قررت جهات التحقيق المختصة، حبس عاطل 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالتنقيب عن الآثار في الزيتون، وطلبت النيابة الصحيفة الجنائية للمتهم وسرعة التحريات التكميلية للواقعة وتم احراز المضبوطات.

الحفر والتنقيب عن الآثار بالزيتون

تمكنت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة من ضبط عاطل لقيامه بالتنقيب عن الآثار بدائرة قسم شرطة الزيتون بعد تلقيها بلاغا من (ربة منزل- مقيمة بدائرة القسم) بتضررها من مالك العقار سكنها (عاطل- مقيم بذات العنوان) لقيامه بأعمال حفر أسفل العقار محل سكنها بقصد التنقيب عن الآثار.

وعقب تقنين الإجراءات تم استهداف العقار المشار إليه وضبط المذكور حال قيامه بالتنقيب عن الآثار داخل العقار، وعُثر بمدخل العقار على حفرة بعمق 3 أمتار، وبحوزته (أدوات الحفر والتنقيب)، وتحرر عن ذلك محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

اقرأ أيضاًبالحبل السري.. 4 قرارات من النيابة بعد العثور على رضيع داخل صندوق بالهرم

جثة و4 مصابين.. ماذا حدث أعلى الطريق الدائري؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار الحوادث ضبط عاطل مديرية أمن القاهرة حوادث التنقيب عن الآثار قسم شرطة الزيتون الحفر والتنقيب بالتنقیب عن الآثار

إقرأ أيضاً:

اقتصاد الثراء الفاحش: حين يصبح المواطن متفرجًا على مسرحية العبث الإداري

#اقتصاد #الثراء_الفاحش: حين يصبح #المواطن متفرجًا على #مسرحية #العبث_الإداري

بقلم : ا . د .محمد تركي بني سلامة

“يبدو أننا في #الأردن قد دخلنا عصرًا جديدًا من العجائب الاقتصادية، حيث تتحول المناصب العليا إلى آبار نفط شخصية، يتدفق منها المال كأنه بلا قاع، ورئيس مجلس إدارة شركة يجلس على عرشٍ من ذهب، يتقاضى راتبًا يُمكن أن يُموّل مستشفى أو يُنقذ آلاف الأسر الفقيرة. لكن لا، لأن المنصب، كما يبدو، ليس لإدارة الشركة بل لإدارة الأرقام الفلكية في الحسابات البنكية!

ثلاثة ملايين دولار سنويًا؟! ما هذا؟ هل نحن أمام شخصية خرافية تُنقذ الاقتصاد الوطني؟ أم أن الرجل اكتشف حجر الفيلسوف ويحوّل خسائر الشركة إلى مكاسب شخصية؟! حتى الرئيس الأمريكي، الذي يدير أكبر اقتصاد في العالم، يبدو موظفًا صغيرًا أمام هذه العبقرية المالية الفذة.

مقالات ذات صلة إصابات بحادث تدهور مركبة على الطريق التنموي 2025/01/08

أما أعضاء مجالس الإدارة، فهم بلا شك “الكهنة الجدد” لاقتصادنا، يتنقلون بين البنوك والشركات كما يتنقل الملوك بين القصور. يخفقون؟ لا مشكلة! يُعاد تدويرهم كوزراء أو أعضاء أعيان وكأن البلاد قد خلت من الكفاءات. فالفشل في بلادنا ليس سببًا للمحاسبة، بل شهادة خبرة تؤهلك للمزيد من الامتيازات.

ثم يأتي قانون “القمع الإلكتروني”، ليُضيف طبقة جديدة من الحماية لهؤلاء. فبدلًا من أن يُحاسبوا على هذه الامتيازات الخرافية، يُحاسب كل من يتجرأ على كشف المستور. نعم، في بلادنا أصبح الحديث عن الرواتب الفلكية جريمة، أما استنزاف الاقتصاد فهو “فن إداري راقٍ”.

والسؤال الحقيقي: أين هو جهاز الرقابة الذي من المفترض أن يحمي الشعب من هذا العبث؟ أم أنه مشغول في تدقيق دفاتر المزارعين الذين يبحثون عن لقمة العيش؟ هل من المعقول أن يُترك اقتصادنا رهينة بيد هؤلاء دون محاسبة حقيقية؟

بالمختصر، نحن أمام ملحمة اقتصادية ساخرة، حيث يُحتفل بالثراء الفاحش على حساب وطن يتأرجح بين الديون والفقر. أما المواطن، فهو مجرد متفرج في هذه المسرحية العبثية، يدفع الثمن دائمًا، بينما البقية يُصفقون لفصول جديدة من الانفصال عن الواقع!”

مقالات مشابهة

  • تحت تهديد السلاح..التحقيق مع عاطل لسرقة مهندس في أكتوبر
  • اقتصاد الثراء الفاحش: حين يصبح المواطن متفرجًا على مسرحية العبث الإداري
  • حبس 6 أشخاص لاتهامهم بالتنقيب عن الآثار داخل حوش في جرجا بسوهاج
  • حبس عاطل لاتهامه بالاتجار في الأسلحة النارية
  • النيابة تستدعي أسرة عامل لقي مصرعه على يد عاطل في السلام
  • 18 يناير.. أولى جلسات محاكمة 3 متهمين في التنقيب عن الآثار بعين شمس
  • 18 يناير.. أولي جلسات المتهمين بـ التنقيب عن الآثار في عين شمس
  • ضبط 6 أشخاص أثناء الحفر والتنقيب عن الآثار بجرجا جنوب سوهاج
  • سقوط عصابة الحفر والتنقيب عن الآثار في قبضة شرطة جرجا
  • تحقيقات واقعة تنقيب عن آثار شهدت مصرع شاب بالدقهلية تكشف دور الشيخة أم خلود