منتخب الجولف يحافظ على المركز الثاني
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
حافظ لاعبو منتخبنا الوطني للجولف على المركز الثاني في الترتيب العام للفرق في منافسات اليوم الثاني من البطولة التي تشهد منافسة مثيرة ومشاركة خمسة منتخبات خليجية حيث قدم لاعبونا مستوى جيدا في اليوم الأول من المنافسات بعد أن تمكن من الحصول على 256 نقطة وفي اليوم الثاني من المنافسة تصدر ترتيب الفرق المنتخب الإماراتي، وفي المركز الثالث المنتخب السعودي، ويسعى منتخبنا غدا في نهائي المسابقة إلى حصد عدد من النقاط التي تساهم في تحقيق مركز متقدم في هذه المسابقة، حيث مثل المنتخب في منافسات البطولة اللاعبون آدم البرواني ومهير نيكل ومهيب الكثيري وبرنوش جوبال ويسعى كذلك لاعبونا إلى المنافسة على المراكز الأولى في منافسات الفردي.
وقال إداري البعثة مسعود البرواني، بان البطولة تشهد منافسة جيدة بين اللاعبين المشاركين ونجح لاعبونا من تحقيق نتائج جيدة حتى الآن والأمل كبير في تحقيق ميدالية في هذه المشاركة ونأمل من لاعبينا بذل مزيد من الجهد في اليوم الأخير من المسابقة، وهذه المشاركة تعد جيدة للاعبينا وخاصة لهذه الفئة التي تحتاج إلى مشاركات متواصلة وسبق للاعبينا أن حققوا نتائج جيدة في مختلف المشاركات الخارجية ونعمل على هذه الفئة الكثير لمستقبل الجولف العماني.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
طالبة سعودية تحصد المركز الثاني في “الاستوديو الدولي”
البلاد ــ جدة
حصدت هيفاء عبد الله آل مالح، الطالبة في برنامج الماجستير في عمارة البيئة المركز الثاني مع فريقها، في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك. ويؤكد هذا التفوق أهمية التعاون الدولي في مواجهة تحديات العالم المعاصر، من خلال الفهم المتبادل والتطوير المشترك في مجال عمارة البيئة. ونظّم الاتحاد الدولي لمعماري البيئة مسابقة دولية طلابية مبتكرة تحت عنوان “التراث الثقافي والطبيعي في تيبوزتلان- المكسيك”، في خطوة مهمة لتبادل الخبرات بين طلاب عمارة البيئة من مختلف أنحاء العالم، وشهد مشاركة 61 طالبًا وطالبة من أكثر من 15 دولة حول العالم، في مسابقة جمعت بين الفهم العميق للمشكلات البيئية والاجتماعية والثقافية، والتحديات المستمرة، التي يواجهها كوكب الأرض. وشارك عددٌ من طلاب وطالبات جامعة الملك عبدالعزيز من قسم عمارة البيئة بإشراف د. عامر محمد حبيب الله؛ في هذه المسابقة، وعمل الطلاب على دراسة وتحليل التراث الثقافي والطبيعي للمدن التاريخية في المناطق الريفية، والبحث في كيفية تعامل هذه المدن مع القضايا البيئية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، وعلاقتها بالمشهد الطبيعي.