البلوجر أدهم عبد الرحمن: أسعي لتقديم فيديوهات هادفة علي السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أكد البلوجر أدهم عبد الرحمن أنه حقق شهرة واسعة علي السوشيال ميديا، وذلك في فترة قصيرة.
وأضاف البلوجر أدهم عبد الرحمن أنه سعيد بذلك النجاح الذي تشاركه فيه زوجته مؤكدا أنهما يعيشان حياة سعيدة في أمريكا.
وتابع البلوجر أدهم عبد الرحمن أنه دائما يتحدث عن مصر ويحاول نشر ثقافتنا في أمريكا لانه يعشق تراب مصر.
وأشار البلوجر أدهم عبد الرحمن أنه يزور الأهرامات دائما مؤكدا أنه يحرص علي التقاط صورا له برفقة زوجته علي نهر النيل لاظهار جماله.
واختتم البلوجر أدهم عبد الرحمن حديثه قائلا: أنه يحرص أن تكون فيديدهاته برفقة زوجته هادفة سواء لتوصيل معلومة جديدة للجمهور أو لجعلهم يشاهدون مكانًا جديدًا في إحدي الدول حتي يعرفون ثقافة دولة جديدة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري يوضح طريقة تربية الأبناء في ظل انتشار وسائل السوشيال ميديا
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، على أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الأب والأم أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهم في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور القصبي، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج البيت، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: «الطفل في صغره كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا يجب أن تبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل«.
وأوضح: لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب.
وأشار أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، إلى أن القرآن الكريم يلعب دورًا مهمًا في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نتعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: «يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، فلا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين.
وأضاف: الأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، فالله سيسألنا عنهم يوم القيامة.