جثة و4 مصابين.. ماذا حدث أعلى الطريق الدائري؟
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
لقي شخص مصرعه، وأصيب 4 آخرين في حادث تصادم 4 سيارات أعلى الطريق الدائري، قبل كوبري صفط اللبن، وأخطر اللواء هشام أبو النصر مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة.
تلقى مسؤول غرفة العمليات بالإدارة العامة للمرور، إشارة من إدارة شرطة النجدة بوقوع حادث مروري ووجود مصابين أعلى الطريق الدائري عند نزلة الرشاح قبل كوبري صفط اللبن إتجاه المرج.
انتقلت الخدمات الأمنية والمرورية إلى مكان البلاغ وبالفحص والمعاينة تبين تصادم سيارة ملاكي مع آخرى نقل قبل أن تصطدم بسيارتين آخرتين، ونتج عن الحادث تهشم السيارات الأربعة، ومصرع شخص وإصابة 4 آخرين جرى نقلهم إلى المستشفى للعلاج.
وكشفت مصادر أمنية عن أسماء والحالة الصحية للمصابين جراء الحادث المروع، وهم كل من عبد الفتاح أحمد عبد الفتاح، يبلغ من العمر 24 سنة، ومقيم بمركز طوخ بمحافظة القليوبية، ومصاب باشتباه كسر بالعمود الفقري، واشتباه كسر بالساق، محمود سعيد حلاوة، يبلغ من العمر 24 سنة، ومقيم بمركز طوخ، بمحافظة القليوبية، ومصاب باشتباه خلع بالكتف الأيسر، واشتباه كسر بالساق اليسري، كما أصيب أيضًا محمد شرف القرنفلي، مقيم بمركز طوخ بمحافظة القليوبية، ويبلغ من العمر 22 سنة، ومصاب باشتباه مابعد الإرتجاج، وكسر بقاع الجمجمة، علاوة على اشتباه نزيف داخلي بالبطن، ويخضعون للعلاج داخل المستشفى، فيما جرى التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
اقرأ أيضاًإصابة سيدتين صينيتين في حادث مروري بـ ميدان الرماية
الداخلية تسير قوافل مجهزة بالعديد من المحافظات.. وتستخرج 6964 بطاقة رقم قومي و17 ألف مصدر مميكن
«الجوازات والهجرة» تساعد كبار السن والمرضى في الحصول على الخدمات الشرطية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حادث مروري حادث أعلى الطريق الدائري
إقرأ أيضاً:
الطريق إلى تحرير جنوب دارفور
الطريق إلى تحرير جنوب دارفور …
الطريق إلى تحرير جنوب دارفور يجب أن يكون بعودة الوعي للمستنفرين من زعماء وأبناء جنوب دارفور وبجهد الوطنيين من أبناء جنوب دارفور ، جهد إعلامي وهذا الجانب للأسف مغيب من الحكومة وأجهزتها ، وجهد عسكري بدعم من القوات المسلحة السودانية.
السماح لأصحاب الثأرات القديمة بتوجيه دفة الحرب إعلاميا لصالح أجنداتهم لا يخدم سوى إطالة أمد الحرب وتأجيج المشاعر ما يؤدي بدوره للمزيد من الاستنفار.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.
#كمال_حامد ????
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا