توضيح هام بخصوص البطاقة الذهبية
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أوضحت مؤسسة بريد الجزائر، أنه يمكن إستخدام البطاقة الذهبية إلى غاية آخر يوم من الشهر المدون عليها.
وجاء في بيان لمؤسسة: “يمكنكم إستخدام البطاقة الذهبية إلى غاية آخر يوم من الشهر المدون عليها. تاريخ نهاية الصلاحية موجود على البطاقة الذهبية الشهر والسنة”.
وذكرت بريد الجزائر، أن تجديد البطاقة الذهبية يتم بصفة تلقائية بعد إنتهاء صلاحيتها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: البطاقة الذهبیة
إقرأ أيضاً:
لا توضيح رسميا.. لماذا انقطعت الكهرباء في إسبانيا والبرتغال؟
مدريد- عند الساعة 12:30 من ظهر اليوم الاثنين، شهدت العاصمة الإسبانية مدريد حالة انقطاع كبيرة في التيار الكهربائي، رافقها عطلٌ في شبكة الإنترنت استمر ساعات.
وامتدت حالة الانقطاع الكبيرة في التيار الكهربائي على مستوى جميع أنحاء مملكة إسبانيا، وأجزاء واسعة من البرتغال.
وعقدت الحكومة الإسبانية اجتماعا طارئا لمجلس الوزراء في مقر شركة "ريد إليكتريكا" المسؤولة عن إدارة نظام الكهرباء، ولم تقدم حتى الآن تفسيرا واضحًا عن سبب الانقطاع المفاجئ.
تفاصيل أكثر عن انقطاع التيار الكهربائي في مناطق واسعة في #إسبانيا وجنوبي #فرنسا مع مراسل #الجزيرة لطفي المسعودي#الأخبار pic.twitter.com/9GbuXqqLKG
— قناة الجزيرة (@AJArabic) April 28, 2025
فوضى الشوارعوأعلنت العديد من المقاطعات الإسبانية حالة الطوارئ عند حوالي الساعة الثانية ظهرا، مثل إقليم إلباسك شمالي البلاد، ومقاطعة كتالونيا شرقي إسبانيا.
وشهدت العاصمة مدريد حالة من الفوضى في الشوارع وفي وسائل النقل، كما أغلقت السلطات المحلية محطات المترو، بعد أن أخلتها من جميع الركاب، وشهدت الشوارع محاولات من الشرطة المحلية والمتطوعين في البلدية والأجهزة الأمنية لتنظيم حالة المرور بسبب تعطل إشارات المرور.
واضطرت العديد من المحال التجارية إلى إغلاق أبوابها بعد أن توقفت حركة البيع والشراء بالكامل، باستثناء الدفع النقدي، وهو ما تسبب بأزمة شديدة في الشوارع الإسبانية، واختلطت بين من غادر مقر عمله تجاه المنزل ومن خرج من منزله بحثا عن سبب المشكلة.
إعلان مهاجمة الحكومةوهاجم حزب الشعب حكومة بيدرو سانشيز، وذكر أن الشبكة الأوروبية لمشغلي الكهرباء أعلنت بالفعل أن إسبانيا هي الدولة الأكثر عرضة لانقطاع التيار الكهربائي.
وصرَّحت نائبة وزير التنمية المستدامة في حزب الشعب ألوما مارتن قائلة "لا نملك معلومات كافية عن الأسباب، لكن هذا يدفعنا إلى الاعتقاد أن الحكومة منشغلة بحماية نفسها من الفساد، بدلًا من حل المشكلات".