النهار أونلاين:
2024-11-02@12:36:04 GMT

هذا موعد إجراء امتحان إثبات المستوى

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

هذا موعد إجراء امتحان إثبات المستوى

قررت وزارة التربية الوطنية، إجراء امتحان إثبات المستوى المقرّر يوم 7 ماي من السنة الجارية.

وسيكون أكثر من نصف مليون متعلم مسجّل بالديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد، معني بالعملية.

وأكّد من جهته، وزير التربية الوطنية عبد الحكيم بلعابد، في هذا الخصوص، على أهمية العناية بتنظيم هذا الامتحان. كونه يندرج في إطار الإستراتيجية الوطنية للتعليم عن بعد.

ضمن التوجه العالمي الجديد نحو تحويل التربية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

النازحون أمام امتحان جديد: البرد قارس وترقّب لأمراض الشتاء

 
معاناة إضافية تهجم على النازحين وليس بيدهم أي حيلة لمنعها وتحييد بلائها عنهم. ففضلاً عن تشتيتهم وخسارتهم بيوتهم وأحلامهم والأمان الذي شعروا به يوماً، ها هو البرد القارس يكشف عن أنيابه ويتربّص بالنازحين في مراكز إيواء غير مجهّزة بشكل كافٍ لدرء الصقيع عنهم.

الأطفال والمسنون والحوامل والمرضى هم من بين النازحين الأكثر عرضة للأضرار الناجمة عن التعرض لتحدّي البرد  في ظلّ نقص كبير بمستلزمات هم بحاجة إليها مثل وسائل التدفئة الفعالة، المياه الساخنة والثياب السمكية والحرامات، فضلاً عن بنية المدارس والمراكز ذات الأبواب المهشّمة والتي لا تحمي من البرد.

ومع اقتراب فصل الشتاء، لن يكون بوسع النازحين اللجوء إلى الباحات الخارجية للهرب من الإزدحام الكثيف إذ قد يفوق عدد الموجودين في الغرفة الواحدة الـ10 أشخاص في مراكز عدّة، وسيترتب عن ذلك بالطبع تداعيات صحية ونفسية وخيمة لهذا الأمر.

من هنا، يحذّر المعنيون من خطورة انتشار الأوبئة والأمراض وبشكل خاصّ التنفسي منها، وذلك بعد موجة من الأمراض الجلدية التي تمّت السيطرة عليها في بعض المراكز على غرار الجرب والقمل وسوها، خاصة وأن حملات التوعية مستمرة للإضاءة على ضرورة الحرص على أدنى معايير النظافة العامة والشخصية في هذه الظروف الصعبة.

ويخلق هذا الواقع الصحي المتردّي والذي سيتفاقم وفق معنيين بهذا الشأن، تحدياً هائلاً أمام المستشفيات التي تعمل "بحلاوة الروح" أصلاً، في الوقت الراهن، فكيف سيصبح حالها وحال العاملين فيها إذا تفاقم الوضع إزاء أمراض الشتاء؟

وأمام هذا السناريو المخيف، وفي حين تستنفر الحكومة ورئيسها نجيب ميقاتي لحشد المساعدات اللازمة لمواجهة هذا التحدي، يجد المعنيّون والجهات التي تقدّم الدعم والمساعدات للنازحين أنفسهم في مواجهة وسباق مع الوقت الذي لا يرحم ولا ينتظر. فهل سيصمد النازحون ومعهم لبنان في هذا الإمتحان الصعب؟ المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • وزير الري السابق: مصر لن تسمح بحدوث أزمة مياه وإعلان المبادئ كان إثباتًا لحسن النوايا
  • وزير التربية الوطنية والرياضة الجديد : سنواصل رياضة المستوى العالي وإنجاح التظاهرات الكبرى التي ستحتضنها المملكة
  • اعدام اغذية في حملات مكبرة علي المخابز والاسواق في اجا بالدقهلية
  • عقدة الهلال تطارد رونالدو وتضعه في امتحان صعب
  • هل يحق للزوج رفع دعوى طلاق للضرر وما هي وسائل الإثبات؟
  • النازحون أمام امتحان جديد: البرد قارس وترقّب لأمراض الشتاء
  • قوائم men.gov.ma رابط نتائج مباراة التعليم 2024 دورة أكتوبر وزارة التربية الوطنية
  • وزير التربية والتعليم: مصر لديها أكبر نظام للتعليم في الشرق الأوسط
  • وزارة التربية الوطنية تعلن نتائج مباراة التعليم 2024 في المغرب جميع الجهات men.gov.ma
  • السفارة الفرنسية ترحب بإعلان إجراء الانتخابات في 58 بلدية