محلل سياسي: الاحتجاجات الطلابية بالجامعات في أمريكا أدت إلى تغير سياسات واشنطن
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قال جهاد حرب، كاتب ومحلل سياسي، إن المشهد الحالي يشهد تنديدا سياسيا كبيرا بكل الجرائم التي تقوم بها قوات الاحتلال من كل الدول كما يتم تنظيم مظاهرات، كما أن هناك جامعات أمريكية وأوروبية تدين بشدة الهجمات على قطاع غزة، ومايجري في الولايات المتحدة الأمريكية من ثورة طلابيّة واحتجاجية تدعم الحق الفلسطيني.
وأضاف حرب، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن الاحتجاجات الطلابية بالجامعات الامريكية أدت إلى تغير السياسات الأمريكية وكما رأينا في عام 1967 عندما انتفضت الجامعات ضد السياسات الأمريكية في حربها على فيتنام تغيرت السياسية وأيضا عندما حدثت انتفاضة طلابية الجامعات الأمريكية ضد التمييز العنصري في جنوب إفريقيا تغيرت السياسية
وتابع الكاتب والمحلل السياسي، أن إسرائيل مستمرة في عملياتها العسكرية في غزة والاجتياح البري في القطاع، والتي بدأت في الشمال ثم ذهبت لخان يونس وعادت الآن إلى وسط القطاع، وهذا جزء من العملية العسكرية التي تقوم بعمليات تدمير هائلة لهذه المحافظة بعدما شهدت المناطق الأخرى تدميرا واسعا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي أمريكي: الشعب المصري كان ذكيا بتحركه تجاه معبر رفح لرفض تهجير أهل غزة
قال الدكتور ماك شرقاوي، المحلل السياسي الأمريكي، إن اتصال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالرئيس عبد الفتاح السيسي، يعني: “نقطة ومن أول السطر”.
وأضاف ماك شرقاوى خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “الحياة اليوم”، المذاع عبر قناة “الحياة”، المكالمة غاية في الأهمية، خاصة في هذا التوقيت، وتضمنت ضرورة استكمال الهدنة في قطاغ غزة، وتنفيذ مراحل اتفاق وقف إطلاق النار.
شراكة استراتيجية كبيرةمحافظ شمال سيناء: وضعنا خطة للتعامل مع ملف إدخال المساعدات الإنسانية Ygn غزةمحافظ شمال سيناء: وقف إطلاق نار في غزة انتصار سياسي كبير للدولة المصريةدول عربية ترفض بشدة أي محاولات لتوطين أو تهجير الفلسطينيين من غزةمحافظ شمال سيناء: دخول المساعدات والقوافل الطبية لأهل غزة عبر معبر رفح في منتهى السلاسةوتابع ماك شرقاوي: مصر والولايات المتحدة تربطهما شراكة استراتيجية كبيرة، لافتا إلى أن جهود الدولة المصرية وموقف مصر الرافض للتهجير خلال الأسبوع الماضي وصل للرئيس دونالد ترامب.
وأكد مالك شرقاوي، قائلا: “الشعب المصري كان ذكيا بتوجهه إلى معبر رفح، دون توجيه من أحد؛ ليعبر عن رفضه لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير أهالها”.