أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ المتوسطة
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
الأمانة تؤكد ضرورة أخذ الحيطة والحذر بالابتعاد عن مجاري الأودية والمناطق المنخفضة
أعلنت أمانة عمان الكبرى حالة الطوارئ المتوسطة اعتبارا من مساء السبت للتعامل مع حالة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة بحسب تقرير إدارة الأرصاد الجوية.
اقرأ أيضاً : الأمن يحذر السائقين من خطر الانزلاق وتدني مدى الرؤية في الأردن
وأكدت الأمانة في بيان وصل "رؤيا" نسخة عنه، الجاهزية للتعامل مع أي بلاغات ترد إلى غرفة طوارئ تلاع العلي.
ودعت إلى الاتصال على أرقام مركز الاتصال الموحد (102 و117180) في حال رصد أي ملاحظة.
كذلك دعت الأمانة إلى أخذ الحيطة والحذر بالابتعاد عن مجاري الأودية والمناطق المنخفضة، وعدم ربط مزاريب البيوت (السطح) على مناهل الصرف الصحي (المجاري) تجنباً لفيضانها في الطرق، وعدم إلقاء النفايات بشكل عشوائي لتسببها في إغلاق خطوط تصريف مياه الأمطار.
وتهيب الأمانة بضرورة تفقد المضخات الغاطسة في الطوابق والمحلات التجارية التي تقع دون منسوب الشارع، أيضا تهيب بالتجار بأخذ الاحتياطات الوقائية عند تخزين البضائع في المستودعات وطوابق التسوية.
كما دعت أمانة عمان المقاولين وأصحاب المشاريع الإنشائية إلى المبادرة بتأمين مواد البناء تجنبا لانجرافها وتسببها المباشر بإغلاق خطوط تصريف مياه الأمطار.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أمانة عمان حالة الطوارئ عدم استقرار جوي أمطار
إقرأ أيضاً:
نيجيريا تفعل حالة الطوارئ بسبب حمى «لاسا» الفيروسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مركز مكافحة الأمراض في نيجيريا الإثنين إطلاق مركز للاستجابة للطوارئ بعد تسجيل 190 حالة وفاة بسبب حمى لاسا، وهو مرض فيروسي.
وينتقل المرض بشكل رئيسي إلى البشر عن طريق ملامسة أطعمة أو أدوات منزلية ملوثة ببول أو براز القوارض، وأصاب 1154 شخصا في ست ولايات نيجيرية.
وتتراوح فترة حضانة حمى لاسا بين يومين و21 يوما.
وقال جيدي إدريس رئيس مركز مكافحة الأمراض إن التقييم الذي أجراه المركز صنف مخاطر المرض على أنها مرتفعة مما دفع إلى تفعيل مركز عمليات الطوارئ لمواجهة تفشي المرض.
وأضاف إدريس في مؤتمر صحفي "تحدث الإصابات طوال العام لكن ذروة انتقال العدوى تكون عادة بين أكتوبر ومايو تزامنا مع موسم الجفاف عندما يزداد تعرض البشر للقوارض".
وسيعمل المركز على ضمان التنسيق السلس للسيطرة على تفشي المرض وإدارته.، بحسب وسائل إعلام دولية.
وتشمل أعراض المرض الحمى والصداع وقد يؤدي الفيروس في الحالات الأكثر خطورة إلى الوفاة.
ويمكن أن ينتقل أيضا بين البشر من خلال الملامسة المباشرة لدم شخص مصاب بالعدوى أو بوله أو برازه أو غير ذلك من إفرازات جسمه.
وتصنف منظمة الصحة العالمية حمى لاسا مرضا ذا أولوية بسبب احتمال أن يتحول إلى وباء وعدم وجود لقاحات معتمدة لعلاجه.