شركة وتري ترد على استغاثة إليسا بالقضاء اللبناني: قلبت الحقائق.. ولا حدود لافترائها
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
بعد استغاثة الفنانة اللبنانية إليسا إلى القضاء اللبناني لاستعادة قناتها الخاصة على يوتيوب من شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، ردت شركة وتري على هذه الادعاءات.
أصدرت شركة وتري بيانًا ينتقد فيه الادعاءات التي قامت بها الفنانة إليسا، مؤكدة على عدم صحة هذه الادعاءات وتصنيفها على أنها افتراءات وكيدية. كما أشارت إلى استخدام الفنانة لتصريحات غير دقيقة وتضليل الحقائق وتحريف الموضوع عن مساره القانوني الحقيقي.
وتساءلت الشركة في بيانها عن مصدر المعلومات التي أوردتها إليسا بشأن التحقيق القضائي، معتبرة أن هذه المعلومات ليست دقيقة وتشكل تعرضًا لنظام العمل في النيابة العامة، ووصفت ذلك بأنه فضيحة.
وختمت الشركة بيانها بالتأكيد على موقفها الثابت في التصدي لأي محاولة لتشويه سمعتها أو تشويه الحقائق المرتبطة بالشأن القانوني، وأنها ستتخذ الإجراءات اللازمة لحماية مصالحها وسمعتها.
وأكمل البيان: نؤكد مجددًا التزامنا بالقانون وتقيدنا بالقرارات القضائية النهائية الصادرة عن المحاكم المختصة وهي الكفيلة بوضع الأمور في نصابها القانوني الصحيح والرد على الفنانة التي ما انبرت تلفق الأخبار منذ عامين بالرغم من كل القرارات الجزائية الصادرة والتي تنفي جميع مزاعمها.. إن هذا البيان هو بمثابة إخبار للسلطات القضائية المختصة.
القاهرة 24
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يشيد بمجلة "وقاية" الصادرة عن وزارة الأوقاف
أشاد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بمجلة "وقاية"، الصادرة عن وزارة الأوقاف المصرية لمواجهة التفكك الأسرى فى المجتمع، لافتاً إلى أنها تسهم بشكل كبير فى مواجهة المشكلات الأسرية فى المجتمع.
وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، إنه تحدث في مقال له فى المجلة عن أهمية مفهوم "عقد الاتفاق" بين الأبناء والآباء، لافتاً إلى أن هذا الأمر ليس مجرد مصطلح حديث، بل هو مستمد من تعاليم الشريعة الإسلامية، حيث يشمل تربية الأبناء وتنشئتهم على قيم وأخلاقيات تؤسس لعلاقة منضبطة ومتوازنة معهم.
وأضاف أن هذا العقد لا يحتاج إلى توقيع رسمي، بل يكفي أن يتم تذكير الأبناء بالقيم والمبادئ التي يجب أن يسيروا عليها، مثلما كان يتم وضع الإرشادات على الحائط أو على ظهر الكراسة في الماضي.
وشدد على أن القرآن الكريم والسنة النبوية قد وضعا لنا أسسًا واضحة في التعامل مع العقود والعهود، وأنه من الضروري أن نلتزم بها في حياتنا اليومية بما يعود بالنفع على المجتمع والأسرة.