الدفاع الإسبانية: تسليم صواريخ «باتريوت» لـ أوكرانيا خلال أيام
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أعلنت وزيرة الدفاع الإسبانية مارجريتا روبلز، أن بلادها ستقوم بتسليم صواريخ باتريوت لأنظمة الدفاع الجوي في أوكرانيا في غضون أربعة أيام.
وقالت روبلز، في الاجتماع الحادي والعشرين لمجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية، حسبما ذكرت وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية، إن المساهمة الإسبانية في الدفاع المضاد للطائرات، هو أمر يشكل مصدر قلق أساسيًا.
وأشارت إلى أنه تم تسليم شحنة جديدة من ذخيرة المدفعية الثقيلة في 25 أبريل، والتي ستليها شحنات أخرى من ذخيرة 155 ملم و120 ملم في الأشهر المقبلة، بالإضافة إلى تسليم أدوية للمستشفيات ومجموعات إسعافات أولية فردية للأفراد العسكريين في أوكرانيا.
وأضاف أن المساعدات الإسبانية لأوكرانيا خلال الشهرين المقبلين ستشمل مدافع رشاشة خفيفة وثقيلة ومركبات لوجستية ذات عجلات محمية ومركبات مشاة مدرعة وأسلحة مضادة للدبابات ومدافع هاوتزر مدفعية ميدانية، كما أنه من المقرر توريد مختلف أنظمة المراقبة المضادة للطائرات ومحطات الأسلحة عن بعد للدفاع ضد الطائرات بدون طيار، والتي تعدها صناعة الدفاع الإسبانية.
اقرأ أيضاًروسيا تحذر اليابان من عواقب تزويد أوكرانيا بأنظمة «باتريوت»
وزير الخارجية الأوكراني يطالب شركاء كييف تزويدها بأنظمة دفاع باتريوت
الجارديان: زيلينسكي يناشد الغرب توفير صواريخ باتريوت لبلاده لمواجهة التفوق الجوي الروسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روسيا إسبانيا موسكو أوكرانيا كييف حرب روسيا وأوكرانيا حرب روسيا هجمات أوكرانيا وزيرة الدفاع الإسبانية
إقرأ أيضاً:
«الطارق» منظومة صواريخ إماراتية
أبوظبي: ميرة الراشدي
تعرض شركة الطارق المتخصصة في تصنيع أنظمة التوجيه الدقيق للذخائر الجوية، التابعة لمجموعة «إيدج» خلال معرض (آيدكس 2025) منظومة الصواريخ الإماراتية «الطارق»، وهي مجموعة من الذخائر دقيقة التوجيه، تتميز بفعاليتها العالية مقارنةً بكلفتها.
وصُمِّمت هذه المجموعة خصيصاً لفئة القنابل الجوية 83/82/MK81، وتمثّل هذه المجموعة حلاً تكتيكياً متقدماً بقدرات عملياتية استثنائية تمكّنها من العمل في مختلف البيئات والمناخات، كما أنها توفر للمستخدم حلاً طويل المدى وبالغ الدقة.
وتتميز منظومة صواريخ الطارق بصناعتها بأيدي إماراتية وقدرتها على العمل في جميع الظروف الجوية ليلاً ونهاراً وطاقتها العالية التي تصل إلى مدى استهداف يبلغ 120 كيلومتراً، والدقة العالية التي تصل لغاية 3 أمتار من موقع الهدف، والريادة في التصوير بالأشعة تحت الحمراء والتعرف التلقائي إلى الأهداف عبر باحث الليزر شبه النشط، ومرونتها التي تسمح بحملها بواسطة الطائرات المقاتلة المتوسطة والكبيرة.