منال سلامة: «بيتي وأولادي رقم واحد في حياتي.. وأختار أدواري بعناية»
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قالت الفنانة منال سلامة، إنَّ بيتها وأولادها رقم واحد في حياتها والسبب في ذلك تجارب النجمات السابقات اللاتي ندمن بعد مضي العمر والمعاناة من شبح الوحدة، مضيفة: «نجمات الجيل القديم نصحوني بالبيت والأسرة واستفدت من تجربتهم».
وأضافت «سلامة»، خلال استضافتها مع الإعلاميتين سناء منصور وجاسمين طه ذكي، ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المُذاع عبر شاشة «dmc»، أنَّ دراسة أبنائها في الخارج كانت دافع أكبر للبعد عن الدخول في أي عمل سيستغرق كل وقتها، مستشهدة بموقف عايشته خلال تصوير دورها في «جبل الحلال»: «تعرض ابني لحادث وكسر ساقه وكان يدرس في الخارج».
وتابعت: «نظرا للحاجه إلى التواجد والانتشار في بداياتنا الفنية نلجأ لقبول العديد من الأعمال، وهو ما يختلف عن مرحلة الاستقرار والتي اختار أدواري بعناية خلالها»، لافتةً إلى دورها في مسلسل «الأصلي» الذي عادت به للساحة بعد غياب 5 سنوات، «كنت أعمل 18 ساعة في اليوم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منال سلامة الفنانة منال سلامة
إقرأ أيضاً:
بعد فوزه بـ32 مليون دولار.. برازيلي يموت بسكتة قلبية!
لم تدم طويلاً فرحة فوز برازيلي بجائزة اليانصيب الكبرى، حيث توفي بسكتة قلبية بعد أسابيع قليلة وذلك خلال خضوعه لعملية جراحية في أسنانه، وذلك من أموال ثروته الجديدة.
وفقاً لصحيفة "ميرور" البريطانية، حصل أنطونيو لوبيس سيكييرا على 32 مليون دولار بتذكرة يانصيب محظوظة كلّفته أقل من دولار واحد.
لكنه لم يهنأ بالجائزة، حيث تعرّض لسكتة قلبية خلال خضوعه لجراحة في عيادة طبيب أسنان، ووصلت الإسعاف لإنقاذه بعد نصف ساعة. وفشلت كل محاولات الإنعاش، وأعلنت وفاته في العيادة.
وفي انتظار صدور نتائج تشريح الجثة لتحديد سبب الوفاة، أكد رئيس إدارة الشرطة المحلية، إديسون بيك أن العيادة لن تتحمل المسؤولية في حال تبيّن أنه أصيب بسكتة قلبية مفاجئة.
ودُفِن أنطونيو في بلدة جاكيارا حيث يُقيم، وفقاً لما نقله الموقع البريطاني.
ولم يذكر الموقع المزيد من التفاصيل حول طبيعة العملية في أسنانه وعلاقتها بإمكانية تعرّضه لمضاعفات قد أدت إلى وفاته.
View this post on InstagramA post shared by GloboNews (@globonews)
حالة حزن عارمةأسفرت وفاة أنطونيو عن صدمة في مجتمعه المحلي، خصوصاً أنها حصلت بعد فترة وجيزة من فوزٍ غيّر حياته، ما أثار موجة من الحزن بين السكان المحليين.
ووصفه أحد السكان المحليين بأنّه كان شخصاً بسيطاً ومُحبّاً، ولم يتوقع أن تكون نهايته مأساوية وسريعة بعدما بدأت حياته تتحس للأفضل.
يُعرف اليانصيب الذي شارك فيه أنطونيو باسم يانصيب "ميغا سينا"، وهي أكبر لعبة يانصيب في البرازيل، حيث يتم تحديد الفائزين من خلال اختيار 6 أرقام.
وفيما تعتبر احتمالات الفوز بالجائزة الكبرى هي واحد على 50 مليون شخص، فإنّ أنطونيو يعتبر محظوظاً لأنه فاز بجائزة تعتبر من الأضخم في تاريخ اليانصيب البرازيلي.