«ما لحقش يفرح بـ كنز الفراعنة».. الأمن يضبط موظف وبحوزته 1118 قطعة أثرية في أسيوط
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية المعنية بوزارة الداخلية، في توجيه ضربة حاسمة لحائزي والمتاجرين بالقطع الآثرية، حيث تمكنت من ضبط موظف بأسيوط، بحوزته 1118 قطعة أثرية مختلفة بقصد الاتجار.
وكانت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام، وشرطة السياحة والآثار، أكدت حيازة موظف، لقطع أثرية بمسكنه بدائرة قسم شرطة ثان أسيوط بقصد الاتجار.
وعقب تقنين الإجراءات تنسيقاً ومديرية أمن أسيوط، أمكن ضبطه بمسكنه، وعُثر بحوزته على 1118 قطعة أثرية، أبرزها مجسم لتابوت بداخله مومياء، وتابوتين خشبيين بداخلهما مومياءين عليهما كتابات ونقوش فرعونية، وتابوت على جزئين غير مكتمل من المرمر، وتمثالين خشبيين عليهما نقوش ورسومات، وعدد من اللوحات الحجرية ولفائف البردي والجعران والقلادات مختلفة الأحجام والأشكال، وعدد من التماثيل وأجزاء تماثيل غير مكتملة متنوعة تعود لعصور قديمة، وعدد من القطع الحجرية والخشبية، وقطع من الزخرف والفخار، وأدوات منزلية تعود لعصور مختلفة، وعدد من العملات المعدنية مختلفة الأشكال والأحجام تعود لعصور قديمة.
وبعرض المضبوطات على الجهات المختصة، أفادت بأن القطع المضبوطة جميعها أثرية وتعود لعصور قديمة مختلفة.. وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حياله، وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
اقرأ أيضاًبالحبل السري.. 4 قرارات من النيابة بعد العثور على رضيع داخل صندوق بالهرم
الأمن العام يداهم أوكار تجار المخدرات والسلاح بمحافظتي دمياط والإسكندرية
الداخلية تسير قوافل مجهزة بالعديد من المحافظات.. وتستخرج 6964 بطاقة رقم قومي و17 ألف مصدر مميكن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية وعدد من
إقرأ أيضاً:
مُسن سعودي يحوّل منزله إلى متحف مفتوح.. فيديو
الرياض
حوّل مسن سعودي يُدعى لهليم العنزي، منزله إلى متحف مفتوح يضم العديد من القطع التراثية النادرة التي يعود بعضها إلى أكثر من مئتي عام.
المنزل الذي تجاوز عمره الـ50 عاماً، ويقع في قرية الكتيب شرق محافظة تيماء، أصبح أيقونة تراثية.
وقال لهليم العنزي خلال لقائه ببرنامج “العربية”: يوجد العديد من القطع النادرة مثل الخناجر القديمة، والسلاح القديم، ومرابط الخيول، وغيرها من الأشياء النادرة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/53vBa7jy0HZMg1CW.mp4
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا