الجهاز الوطني للتنمية يعيد بناء ليبيا الجديدة
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
باشر الجهاز الوطني للتنمية بسرت الليبية أعماله المتواصلة داخل ربوع هذا الوطن لإعادة ترسيم معالم الاستقرار والتنمية الوطنية.
هذا الجهاز المستحدث مؤخراً كأحد أهم ملاحم الرِهان الوطني وأذرع المشاريع الوطنية ضمن خارطتها في طريق بناء ليبيا الجديدة التي تخوض غِمارها في هذه المرحلة لمدينة سرت الحاضنة لمقر إدارة الجهاز نصيبها من باكورة الخطط والمشاريع التنموية التي تشرف عليها إدارة الجهاز.
ضمن مشاريع سرت التي شرعت في أعمال تنفيذها هذا اليوم (مشروع إنشاء وتطوير واجهة جامعة سرت) وزيادة مساحة موقف السيارات الخارجي الخاص بالجامعة. علاوة على صيانة عدد من المدرجات والمعامل وتجهيزها تجهيزاً كاملاً بعد إنتهاء العام الدراسي.
يكون ضمن المستهدف مع حوصلة المشاريع القادمة التي سيتم الإعلان عنها لاحقاً (الشروع في استكمال المركب الجامعي أحد أهم المشاريع الاستراتيجية في بلادنا بالتعاون مع شركات أجنبية ووطنية.
2d4966af-0e1d-4751-93cd-90df926e383f 3a68bc16-c12d-41da-9bf8-b58e5b030af1 27bf96dd-09a2-4616-a0de-39e15724958d 40eb8955-b153-46a4-a2dd-a791c14ba252 83bbfcd0-7ab8-49c0-b019-eb619ceeb771 6555bbb3-1851-45d6-b327-ee5490bf16f5 08752724-334b-47d3-b5bc-063fd3ac2b76 a28289b1-57e5-42d0-aa9d-9f57a4c8fed5 b84d275d-6cff-4d8b-9ec2-6ff76f62f4adالمصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حسن ترك: استبعاد 716 اسما من قوائم الإرهاب خطوة نحو بناء الجمهورية الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق حسن ترك رئيس حزب الاتحاد الديموقراطي، على استبعاد 716 اسما من قوائم الإرهاب دفعة واحدة في إطار توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي وبناءً على طلب النيابة العامة، قائلا، إن الرئيس أب لكل المصريين.
وأضاف «ترك»، في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»: "الرئيس السيسي وقف مع الشعب المصري ضد الجماعة الإرهابية التي استمرت سنة في الحكم، حيث أثرت هذه السنة كثيرا في مصر، إذ عانت من سيناء، ونحمد الله على أننا نخطو بخطى ثابتة نحو الجمهورية الجديدة".
وتابع: "البعض أخطأ، ولما استشعر الرئيس عبد الفتاح السيسي بمشاعر الأبوة، أن لديهم آراء خاطئة نتيجة للآراء والشائعات التي تطلقها الجماعة الإرهابية، فقد اتخذ هذا القرار القوي، فالرئيس أب لكل مصريين، ونحن على مشارف الجمهورية الجديدة وفي طور مرحلة بناء الإنسان، وجرى القضاء على الإرهاب وترسيخ الخطاب الديني المعتدل دون تطرف، وقبل ذلك، جرى الإفراج عن المحبوسين، بعدما أفسدت الجماعة الإرهابية أفكارهم، ولكن الرئيس لمس الإصلاح".