هندوراس تعفي المواطنين من تأشيرة الدخول
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
الرياض
أعلنت حكومة جمهورية هندوراس عن إعفاء المواطنين السعوديين الراغبين بزيارة الجمهورية من تأشيرة الدخول للعديد من الأغراض، وذلك بحسب ما أعلنه نائب وزير الخارجية الهندوراسي للشؤون القنصلية والهجرة بجمهورية هندوراس أنطونيو غارسيا في حسابه على منصة “إكس”.
وجاء إعلان الإعفاء من التأشيرة بحسب الإعلان بعد اللقاء الذي جمع معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، بمعالي وزير خارجية هندوراس إنريك رينا في العاصمة الهندوراسية تيغوسيغالبا، الذي أكد فيه الجانبان على توطيد العلاقات الثنائية وتعزيز السياحة بين البلدين الصديقين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تأشيرة الدخول حكومة هندوراس
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا دون تدخلات خارجية
دعا وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، إلى تدشين عملية سياسية شاملة تضم جميع أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية دون تدخلات خارجية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
الداخلية تكشف حقيقة إختطاف 25 سيدة عقب توجههن لإجراء مقابلات عملمشاورات مصرية كينية حول السلم والأمن الدوليين وقضايا الأمن الغذائي واللاجئينكان الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، أجرى اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجزائر، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا عبدالعاطي إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.