موعد شم النسيم 2024: فرصة للاستمتاع بالطقس الجميل في مصر
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
موعد شم النسيم 2024: فرصة للاستمتاع بالطقس الجميل في مصر.. مع اقتراب نهاية إبريل، يتزايد البحث في مصر عن موعد إجازة شم النسيم 2024، حيث يتطلع الناس للاستمتاع بقضاء وقت ممتع مع الأسرة في المنتزهات والحدائق العامة. تعد شم النسيم مناسبة اجتماعية محببة للكثيرين، حيث تشهد الاحتفالات والمظاهر الثقافية المميزة، مثل تناول الأسماك المالحة وتلوين البيض، مما يضفي جوًا من الفرح والبهجة على الجميع.
يأتي شم النسيم في مصر بعد احتفال الأقباط بعيد القيامة وتكون إجازة شم النسيم هي عطلة رسمية يحصل عليها المواطنين في الدولة، ومؤخرًا أعلنت الحكومة المصرية أن الاحتفال بشم النسيم سوف يكون في السادس من شهر مايو 2024 والموافق السابع والعشرين من شهر شوال، وبناء على الحسابات الفلكية فأن يوم الاثنين وهو عطلة شم النسيم ستكون عطلة رسمية لكافة العاملين في الدولة، مع إجازة عيد العمال وهي يوم الأحد والتي سوف ترحل إلى يوم الخميس الثاني من مايو لتضم مع إجازة شم النسيم لتبدأ الإجازة رسميًا من يوم الخميس وحتى يوم الاثنين على أن تكون العودة إلى العمل مجددًا يوم الثلاثاء السابع من مايو 2024، لتكون عدد أيام الإجازة 5 أيام لكافة العاملين في الدولة.
متى يبدأ فصل الربيع في مصربناء على البحوث الفلكية فأنه قد بدأ فصل الربيع في مصر رسميًا يوم الأربعاء الموافق 20 مارس 2024 وسوف يستمر حتى يوم 20 يونيو المقبل، وسوف يكون الطقس في تلك الفترة غير مستقر، نظرًا لأنها سوف يشمل العديد من التقلبات في الجو مع رياح الخماسين، وهي عبارة عن رياح جنوبية شرقية تكون دائمًا محملة بالأتربة والرمال مع التوقعات بتساقط بعض الأمطار وزيادة نشاط الرياح الذي يؤثر على الرؤية كما هو معتاد في مثل هذا الوقت من العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شم النسيم تاريخ شم النسيم موعد شم النسيم متي شم النسيم اجازة شم النسيم إجازة شم النسیم شم النسیم 2024 فی مصر
إقرأ أيضاً:
حزب الله اللبناني يتحدث عن قضية حصر السلاح.. الدولة لديها فرصة
تحدث حزب الله اللبناني، الجمعة، عن قضية حصر السلاح بيد الدولة، مشيرا إلى أن الدول اللبنانية موجودة الآن على طول الحدود، ولديها فرصة لكي تمارس دورها وبيدها السلاح، ومعها لجنة الإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار، ومعها المجتمع الدولي أيضا.
وقال نائب رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله علي دعموش، خلال خطبة الجمعة، إنّه "لا يمكن حصر السلاح بيد الدولة طالما هناك احتلال"، مضيفا أنه "عندما يكون هناك احتلال وعدوان مستمر، فإنّ السلاح هو زينة الرجال، وعلى الجميع أن يتصدى لهذا الأمر بكل الوسائل".
وتابع دعموش قائلا: "هذا حق لا يمكن أن نتخلى عنه مهما كانت التضحيات"، متسائلا: "ماذا فعلت الدولة اللبنانية حتى الآن أمام الخروقات والاعتداءات اليومية الإسرائيلية؟ على الأقل أقنعونا بجدوى حصرية السلاح بيد الدولة".
وذكر أن ما يتعرض له لبنان من احتلال واعتداءات واستباحة لسيادته، يهدف إلى الضغط من أجل "استدراجه" نحو التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، مستدركا: "شعبنا يرفض التطبيع مع العدو، ولن يسمح بأن يذهب لبنان نحو التطبيع مع العدو الذي دمر البلد".
وشدد على أنّه "كما لم يتأثر شعبنا بالضغوط في المراحل السابقة، ولم تُسقطه الحروب والاعتداءات، لن يسقط تحت وطأة الضغوط الأمريكية والإسرائيلية الجديدة".
ورأى أنه "من واجب الدولة حماية بلدنا من مخاطر التطبيع، ومن أطماع العدو الذي يحاول بتواطؤ أمريكي الدفع نحو مفاوضات مباشرة مع إسرائيل، وربط إعادة الإعمار والدعم المالي الخارجي بشروط سياسية تؤدي إلى تجريد لبنان من عناصر قوته".
وأردف قائلا: "لن نقبل أن يخضع موضوع الإعمار لأي شروط سياسية أو غير سياسية، وما نريد أن نؤكد عليه أنَّ مشروع إعادة الاعمار هو مسؤولية وطنية تقع على عاتق الدولة بالدرجة الأولى، ويجب أن تتحمل الدولة هذه المسؤولية بصورة جدية، وأن تمنع العدو من فرض شروط أو تعقيدات أو أمر واقع على الحدود الجنوبية لعرقلة هذا المشروع أو منع الأهالي من العودة إلى قراهم وممارسة حياتهم الطبيعية".
وأشار إلى أن "حزب الله مصمم على استكمال ما بدأه على صعيد إعادة الإعمار، ودفع التعويضات مهما كانت الصعوبات، لأنّ مشروع إعادة الإعمار هو جزءٌ من مقاومة الاحتلال، ولكن ما نقوم به لا يُعفي الدولة من مسؤولياتها".
وختم قائلا: "المقاومة اليوم تعطي الفرصة للدولة لتقوم بواجباتها تجاه شعبها ومواطنيها، وإشعارهم بأن هناك دولة تقف إلى جانبهم وتحميهم وتدافع عنهم وتمنع العدو من استباحة قراهم، وألّا تكتفي بمواقف رفع العتب، فإنَّ تقصيرها وتغافلها لا يترك للنّاس من خيار سوى القيام بكلّ ما يمكن للدّفاع عن حياتهم وأرزاقهم".