تشييع جثامين أربعة من شهداء الوطن والقوات المسلحة بصنعاء
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
الثورة نت|
شُيعت بصنعاء اليوم جثامين أربعة من شهداء الوطن والقوات المسلحة الذين استشهدوا في جبهات العزة والكرامة في معركة النفس الطويل.
حيث تم تشييع المقدم علي محمد الموشكي، الرائد عبدالرحمن علي الأسدي، الملازم أول علي عبدالله العنابي والملازم ثاني عبدالله عبدالملك الكبسي.
وأُقيم لجثامين الشهداء مراسيم تشييع رسمية شارك فيها مساعد قائد المنطقة العسكرية الثالثة العميد عبده الجراف وقائد اللواء الأول حماية رئاسية العميدالركن علي الصيلمي ووكيل وزارة الإرشاد صالح الخولاني ومدير دائرة تقييم القوى البشرية العميدالركن عبدالعزيز صلاح ونائب مدير دائرة التقاعد العميد احمد الحسيني وشخصيات اجتماعية وزملاء وأقارب الشهداء.
جرت مراسم التشييع للشهداء الذين توشحت جثامينهم بالعلم الجمهوري بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة ليتم مواراتهم الثرى كل في مسقط رأسه.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: تشييع جثامين كوكبة من شهداء الوطن صنعاء
إقرأ أيضاً:
بينهم طفلان.. العدو الصهيوني يسلّم جثامين ثلاثة شهداء قتلهم في بلدة طمون
الثورة نت/..
سلّمت سلطات العدو الصهيوني، مساء اليوم الأربعاء، جثامين شهداء بلدة طمون جنوب طوباس شمال الضفة الغربية، بعد أن قتلهم بصاروخ طائرة مُسيّرة صباح اليوم واحتجاز جثامينهم.
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب: إن طواقمه في طوباس تسلمت جثامين الشهداء الثلاثة على حاجز تياسير بالأغوار الشمالية، وهم طفلان (ثمان وعشر سنوات) وشاب (23 عامًا).
وأشار الهلال الأحمر إلى أنه تم نقل الشهداء إلى المستشفى التركي في طوباس.
وصباح اليوم، استشهد الشاب آدم خير الدين بشارات (23 عامًا)، بالإضافة إلى الطفلين رضا علي بشارات (ثمان سنوات) وحمزة عمار بشارات (عشر سنوات)، جراء قصف قوات الاحتلال على بلدة طمون جنوب طوباس، واحتجز جثامينهم حتى تسليمهم مساءً.
وندد محافظ طوباس والأغوار الشمالية، أحمد الاسعد، بجريمة قوات العدو الصهيوني اغتيال شهداء طمون الثلاثة، بقصف مُسيرة صهيونية لهم خلال تواجدهم بجانب منزلهم في بلدة طمون واحتجاز جثامينهم.
وفند المحافظ الرواية الصهيونية الكاذبة والتي ادعت قصف خلية مسلحة، والتي راح ضحيتها أولاد عمومة طفلين إثنين، لم تتجاوز أعمارهم عشر سنوات إضافة لشاب (23 عاما) كانوا بمحيط منزلهم.
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم