عاجل| بكرة إجازة؟.. حقيقة عطلة أحد الشعانين 2024
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أحد الشعانين تلك المناسبة التي يحتفل بها الأقباط خلال الساعات المقبلة أصبحت أبرز الموضوعات التي تشغل المصريين خلال الفترة الحالية.
هل أحد الشعانين إجازة رسمية؟
هل أحد الشعانين إجازة رسمية؟.. سؤال طرحه الرأي العام المصري خلال الساعات الحالية لمعرفة حقيقة وجود عطلة غدا الأحد 28 أبريل 2024 بمناسبة أحد الشعانين.
تحتفل الكنائس المصرية الأرثوذكسية والإنجيلية والكاثوليكية، والأسقفية بأحد الشعانين 2024 غدا الأحد الموافق 28 أبريل الجاري، أحد الأعياد السيدية الكبرى، في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
حقيقة إجازة أحد الشعانين 2024
أحد الشعانين إجازة رسمية للمسيحيين في الدولة المصرية مدفوعة الأجر، وفقًا لقوانين العمل المنظمة وقرارات مجلس الوزراء، إذ يسمح لهم بالتغيب عن العمل في هذا اليوم باعتباره عيدًا لهم، وكذلك في يوم خميس العهد والأعياد المسيحية.
وبالانتقال إلى إجازة أحد الشعانين 2024 لباقي موظفي الدولة، فتقتصر تلك العطلة على الأقباط فقط إذ يسمح لهم بالتغيب عن العمل في هذا اليوم باعتباره عيدًا لهم، ويجرى العمل بشكل طبيعي في مختلف المصالح الحكومية المختلفة دون تعطل، وبذللك لن يعتبر أحد الشعانين إجازة رسمية في مصر، بل يكون يوم عمل طبيعي لجميع الموظفين عدا الأقباط.
وبناءا على ما سبق، غدًا الأحد يوم عمل طبيعي في مختلف البنوك على مستوى الجمهورية، حيث يحصل جميع الموظفين الأقباط فقط على عطلة مدفوعة الأجر بمناسبة أحد الشعانين، يسير عمل البنوك بشكل طبيعي في المواعيد الرسمية لاستقبال العملاء صباحًا، دون وجود أي إجراءات للتعديل في وتيرة اليوم.
ويعد أحد الشعانين أو السعف الأحد السابع من الصوم الكبير، والأخير قبل عيد القيامة، وتبدأ عقب نهاية الاحتفالات به نهاية ظهر اليوم تبدأ البصخة المقدسة وهي الصلوات التي تقام في الكنيسة أيام أسبوع الآلام حيث تمنع الكنيسة إقامة القداسات ورفع البخور في هذه الأيام.
أحد الشعانين هو ذكرى دخول المسيح إلى أوشليم أي القدس حاليا، فى الأحد الأخير قبل عيد القيامة، حسب الاعتقاد المسيحى، ويسمى أحد الشعانين أو الزيتونة، أو السعف لأن أهالى القدس استقبلوا فيه المسيح بالسعف والزيتون المزين، وفرشوا ثيابهم وأغصان الأشجار والنخيل تحت قدميه كما كان يتم استقبال الملوك قديما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احد الشعانين أحد الشعانين 2024
إقرأ أيضاً:
عاجل - حقيقة اختراق فيسبوك وعطل مفاجئ.. "هذا ما شاهده المستخدمين"
تعرض موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" لعطل فني مفاجئ أدى إلى ظهور منشورات قديمة تعود إلى عام 2023 على الصفحات العامة (Fan Pages)، دون إتاحة أي منشورات أحدث، مما أثار استغراب المستخدمين.
عطل فيسبوك ليس الأول خلال 2024ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها "فيس بوك" عطلًا تقنيًا هذا العام، فقد شهد شهر مارس الماضي خللًا مشابهًا، حيث أعلنت شركة "ميتا" المالكة لـ "فيس بوك" و"إنستغرام" عن تعطل خوادمها، مما أثر على ملايين المستخدمين حول العالم.
ارتفاع شكاوى المستخدمين بسبب عطل فيسبوكوأبلغ مئات المستخدمين عن عطل بالفيس بوك عبر موقع "داون ديتيكتور"، حيث واجهوا مشكلات في تصفح الموقع، إلى جانب تسجيل خروج تلقائي من الحسابات وعدم القدرة على تسجيل الدخول مرة أخرى، رغم إدخال كلمة المرور الصحيحة.
عودة الخدمة بعد إصلاح عطل فيسبوكبعد ساعات من العطل، أعلن مدير الاتصالات في "ميتا" عبر منصة "إكس" أن المشكلة التقنية تم حلها، موضحًا أن الشركة عملت على إعادة الخدمات في أسرع وقت ممكن، مع الاعتذار عن أي إزعاج سببه العطل للمستخدمين.
عطل الفيس بوك مرتبط بمشكلات DNSوفقًا لتقارير تقنية، فإن عطل الفيس بوك الأخير قد يكون مرتبطًا بمشكلات في نظام أسماء النطاقات (DNS)، حيث أبلغ المستخدمون عن ظهور منشورات تعود إلى عامي 2022 و2023، ما يشير إلى خلل في تحديث المحتوى.
ويواصل المستخدمون مراقبة أداء "فيس بوك" وسط توقعات بإجراءات جديدة من "ميتا" لمنع تكرار مثل هذه الأعطال مستقبلًا.
جدير بالذكر، في الآونة الأخيرة، تعرضت مجموعة من تطبيقات شركة "ميتا" (Meta) الشهيرة لعطل مفاجئ أثر على ملايين المستخدمين حول العالم، حيث سجلت وسائل الإعلام الأمريكية تقارير تفيد بـ توقف خدمات واتساب وإنستجرام بشكل جزئي أو كلي في بعض المناطق.
وآثار هذا العطل العديد من التساؤلات حول الأسباب المحتملة لهذه المشكلة، كما أثار استياء العديد من المستخدمين الذين واجهوا صعوبة في الوصول إلى حساباتهم أو استخدام بعض الوظائف الأساسية للتطبيقات.
وفقًا للتقارير الواردة من المستخدمين حول العالم، بشأن توقف خدمات واتساب وإنستجرام فقد أُبلغ عن صعوبة الدخول إلى حسابات "واتساب" و"إنستجرام" خلال الفترة الماضية. لم تُعلن شركة "ميتا" بعد عن السبب الرئيسي لهذا العطل، ولكن من الواضح أن التحديثات التي كانت تقوم بها التطبيقات هي العامل الأبرز الذي أدى إلى بطء الاستخدام وعدم استقرار الخدمة.