حسن إسماعيل يكتب
مساخر
( ٧- ١٠٠)
( شوف مقاسك)
> طبيب شيوعي لايزال في محطة الماركسية يحدثك عن ( قمع الإنقاذ ) وعندما تسأله عن محرقة الجزيرة أبا حين حرق التحالف اليساري العريض مدينة الجزيرة أبا ( يتنحنح ) و( يتوحوح) ….
> ذات الشيوعي الجهول تجده يتقرب من (حنجورية) من بيت طائفي بل من ذات البيت الذي أُحرِق أهله في الجزيرة أبا في السبعينات، يتزلف (لخرائب) السرايا والمسكين لايعلم أن عقيدته الماركسية إنما نهضت لتحارب أهل الإقطاع هؤلاء كما جاء في إنجيل المراكسة
> ذات (المسطحة الحنجورية) التي اشتراها التمرد ضمن جوقة الغلمان والجواري الذين اشتراهم حميدتي لاتدري أن العمل كحكامة للتمرد يعني أنها أدارت ظهرها لأكثر من ٣٠ دائرة إنتخابية نالها الحزب في آخر تصويت إنتخابي في دارفور!!
> تحالف (البوم و الرخمة) بين اسكراب اليسار وبقية ( هتش) الطائفية الأسرية هو أسخف مايمكن أن تَطّلع عليه في هذه الأيام الحالكات
> غلام (آيسكريمي) آخر شغل مقعدا دستوريا في حكومة( الكيزان ) وتربح من بيع ( صور الفريق البشير الصقيلة على ورق الA3 الناعم) يُطل علينا مرة فمرة ليحدثنا عن معركته ضد الفلول!!!
> برلماني (عنقالي) كان يُقسم على المدعويين أنه لن يعقد لبناته في مسجد النور إلا بحضور الرئيس البشير ليكون وكيلا للعروس أصبح ضيفا برائحة نتنة على الفضائيات يحدث الناس عن مرارات الإنقاذ !! لتضع ( حبوبتنا ) يدها في خدها وتنشد ( كتير من كان دعول في بيت أبونا & شم العافية واتحول عدونا )
> إعلامي ذو هتاف ضفدعي وادعاءات فكرية( شمشونية) لم تخل كشوفات الحوافز والعطايا في قنوات( الكيزان ) من إسمه، كان يجتهد ليبرر حصار الجريدة التي عمل بها حينا من الدهر بواسطة تاتشرات الدعم السريع، سقطت ذمته المالية وانفض غشاؤها في أول تجربة إدارية تُوكلها له لجنة التفكيك لايزال يطل على الناس يطالب مقاتلة الكيزان وظهره على( جحره) مستعدا للفرار ثم بعد أن يُغلق البث يظل يحدق في انتظار نزول تحويل ال( عشرين دولار) في حسابه من صرافة آل دقلو!!!
> لا شك أن للإنقاذ أخطاء وخطايا وخصوم وأعداء ولكن من تيسير الله عليها أن كل الذين يصرخون ضدها مثل بائعات الهوى تركوا بعض متعلقاتهم الشخصية (جدا) معلقة على مشجب دار المؤتمر الوطني ، معظمهم من السهل جدا أن تكشف (الأشعة السينية) أثر عبث يد الإنقاذ في جوفهم ….
> أيها الناس … أخْرِجوا لمخاصمة الإنقاذ ( أكفاءها)
> ثم …. من ينصح هؤلاء الأوباش بضرورة التمييز بين معاداة الإنقاذ ومعادة الجيش وضرورة التمييز بين معاداة الإسلاميين ومعاداة عموم الشعب السوداني الذي يخوض معركة الكرامة!!!
…………….
مسخرة
…………….
حسن إسماعيل
٢٨ أبريل ٢٠٢٤م
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء جرينلاند ردًا على ترامب: الجزيرة ملك لنا ولا يمكن الاستحواذ عليها أو شراؤها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس وزراء جرينلاند، موتي بوروب إيجيدي، اليوم الأربعاء أنه لا يمكن الاستحواذ على جزيرة جرينلاند أو شراؤها، مشددا:"جرينلاند ملك لنا"، وذلك ردا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أكد خلالها دعم إدارته لحق الجزيرة الواقعة في القطب الشمالي في تقرير مصيرها، غير أنه أضاف أن الولايات المتحدة "ستحصل عليها بطريقة أو بأخرى".
وأوضح إيجيدي، بحسب ما نقلت هيئة الإذاعة الأمريكية، أن سكان الجزيرة ليسوا أمريكيين ولا دنماركيين، بل هم جرينلانديون، مؤكدا ضرورة أن تدرك الولايات المتحدة هذه الحقيقة.
وأضاف في منشور له على موقع /فيسبوك/ للتواصل الاجتماعي أن مستقبل جرينلاند سيقرره شعبها.