الجيش الأمريكي يخسر 3 طائرات مسيرة بقيمة 90 مليون دولار قبالة سواحل اليمن
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
الجديد برس|
أعلن مسؤول عسكري أمريكي، عن تحطم طائرة مسيرة من طراز “أم كيو-9 ريبر” التابعة للجيش الأمريكي قبالة سواحل اليمن، بعدما أسقطتها صنعاء.
وبحسبما أفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن المسؤول، فإن القوات المسلحة في صنعاء أسقطت طائرتين أخريين من طراز MQ-9 كلاهما قبالة سواحل اليمن، الأولى في أوائل نوفمبر، والثانية في فبراير الماضيين.
وأضاف المسؤول أنه بذلك يرتفع مجموع المسيرات المستهدفة من هذا النوع إلى 3 طائرات، إذ تبلغ كلفة صناعة الواحدة منها حوالي 30 مليون دولار، وفقاً لخدمة أبحاث الكونغرس.
وتعد الطائرات بدون طيار التي تحلق قبالة سواحل اليمن وفوقها، جزءاً من جهود الجيش الأمريكي للمساعدة في الدفاع عن السفن التجارية والعسكرية ضد الهجمات المستمرة التي تنفذها القوات البحرية اليمنية.
ومنذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة، استهدفت قوات صنعاء أكثر من 102 سفينة تجارية أو عسكرية في البحر الأحمر أو خليج عدن، في مساندة صنعاء لفلسطين وغزة.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: قبالة سواحل الیمن
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون مشترك مع منظمة الصحة العالمية لاستئصال مرض شلل الأطفال في العالم بقيمة 300 مليون دولار أمريكي
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول، اتفاقية تعاون مشترك مع منظمة الصحة العالمية؛ لإعداد استراتيجية لاستئصال مرض شلل الأطفال في العالم بقيمة إجمالية تبلغ 300 مليون دولار أمريكي، وذلك على هامش منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع.
ووقّع الاتفاقية معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس.
وتأتي الاتفاقية بهدف دعم الجهود الدولية لاستئصال مرض شلل الأطفال من خلال معاونة منظمة الصحة العالمية للتصدي للمرض في الدول عالية الخطورة، متضمنًا مجموعة من الأنشطة الوقائية وأنشطة التقصي الوبائي والعلاجي، تهدف إلى القضاء على فيروس شلل الأطفال في المناطق المستوطنة في الدول المستهدفة وبالأخص باكستان وأفغانستان، ودعم البرامج الوطنية في الدول التي قاربت على استئصال المرض، إضافة إلى مساندة الجهود العالمية في دعم القطاع الصحي في الدول المستهدفة من خلال مساندة البرامج الوقائية فيها، وتوفير جميع المعينات والمدخلات الضرورية لاستئصال الفيروس.
كما تأتي هذه الاتفاقية في إطار سعي المملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة إلى دعم جهود المنظمات الدولية لمكافحة تفشي الأمراض الوبائية المنتشرة في مختلف دول العالم.