«حياة كريمة» تنظم قافلة طبية وبيطرية بقرية نبتيت في الشرقية
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قالت مراسلة «إكسترا نيوز»، مونيكا مجدي، إن مؤسسة حياة كريمة تنظم بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة وجامعة الزقازيق، قافلة طبية شاملة العديد من التخصصات، لتلبية كافة احتياجات المواطنين في القرى النائية والمحافظات الحدودية.
مؤسسة حياة كريمة تنظم قافلة طبيةوأضافت «مجدي»، أن القافلة بدأت اليوم منذ الساعة 9 صباحاً في مركز الشباب داخل القرية نبتيت بالشرقية، موضحة أن توافد الأهالي والمواطنين للاستفادة من هذه المبادرة الكبيرة التي شملت العديد من التخصصات الطبية على أيادي نقبة من الأطباء الأكفاء، حتى يتم الكشف على جميع المستفيدين والمتوفدون على هذه المبادرة.
وأشارت إلى أن المبادرة شملت العديد من التخصصصات الطبية منها أمراض الصدر، الباطنة، العظام والرمد، بالإضافة إلى أنها شملت سيارة لتنظيم الأسرة والتوعية على خطورة الزيادة السكانية وحملة واسعة وكبيرة للكشف على امراض الضغط والسكر، أكثر من 10 تخصصات بهدف دعم ومساعدة أهالي القرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مؤسسة حياة كريمة محافظة الشرقية قافلة طبية حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
كريمة تطلب الخلع: قعدة الصحاب أهم من حياتنا كلها
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، بعد زواج استمر قرابة 5 سنوات، قائلة «أنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
قالت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، بدون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».