شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن وداعاً بو زايد، فقدت الإمارات واحداً من أغلى رجالها، بوفاة الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان، رحمه الله، الذي قدم خدمات جليلة للكرة الإمارات ية، سواء باعتباره كبير .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وداعاً «بو زايد»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فقدت الإمارات واحداً من أغلى رجالها، بوفاة الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان، رحمه الله، الذي قدم خدمات جليلة للكرة الإماراتية، سواء باعتباره كبير الأسرة الوحداوية، أو من خلال قيادته الكرة الإماراتية لسنوات عدة.وعُرف عن فقيد الوطن، الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان، ولعه الكبير بكرة القدم، والذي ترجمه بوضع الفريق الوحداوي في المكانة التي يستحقها، وفي عهده نال الفريق العديد من الألقاب المحلية، ناهيك عن مشاركاته الإقليمية والقارية، فاستحق نجوم «العنابي» لقب «أصحاب السعادة».وخلال رئاسته لقلعة «العنابي»، كان مضرب الأمثال في الاهتمام بالقطاعات السنية، وبالأكاديميات التي ترعى المواهب وتصقلهم، حتى أنه كان يحفظ أسماء اللاعبين الصغار، باعتبارهم يمثلون مستقبل النادي.وخلال رئاسته اتحاد الكرة، تعرضت استضافة الإمارات لمونديال الشباب 2003، لتهديد حقيقي بنقل البطولة إلى هولندا، بدعوى أن المنطقة ليست آمنة جراء حرب الخليج، وبذل الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان قصارى جهده، من أجل تثبيت حق الإمارات في الاستضافة، ونجحت تلك المساعي، وتراجع الاتحاد الدولي عن موقفه عن قناعة، بأن دولة الإمارات هي وطن الأمن والأمان.وكنت محظوظاً لأنني رافقت الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان، في رحلته إلى زيوريخ، على متن الطائرة الخاصة، برفقة حمد بن بروك، ومحمد بن همام، ومحمد المحشادي، لتقديم الشكر إلى السويسري جوزيف بلاتر، رئيس جمهورية كرة القدم في ذلك الوقت، وكم كان استقبال الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان، من قبل رجال الاتحاد الدولي، وفي مقدمتهم بلاتر رائعاً، تجسيداً لتقدير «الفيفا» لحرص الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان، على إثبات حق بلاده في الاستضافة، وأوفت الإمارات بالوعد، وأهدت العالم أفضل نسخة لمونديال الشباب، واتفقت الآراء على أن الإمارات، بنجاحها المشهود، قادرة على استضافة كبرى البطولات العالمية.خالص العزاء والمواساة لكل دولة الإمارات، ورحم الله الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان، بقدر ما أخلص في خدمة بلاده في كل المناصب التي تقلدها.***ما بين الفوز الوحداوي على الكويت، بطل الدوري الكويتي، بعد التأهل إلى النهائيات على حساب الجيش الملكي بطل المغرب، ورباعية الفن والهندسة الزملكاوية، وتعادل «ديربي» الرياض ما بين النصر والشباب، واعتراض الوداد على حكم مباراة السد، وسقوط الهلال في فخ التعادل مع أهلي طرابلس، وخسارة الترجي نتيجة تألق بنزيمة، والفوز الصعب للرجاء «حامل اللقب» على شباب بلوزداد، وانتهاء الجولة الأولى للمجموعة الثانية، من دون تسجيل أي هدف، انطلقت أول نسخة لبطولة الأندية العربية يعترف بها «الفيفا».والقادم يحمل مزيداً من الإثارة والتشويق والمفاجآت.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وداعاً «بو زايد» وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشیخ سعید بن زاید آل نهیان
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك: قيمنا ركيزتها السلام والأخوة الإنسانية
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة وزارة الدفاع تحتفي بـ 10 سنوات من التميز والإنجاز لبرنامج الخدمة الوطنية أحمد بن حمدان: لا شيء مستحيلاً في الإماراتبحث معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، تعزيز التعاون المشترك في مجالات التسامح، والتعايش، والأخوة الإنسانية، وترسيخ القيم الدينية السمحة، وذلك في إطار العلاقات الثنائية التي تجمع دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، وذلك في إطار الجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز الحوار الثقافي والديني على مستوى المنطقة والعالم.
جاء ذلك خلال استقبال معاليه، أمس في أبوظبي، معالي الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف المصري، والوفد المرافق له، بحضور الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، والدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية.
وناقش الجانبان، خلال اللقاء، عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، من بينها تعزيز التعاون في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، وتبادل الخبرات، إضافة إلى دعم المبادرات التي تسهم في تعزيز السلام المجتمعي والتواصل الثقافي بين الشعوب، والتعاون في مواجهة التحديات المشتركة التي تواجه العالمين العربي والإسلامي، بما في ذلك مواجهة الفكر المتطرف.
وأشاد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، خلال اللقاء، بالدور الريادي الذي تلعبه مصر الشقيقة، ممثلة في وزارة الأوقاف المصرية، في نشر الفكر الوسطي المستنير ومواجهة خطابات التطرف، مشيراً إلى أهمية العمل المشترك بين المؤسسات الدينية والثقافية في الدول العربية لتقديم نموذج حضاري للعالم، يعكس قيم الإسلام الحقيقية التي تدعو إلى السلام والتعايش، والأخوة الإنسانية بين البشر جميعاً.
وأعرب معاليه عن تطلعه إلى مزيد من التعاون المثمر مع وزارة الأوقاف المصرية في المستقبل، ومؤكداً أن العلاقة التاريخية التي تجمع بين الإمارات ومصر تشكل أساساً قوياً لتطوير المبادرات المشتركة في المجالات المختلفة.
جهود متميزة
أعرب الدكتور أسامة الأزهري، عن تقديره العميق لدور دولة الإمارات في تعزيز قيم التسامح على المستويين الإقليمي والدولي، مشيراً إلى الجهود المتميزة لمعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، في ترسيخ ثقافة التعايش بين الثقافات والأديان المختلفة، مشيداً بحفاوة الاستقبال، ومعرباً عن أمله في استمرار اللقاءات الثنائية التي تخدم القضايا المشتركة وتعزز القيم الإنسانية النبيلة.