصفحة الرابعة

- أسلحة المقاومة الفلسطينية مصدرها «معسكرات إسرائيل»

- الفصائل تعيد تدوير الذخائر غير المتفجرة لاستخدامها فى الحرب

- سلطات «تل أبيب» اكتشفت سرقة آلاف الطلقات والأسلحة والقنابل من قواعدها بسبب الحراسة السيئة الطب الشرعى لدولة الاحتلال يكتشف أن متفجرات حماس العسكرية جاءت من صاروخ أطلق على غزة خلال حرب سابقة 4 جنود صهاينة يكتشفون جثة للمقاومة تحمل قنبلة يدوية عليها كتابة عبرية تعرّف بأنها يدوية إسرائيلية مضادة للرصاص

- خبراء: ضباط وجنود الاحتلال يسرقون الأسلحة من مخازن الجيش ويبيعونها للمقاومة

- باحث فى الشأن الإسرائيلى: قطاع غزة به قوة صاعدة وقدرات نوعية بالتسليح الذاتى

- «الرقب»: المقاومة مستمرة رغم اعتمادها على أسلحة محلية.. و«مطاوع»: الفصائل تعتمد على 3 وسائل أساسية للتمويل.. الدعم والتبرعات والضرائب

الصفحة الخامسة

- توقعات بخفض «المركزى» أسعار الفائدة 2% فى مايو

- «جولدمان ساكس» يتوقع تراجع التضخّم قُرب 20% بنهاية 2024.. والدولار يواصل هبوطه فى البنوك بفعل التنازلات والتدفّقات الاستثمارية.. وتوقعات بدخول ثانى دفعات «رأس الحكمة» بـ20 مليار دولار الشهر المقبل

- «الأهلى كابيتال» تستحوذ على 51% من أسهم «إيزيليس»

- البنك الزراعى يبدأ تسلم القمح فى 190 موقعاً بالمحافظات

- «المصرف المتحد» يتوسّع بخدمات التمويل العقارى فى محافظات الدلتا والوجه القبلى

- رالى لكبار السن برعاية وزارتى التضامن والشباب والرياضة

- اتفاق شراكة لـ10 سنوات بين «مدار» و«VIP Coating»

- «القصبى» رئيساً تنفيذياً للعمليات فى «البركة»

الصفحة السادسة

- تصيب العمال بالآلام وتعوق استمرارهم فى العمل.. «أمراض المهنة» جرس إنذار جديد

- أصحاب المهن المكتبية مُهددون بآلام الفقرات والكتف والظهر والتهاب الأوتار

- أستاذ طب مهنى: الانحناء المستمر أمام أجهزة الكمبيوتر يؤدى لإخراج العمود الفقرى من موضعه.. والكتابة بكثرة تعرض صاحبها للإصابة بـ«متلازمة النفق الرسغى».. ويجب التوعية بطرق الجلوس الصحيحة وممارسة التمرينات وتقوية العضلات حتى ولو بالمشى لحماية العظام والعمود الفقرى

- «الربو واضطرابات الكلى».. إصابات تخص عمال مصانع النسيج ومسابك الألومنيوم

- رئيس «الطب البيئى» بمعهد بحوث البيئة: توصيات حديثة بعمل اختبارات لدراسة الاستعداد الجينى للأمراض المهنية واستبعاد الأكثر عرضة للإصابة لوقايتهم

- استشارى الطب الوقائى: معدات الوقاية ووضع حدود للتعرض للمواد الكيميائية يحدان من الأمراض

- موظفو المكاتب يتعرضون لآلام الرقبة والظهر والعين نتيجة الجلوس فترات طويلة والتعرض لشاشات الكمبيوتر

الصفحة السابعة

- أفراح الأهلي.. مكافآت استثنائية للاعبين بعد الفوز على مازيمبى والتأهل لنهائى «أبطال أفريقيا» للمرة الخامسة على التوالى

- مواجهة الحسم.. الزمالك ضيفاً على دريمز الغانى فى إياب نصف نهائى الكونفيدرالية.. و«جوميز» يخطط لخطف هدف مبكر

- صدامات مثيرة.. أرسنال يصطدم بتوتنهام ومانشستر سيتى يواجه نوتينجهام فى الدورى الإنجليزى

- طموحات مختلفة فى دورى NILE... المصرى يواجه الداخلية فى لقاء القمة والقاع.. وسموحة ضيفاً على المقاولون فى أول ظهور مع معتمد جمال

الصفحة الثامنة 

- جولة داخل «منحل» فى موسم حصاده.. صافى يا «عسل»

- «ختان الإناث».. رانيا يوسف: نفسى أناقش خطورته بعمق

- تشخيص وجراحة.. الذكاء الاصطناعى ينافس أطباء العيون فى العلاج

- الأقدم فى كفر الشيخ.. «أحمد» يكمل مسيرة جده بمطبعة «ديجيتال»

- التعلم باللعب.. 1000 كتاب تفاعلى وكورسات.. هدايا «منى» للأمهات

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

مأساة مستمرة.. 300 ألف نازح يحرمهم الاحتلال العودة لرفح المدمرة

غزة– انقضت 4 أسابيع منذ إعلان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ولم تبرح صفاء الحمايدة خيمتها في مركز للإيواء داخل مدرسة بمدينة خان يونس جنوب القطاع.

نزحت صفاء (52 عاما) مع أسرتها المكونة من 10 أفراد من مدينة رفح المتاخمة للحدود الفلسطينية المصرية في أقصى جنوب القطاع، على وقع العملية العسكرية الإسرائيلية الواسعة والاجتياح البري للمدينة في 6 مايو/أيار من العام الماضي.

"رفح مدمرة، ولا وقف لإطلاق النار فيها"، تقول صفاء الحمايدة للجزيرة نت، وهي تتحدث عن الدمار الواسع الذي خلّفته آلة الحرب الإسرائيلية، وجرائم القتل والاستهداف اليومية ضد العائدين للمدينة من قبل قوات الاحتلال المتمركزة على محور صلاح الدين (فيلادلفيا) على امتداد نحو 14 كيلومترا، تفصل بين مدينتي رفح الفلسطينية والمصرية.

صفاء الحمايدة لم يعد لها منزل في رفح تعود إليه جراء التدمير الواسع لمخيم الشابورة للاجئين (الجزيرة)

ومنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، استشهد 23 فلسطينيا وأصيب آخرون من سكان المدينة، أثناء محاولتهم تفقّد بقايا منازلهم ومناطق سكنهم.

وبحسب مصادر فلسطينية محلية، فإن الاحتلال ينصب رافعات ضخمة على طول المحور ويثبت في قمتها أسلحة آلية رشاشة لإحكام سيطرته على المدينة.

ويحول ذلك دون عودة 300 ألف نسمة من سكان هذه المدينة الأصغر من بين محافظات القطاع الخمس، والتي احتضنت حتى عشية اجتياحها أكثر من مليون نازح من مدينة خان يونس المجاورة، ومناطق شمال القطاع.

نازحو مدينة رفح مشردون في الخيام ومراكز الإيواء بمدينة خان يونس المجاورة (الجزيرة) إلى أين نرجع؟!

"وين نرجع؟.. بيوتنا مدمرة، ورفح كأنها خارج اتفاق وقف إطلاق النار، كل يوم شهداء وجرحى"، وبعد لحظات صمت عابرة جالت خلالها ببصرها في أرجاء المكان، تضيف صفاء "والله هذه ليست حياة، لمتى سنبقى في الخيام والمدارس؟".

إعلان

لم يعد لصفاء الحمايدة منزل في رفح، وقد مسح الاحتلال مخيم الشابورة ودمر كل منازله، كما تقول. وبحسب وصف أبنائها الذين غامروا بالتسلل للمدينة لتفقد منزلهم "ما عرفنا حدود بيتنا، كل المخيم مدمر، والاحتلال دمر المنازل ودفن الكثير منها في حفر عميقة".

ولا تعلم صفاء إلى متى ستستمر معاناتها والنازحين من رفح، وحتى من وجدوا منازلهم أو أجزاء منها قائمة لم يتمكنوا من العودة للإقامة فيها بسبب الخطر، وكذلك لعدم توفر المياه والصرف الصحي.

وتشير التقديرات الرسمية الأولية لبلدية رفح إلى أن نسبة الدمار في المدينة تتجاوز 80%، وقد طال التدمير نحو 16 ألف بناية تحتوي على 35 ألف وحدة سكنية، مدمرة كليا أو بشكل بليغ غير قابل للعيش.

رفح المنكوبة

"هذه ليست رفح التي نعرفها.. لقد دمر الاحتلال معالمها وأحياءها وحواريها وشوارعها". يقول مهند قشطة (30 عاما)، وينحدر من أحد أشهر وأكبر عائلات المدينة، التي تقطن تاريخيا في حي يستمد اسمه منها "حي القشوط" ويطل على "بوابة صلاح الدين" على الحدود مع مصر.

ويصنف الاحتلال هذه المنطقة بالحمراء ويحظر الاقتراب منها لوقوعها في نطاق 700 متر عن محور صلاح الدين، غير أن قشطة يقول للجزيرة نت "هذه تصنيفات واهية، ورفح كلها حمراء وخطرة، وتسيطر عليها قوات الاحتلال بنيران الدبابات والقناصة والرافعات".

مهند ناشط على منصات التواصل الاجتماعي، وكان شاهدا على عمليات إطلاق نار من الاحتلال تجاوزت هذه المسافة، وفي حادثين منفصلين أصيب صديقان له على مسافة نحو كيلومتر في عمق المدينة.

يقطن هذا الشاب النازح وزوجته وأطفاله (6 أفراد) مع والديه وأشقائه وأسرهم (35 فردا) في منزل بالإيجار كان تعرض لتدمير جزئي في منطقة "بطن السمين" بمدينة خان يونس، وباتوا بلا مأوى جراء تدمير منزلهم المكون من 5 طوابق في مدينة رفح، ويقول "حتى نظرة على أطلاله يحرمنا الاحتلال منها".

سهيلة أبو حميد فقدت منزلها المكون من 3 طوابق قرب الحدود مع مصر وتعيش وأسرتها بمركز للإيواء بخان يونس (الجزيرة) نار ودمار

ومن دون انسحاب كامل للاحتلال من محور صلاح الدين، لا يمكن لسكان المدينة العودة إليها، يقول قشطة في سياق حديثه عن المخاطر الجمة في عمق المدينة وأحيائها الجنوبية القريبة من المحور، "حيث إطلاق النار لا يتوقف، وأيضا توغل الدبابات والآليات وعمليات نسف لمنازل كانت شبه قائمة، وقد دمر الاحتلال 10 منها بعد وقف إطلاق النار".

إعلان

وتتحدث الستينية سهيلة أبو حميد بكثير من الغضب والحسرة عن منزلها المكون من 3 طوابق وكانت تقطنه مع أسرتها (14 فردا) في "حي السلام"، الذي تقول إن "زلزال الاحتلال دمره"، ولم يعد له وجود كما بقية الأحياء القريبة من المحور الممتد من معبر رفح شرق المدينة وحتى شاطئ البحر في غربها.

وتقول سهيلة (68 عاما) للجزيرة نت "عملنا طوال عمرنا لبناء هذا البيت وراح بغمضة عين". وماذا ستفعلون الآن؟ سألتها الجزيرة نت، "هينا قاعدين بالمدرسة، والأولاد راحوا يشوفوا البيت وطخوا عليهم (أطلق الاحتلال عليهم النار)، وحتى قشة ما أخذناها منه".

قبيل اندلاع الحرب كانت هذه الأم تعد شقة في المنزل لزواج أصغر أبنائها، لكنها اليوم تشعر بالعجز عن التفكير بما هو قادم، وتتابع باهتمام تطورات اتفاق وقف إطلاق النار والمساعدات الإنسانية، وتتساءل "هي رفح مش ضمن الاتفاق؟، متى ينسحب الاحتلال منها؟، ومتى يعيدون بناء منازلنا (..) أو يعطونا كرفان أحسن من الخيمة، والله تعبنا من البرد والمطر؟!".

السلطات المحلية في قطاع غزة أعلنت مدينة رفح منطقة منكوبة جراء ما حل بها من دمار هائل (الجزيرة)

ويحمل حديث رئيس بلدية رفح أحمد الصوفي للجزيرة نت، ردودا على تساؤلات لا تنقطع من هذه النازحة ونازحي المدينة، ويقول إن 60% من مساحة مدينة رفح لا تزال تحت سيطرة الاحتلال، الذي لا يزال يمارس سياسة تدمير المنازل بالنسف والقصف.

وتواصل قوات الاحتلال عمليات إطلاق النار نحو المناطق المصنفة آمنة، ما يهدد حياة المدنيين، ويعوق جهود الإغاثة والإعمار، بحسب الصوفي. وطالب "بتدخل عاجل لوقف خروقات الاحتلال في رفح منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار".

مقالات مشابهة

  • كيف أبادوا أمة اقرأ في غزة؟
  • تحيا مصر يطلق فعاليات "أبواب الخير" لدعم 27 محافظة في رمضان
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تقود مفاوضات المرحلة الثانية لـ«اتفاق غزة»
  • حماس تؤكد أن تحرير الأسرى الفلسطينيين إنجاز وطني وقضية على رأس أولوياتها
  • الإعلان عن أسماء الأسرى الفلسطينيين المقرر تحررهم يوم غد السبت / شاهد
  • أستاذ علوم سياسية: هناك جهود مصرية مكثفة لدعم حقوق الأشقاء الفلسطينيين
  • مأساة مستمرة.. 300 ألف نازح يحرمهم الاحتلال العودة لرفح المدمرة
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر وماليزيا ترفضان مخططات تهجير الفلسطينيين
  • مصدر رسمي: الموقف المصري ثابت في مساندة حقوق الفلسطينيين
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. نجاح جهود مصر وقطر في إنقاذ «اتفاق غزة»