الأمن يكشف حقيقة احتجاز الطفل «يوسف» تحت الأرض بالقليوبية
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت أجهزة وزارة الداخلية، من كشف حقيقة تداول مقطع فيديو على أحد المواقع الإخبارية تحت عنوان “الطفل يوسف العائد من الموت يروى تفاصيل احتجازه تحت الأرض”، يظهر خلاله أحد الأشخاص ونجله يدعيان قيام عدد من الأشخاص "مجهولين" بالتعدى على نجله واحتجازه حال مشاهدته لهم أثناء تنقيبهم عن الآثار بمنطقة شبرا الخيمة في القليوبية.
وقال بيان أمني، اليوم السبت: "بالفحص تم تحديد الشخصين الظاهران بمقطع الفيديو (سائق "له معلومات جنائية" ، نجله - مقيمان بدائرة قسم ثان شبرا الخيمة) وتبين عدم صحة ما تم تداوله وأن حقيقة الواقعة تتمثل فى حدوث مشاجرة بتاريخ 24/3/2024 بين طرفين بدائرة القسم لخلافات المصاهرة والجيرة تدخل فيها نجل الشخص الظاهر بمقطع الفيديو لمناصرة أحد أطرافها تربطه به صلة قرابة، مما أدى لحدوث إصابته بكدمات وسحجات وجروح قطعية متفرقة بالجسم وتم ضبط الطرفين واتخاذ الإجراءات القانونية فى حينه.
عقب ذلك اتفق الأول مع الطرف محدث إصابة نجله على التحصل منهم على مبلغ مالى كتعويض عن إصابته ولعدم وفائهم بذلك قام بتصوير المقطع المشار إليه بمشاركة نجله بإدعاءات كاذبة بزعم استمرار إصابة نجله "رغم شفائه" بقصد التشهير بهم وتم ضبطهما، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطفل يوسف وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
يوسف زيدان يكشف موقفه من الإيمان بوجود الجنة والنار .. فيديو
وجهت الاعلامية أميرة بدر، سؤال جريء للمفكر الدكتور يوسف زيدان خلال حواره ببرنامج "أسرار"، المذاع على قناة النهار، حول موقفه من الناس الذين يتحدثون عن أنه سيدخل النار يوم القيامة ويوجهون له الكثير من الاتهامات ليرد قائلا: "الناس تعرف منين أني هدخل النار".
وأوضح يوسف زيدان، خلال حواره ببرنامج "أسرار"، المذاع على قناة النهار، أن المسلم الذي لا يؤمن بوجود الجنة والنار ينكر معلوم من الدين بالضرورة، "لكن تظل الفكرة ايه الجنة وايه النار والموضوع ملتبس وعندنا قضايا أهم وأكثر إلحاحا وواقعية وفي واقعنا توجد قضايا أكثر اهتماما تتماسى مع الايقاعات اليومية".
الجنة والناروشدد يوسف زيدان، على أهمية البحث عن القضايا الأكثر اهتماما للمواطنين أولى من الاهتمام بالقضايا الفضفاضة مثل الجنة والنار، متابعا: "شايف أن الدخول في تخيلات واختلافات ومعنوي وروحي وحسي يدخلنا إلى معترك".