الأمن العام يداهم أوكار تجار المخدرات والسلاح بمحافظتي دمياط والإسكندرية
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
شارك قطاع الأمن العام، برئاسة اللواء محمود أبو عمرة، مساعد وزير الداخلية الأجهزة الأمنية بمديريات أمن دمياط و الإسكندرية، بتوجيه حملات أمنية بعدد من دوائر أقسام ومراكز الشرطة.
وأسفرت جهودالأمن العام عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية بمديرية أمن دمياط وتم ضبط عدد 4 قضايا إتجار فى المواد المخدرة و ضُبط خلالهم 7، 400 كيلو جرام لمخدر الحشيش- 7 كيلو جرام لمخدر البانجو- 8، 500 كيلو جرام لمخدر الهيدرو - كمية لمخدر الهيروين، و4 فرد محلى وعدد من الطلقات بحوزة 4 متهمين "لـهم معلومات جنائية.
وتمكنت الحملات بمديرية أمن الإسكندرية من ضبط عدد 2 قضية "إتجار" فى المواد المخدرةو ضُبط خلالهم ( كمية لمخدرى "الحشيش، الهيروين").. بحوزة (متهمَين وضبط عدد 5 قضايا سلاح نارى وأسلحة بيضاء.. ضُبط خلالهم فرد محلى، 4 قطع سلاح أبيض، بحوزة 5 متهمين.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًبعد حادثة طفل شبرا.. خبيرة أسرية تطالب أولياء الأمور بـ المتابعة الجيدة لـ أولادهم
محكمة النقض تقضي بإعدام شخصين والمؤبد لـ4 آخرين بقضية اللجان النوعية بالمنوفية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع الأمن العام حملات أمنية حوادث الإسكندرية تجار السلاح
إقرأ أيضاً:
الأمن العام السوري يحبط تهريب 70 مليون حبة مخدر
اللاذقية – أحبطت قوات الأمن التابعة لوزارة الداخلية السورية تهريب شحنة من حبوب مخدرات، مؤلفة من أكثر 70 مليون حبة ومخبأة داخل ألعاب وحقائب أطفال وأثاث منزلي وحزم أسلاك كهرباء، في مستودعين منفصلين بأحد مرافئ ميناء اللاذقية.
وقال المسؤول في إدارة الأمن العام في منطقة اللاذقية وليد القاسم للجزيرة نت إن القوات داهمت في البداية مستودعا كبيرا يحوي ملايين الحبوب، وثم كشفت مستودعا ثانيا، وقد بلغ عدد الحبوب المكتشفة نحو 70 مليون حبة.
شحنات المخدرات كانت معدّة ليتم تهريبها إلى دول عربية وأجنبية (الجزيرة)وأضاف أن العملية تمت بمشاركة فرق من وحدات الكلاب البوليسية "كيه 9" (K9)، التي تستخدم في البحث والكشف عن المخدرات والأسلحة والمتفجرات والأشخاص المفقودين، بالإضافة للمساعدة في عمليات البحث والإنقاذ.
ولفت إلى أن الحملة لم تتوقف بعد الكشف عن المستودعين، وهي مستمرة في باقي الأقسام بالمرافئ في ميناء اللاذقية حتى تطهيرها جميعها، والكشف عما إذا كان هناك مستودعات ومخابئ أخرى تحوي حبوبا أو أصنافا أخرى من المخدرات.
وأشار إلى أن هذه الحبوب كانت مخبأة في ألعاب وحقائب أطفال وأثاث منزلي، بالإضافة إلى أسلاك (كابلات) كهربائية تعد الأخطر لأن الحبوب كانت مخبأة داخلها منذ عملية التصنيع، مما يدل على وجود مصنع مخصص لذلك لاستحالة تعبأتها باليد.
العملية الأمنية شملت عدة مستودعات في ميناء اللاذقية (الجزيرة)وأما عن المناطق التي كانت ستتوجه إليها هذه الشحنات، فأوضح القاسم أنها "غير معلومة لأن القائمين عليها لاذوا بالفرار ولم يتم القبض عليهم حتى الآن، وستتم ملاحقتهم، ولكن هذه الشحنات تتوجه بالتأكيد إلى دول عربية وأجنبية".
إعلانوبعد الكشف ومصادرة الحبوب، عملت إدارة الأمن العام إلى تسليم ما تم حجزه لفرع مكافحة المخدرات الذي يعمل موظفوه بدورهم على "إتلافها وفق الأصول ضمن إجراءات السلامة الوقائية"، بحسب ما أوضح القاسم للجزيرة نت.